أخبار اليمن..ودول الخليج العربي..الجيش الأميركي يعلن تدمير صاروخ حوثي فوق البحر الأحمر..الجيش الأميركي يسقط 11 مسيرة حوثية في البحر الأحمر..الحوثيون يصعّدون هجماتهم البحرية..توتر أمني وهجمات ضد الانقلابيين في رداع اليمنية..تأمين الطعام ومتطلبات العيد يدفع حشوداً يمنية للتسول..وزيرا خارجية السعودية والجزائر يبحثان تطورات غزة..مباحثات سعودية - أميركية تناقش سبل خفض التصعيد في المنطقة..

تاريخ الإضافة الجمعة 12 نيسان 2024 - 6:22 ص    القسم عربية

        


الجيش الأميركي يعلن تدمير صاروخ حوثي فوق البحر الأحمر..

الراي.. قال الجيش الأميركي اليوم الجمعة إنه دمر صاروخا باليستيا مضادا للسفن فوق البحر الأحمر أطلق من منطقة يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.وقالت القيادة المركزية الأميركية «سنتكوم» في بيان إنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار لسفن الولايات المتحدة أو التحالف أو السفن التجارية.

الجيش الأميركي يسقط 11 مسيرة حوثية في البحر الأحمر

الراي..أعلنت القيادة العسكرية الوسطى للجيش الأميركي (سنتكوم) اليوم الخميس أن قواتها حيدت ودمرت 11 طائرة مسيرة كانت قد أطلقت من المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن وحاولت استهداف السفن الأميركية والتجارية بمنطقة البحر الأحمر. وقالت سنتكوم في بيان لها على موقع «إكس» إنه «في يوم 10 ابريل نجحت قوات القيادة الأميركية الوسطى في تحديد ثلاث طائرات بدون طيار اطلقت من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن كما اطلقت طائرتان بدون طيار فوق خليج عدن وطائرة أخرى فوق البحر الأحمر». واضاف البيان انه في اليوم نفسه نجحت القوات الأميركية في تحديد ثماني طائرات مسيرة وتدميرها في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون دفاعا عن النفس مشيرا الى انه لم يجر الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار في السفن الأميركية أو سفن التحالف او السفن التجارية في المنطقة وذكر أن قوات سنتكوم حددت تلك الطائرات المسيرة بأنها كانت تمثل تهديدا وشيكا للولايات المتحدة والتحالف والسفن التجارية في المنطقة. كانت الخارجية الأميركية قد أدانت استمرار الهجمات على السفن التجارية على يد ميليشيا الحوثي خصوصا السفن التي تحمل مساعدات انسانية. وأعلنت الولايات المتحدة في 17 يناير الماضي إعادة إدراج ميليشيا الحوثي على لوائح الإرهاب بسبب الهجمات التي تشنها الجماعة على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.

الحوثيون يصعّدون هجماتهم البحرية

أعلنوا قصف 4 سفن في خليج عدن..وواشنطن تدمّر 11 مسيّرة

الشرق الاوسط..عدن: علي ربيع.. صعّد الحوثيون هجماتهم البحرية، هذا الأسبوع، بالتزامن مع استمرار الضربات الاستباقية وعمليات التصدي التي تنفذها واشنطن وحلفاؤها في البحر الأحمر وخليج عدن، سعياً للحد من قدرات الجماعة المدعومة من إيران. ولا يستبعد مراقبون يمنيون أن تشهد الأيام المقبلة مزيداً من التصعيد الحوثي في سياق رد طهران على مقتل عدد من جنرالاتها في سوريا، حيث كان المتحدث باسم الجماعة وكبير مفاوضيها محمد عبد السلام التقى أخيراً في مسقط وزير خارجية إيران حسين عبداللهيان. وأعلن الجيش الأميركي، في بيان على منصة «إكس»، أمس (الخميس)، صد هجمات بـ3 مسيّرات حوثية في خليج عدن والبحر الأحمر، وتدمير 8 مسيّرات أخرى خلال ضربات استباقية في المناطق الخاضعة للجماعة. وادّعى المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان، أن قوات جماعته استهدفت في خليج عدن بالطائرات المسيّرة والصواريخ سفينتين إسرائيليتين الأولى هي «إم إس سي داروين»، والأخرى هي «إم إس سي جينا»، إلى جانب استهداف سفينة شحن أميركية في خليج عدن، وهي «ميرسك يورك تاون»، وكذلك جرى استهداف سفينة عسكرية أميركية. في غضون ذلك، أقرت وسائل إعلام الجماعة بوقوع 3 غارات على مطار الحديدة، في جنوب المدينة، و4 غارات على منطقة الجبّانة في غربها، وذلك بعد يومين من غارة استهدفت موقعاً في قرية المنظر التابعة لمديرية الحوك في جنوب المدينة نفسها. وتعهد زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، في أحدث خطبه، بالاستمرار في شن الهجمات في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي، وتبنى مهاجمة أكثر من 90 سفينة منذ بدء التصعيد الذي قُتل فيه 37 عنصراً من جماعته، وجُرِح 30 آخرون.

توتر أمني وهجمات ضد الانقلابيين في رداع اليمنية

بعد 3 أسابيع من مجزرة تفجير المنازل

الشرق الاوسط..عدن: وضاح الجليل.. شهدت مدينة رداع اليمنية توترات أمنية، واشتباكات مع عناصر الجماعة الحوثية، وذلك بعد ثلاثة أسابيع من مقتل وإصابة ما لا يقل عن 16 شخصاً من سكان المدينة في واقعة تفجير عدد من المنازل بالعبوات الناسفة. وفي هذا السياق اندلعت اشتباكات مسلحة في المدينة فجر الأربعاء الذي صادف أول أيام عيد الفطر، عقب هجوم مسلحين من قبائل آل السلمي في مديرية الرياشية، ومسلحين آخرين أمام محطة الغاز بالقرب من مستشفى الهلال بمدينة رداع، وذلك عقب يوم واحد من مقتل قيادي حوثي واثنين من مرافقيه. وذكرت مصادر محلية في المدينة التابعة لمحافظة البيضاء (جنوب شرقي صنعاء) أن الاشتباكات أسفرت عن وقوع إصابتين على الأقل، إحداهما بالغة الخطورة، من الجانبين، إضافة إلى خسائر مادية تمثلت باحتراق ناقلة غاز. وأثار احتراق الناقلة حالة من الهلع والفزع بين سكان الحي، وفرارهم من المنازل أثناء احتفالاتهم بعيد الفطر، خوفاً من انفجار محطة الغاز. وجاءت هذه الاشتباكات بعد يومين من مقتل قيادي في الجماعة الحوثية وسط المدينة يرجح أنه المسؤول عن تفجير منازل حي «الحفرة» الذي تسبب بمقتل وإصابة ما لا يقل عن 16 من أهالي الحي منذ ثلاثة أسابيع. وأدى هجوم نفذه مجهولون بالقنابل اليدوية على موكب القيادي محمد أحمد زيد الكينعي الذي عينته الجماعة الحوثية مشرفاً لها على مدينة رداع إلى مقتله مع اثنين من مرافقيه، ولم تتوفر معلومات كافية حول الهجوم. وعقب الهجوم فرضت الجماعة الحوثية إجراءات أمنية، وبدأت ملاحقات بحق الأهالي، ونشرت نقاط تفتيش في عدد من شوارعها، كما شددت من عمليات التفتيش على مداخلها، واعتقلت عدداً غير معروف من السكان والمسافرين بين المدينة وأريافها، مستقدمة العربات العسكرية من خارج المدينة وعليها عشرات المسلحين لنشرهم في مختلف الأحياء.

مقاومة وثأر

سبق هذا الهجوم هجوم آخر على دورية أمنية تابعة للجماعة وسط المدينة، ووفقاً لشهود عيان فإن الهجوم أدى إلى وقوع إصابات في أوساط أفراد الدورية لم يُعرف مدى خطورتها، ونتائجها. وأكدت المصادر أن ثمانِي جثث نقلتها الجماعة الحوثية من مدينة رداع إلى ثلاجة مستشفى الكويت في مدينة معبر التابعة لمحافظة ذمار (100 كيلومتر جنوب صنعاء) دون أن تعرف هويات أصحاب هذه الجثث، أو سبب وفاتهم. ويتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تصاعداً في المواجهات بين أهالي مدينة رداع والمناطق المحيطة بها مع الجماعة الحوثية على خلفية تفجير حي الحفرة منذ ثلاثة أسابيع، إلى جانب تجدد الاشتباكات بين القبائل على خلفية الثارات، والأعمال الانتقامية التي يؤكد الأهالي وجود مساع حوثية لإثارتها. ويتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن على نطاق محدود أنباء عن انطلاق ما يسمونه «مقاومة رداع»، رداً على ممارسات الجماعة الحوثية في المدينة، وانتقاماً لضحايا تفجير حي الحفرة. وتبنى حساب جديد على منصة «إكس» تحت اسم «مقاومة رداع» تنفيذ عملية اغتيال القيادي الحوثي الكينعي ومرافقيه، متوعداً بالمزيد من الأخبار حول أعمال المقاومة في المدينة. وتربط مصادر محلية في المدينة هذه الاشتباكات بثارات وصراعات قديمة بين أهالي قبائل المنطقة يجري إحياؤها من طرف الجماعة الحوثية لإشغال السكان عن ممارساتها التي تهدف إلى توسيع نفوذها، ومنعهم من التصدي لانتهاكاتها بحق السكان، وآخرها واقعة تفجير حي الحفرة. وأقدمت الجماعة الحوثية في 19 مارس (آذار) الماضي على تفجير عدد من المنازل في حي الحفرة وسط مدينة رداع، ما أدى إلى مقتل وإصابة ما لا يقل عن 16 شخصاً بينهم نساء وأطفال، وتدمير عدد من المنازل.

معاقبة الضحايا

اعترفت الجماعة الحوثية بالجريمة، إلا أنها حملت عدداً من عناصرها المسؤولية عنها مدعية بأنها تصرفات فردية. ويتهم وجهاء المدينة الجماعة الحوثية بنقض تعهداتها بخصوص القبض على المتهمين بالجريمة، وتقديمهم للعدالة، وذلك بعد تشكيل لجنة بغرض التحقيق في الجريمة، وإنصاف الضحايا وأقاربهم بحسب ما أعلنته الجماعة. ووجه القيادي الحوثي عبد الله إدريس المعين من قبل الجماعة محافظاً للبيضاء باختطاف أحد الناجين من إحدى العائلات التي قضى أفرادها في التفجير، وهو الناجي الوحيد من ذكور العائلة، لإجباره على التوقيع بالموافقة على دفن جثامين عائلته. وبينما وعدت الجماعة الحوثية ببناء منزل لمن تبقى من عائلة الشاب المختطف في مدينة يريم، أفرجت عن القيادي حميد ملاطف صبر المكنى (أبو محمد) والمعين مديراً لأمن مدينة رداع، وهو أحد المتهمين بالجريمة. وكان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني وصف هذا التصرف بـ«النفي القسري» لرفات الضحايا بهدف التستر على تورط قيادات الجماعة بالجريمة. ويتهم أهالي وأقارب الضحايا الجماعة الحوثية بالتحايل على مطالب الإنصاف والقصاص بدفن ضحايا التفجير من إحدى العائلات في مدينة يريم باعتبار أن أصولها تعود إلى هذه المدينة، إلى جانب التعهد ببناء منزل لها في هذه المدينة، وهو ما يعدونه محاولة لطمس الجريمة، وإجبارهم على نسيانها.

تأمين الطعام ومتطلبات العيد يدفع حشوداً يمنية للتسول

وسط تحذيرات أممية من بلوغ الجوع أعلى مستوياته

صنعاء: «الشرق الأوسط».. لم يكن أمام اليمني حسان من خيار يساعده على توفير القوت الضروري ومستلزمات العيد لأطفاله، بعدما اشتدت به الحال، غير الوقوف كل يوم مع بعض أطفاله الصغار أمام أحد مساجد العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء عقب كل صلاة لطلب المساعدة من الناس. وتشهد صنعاء ومدن أخرى خاضعة لسيطرة الجماعة الحوثية، مع حلول عيد الفطر، ازدياداً غير مسبوق في أعداد المتسولين من مختلف الفئات والأعمار، حتى باتت هذه الظاهرة من أكثر الظواهر الاجتماعية اتساعاً جراء تفشي الجوع والفقر وتوقف الرواتب وانحسار فرص العمل وغيرها من العوامل السلبية الأخرى التي أنتجها الصراع المستمر منذ سنوات عدة. ويتحدث حسان، وهو معوَّق جسدياً، ويقطن حي شملان في صنعاء، لـ«الشرق الأوسط»، عن معاناته وحرمانه وأفراد عائلته منذ سنوات من أبسط الأشياء، إضافة إلى ما يتعرض له وآلاف المعوَّقين في صنعاء وغيرها من تعسف وانتهاك حوثي متكرر. ويشير حسان إلى أن همومه مع أولاده الخمسة تصاعدت أكثر عقب إيقاف الحوثيين منذ أعوام عدة مرتباته التي كان يحصل عليها في عهد حكومات سابقة، وحرمانه من أقل الحقوق ومن برامج الدعم والتأهيل والحماية التي تقدمها المنظمات الدولية لمجابهة قساوة الظروف. ودفع آلاف المعوَّقين في مناطق سيطرة الحوثيين طيلة السنوات التسع المنصرمة التي أعقبت انقلاب الجماعة، أثماناً باهظة جراء الحرمان والفاقة والتعسف الذي مورس بحق كثير منهم، حيث تشير تقديرات أممية إلى وجود ما يقرب من 4.9 مليون شخص من ذوي الإعاقة في اليمن.

حشود جائعة

إلى جانب «حسان» تنتشر في صنعاء حشود جائعة من المتسولين في معظم الأحياء وتقاطعات الطرق والشوارع وعلى أبواب المساجد والمنازل، كما يتجمع آخرون منهم بينهم نساء وأطفال في طوابير طويلة أمام بوابات المؤسسات التجارية في صنعاء ومدن أخرى؛ أملاً في الحصول على مساعدات مالية أو عينية لسد الرمق، وتأمين متطلبات العيد.

نصف العائلات اليمنية لا تحصل على الغذاء الكافي (رويترز)

وتتحدث مصادر إغاثية في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، عن ارتفاع في أعداد المتسولين الذين تعج بهم أغلب أحياء وشوارع صنعاء ومدن أخرى بالتزامن مع حلول عيد الفطر بأعداد مهولة منهم. وتفترش أم محمد رصيف شارع في حي السنينة في صنعاء، حيث تطلب يد المساعدة من المارة لتتمكن من تأمين العيش لها ولصغارها، وتفيد لـ«الشرق الأوسط»، بأنها لم تجد بعد فقدان عائلها أي مهنة لتأمين القوت لأطفالها غير مهنة التسول. وتؤكد تراجع إقبال الناس هذا العام على تقديم المساعدة المالية لها، نظراً لأوضاعهم البائسة، حيث كانت تتحصل في مثل هذه الأيام من العام الماضي على مساعدات مالية يومية تكفي لإشباع جوع أطفالها، وشراء بعض احتياجاتهم العيدية. ووفقاً لحديث أم محمد، فإن العيش في صنعاء بات أمراً غاية في الصعوبة، لدرجة أن الحصول فيها على رغيف من الخبز وعلبة «زبادي» يعد إنجازاً بالنسبة لكثير من الفقراء والمحتاجين والنازحين وأُسر موظفين محرومين من رواتبهم منذ سنوات عدة. ولم تعد ظاهرة التسول تقتصر على شريحة كبار السن والنساء الأرامل والأطفال الأيتام وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة في صنعاء وبقية المدن الذين يُمكن للناس التعاطف معهم، فأعداد كبيرة من الرجال والنساء وصغار السن من مختلف الأعمار قد انضموا أيضاً بفعل تدهور الظروف إلى طابور كبير من المتسولين الذين تمتلئ بهم شوارع المدن اليمنية. ويرجع متخصصون اجتماعيون في صنعاء أسباب توسع ظاهرة التسول، خصوصاً بمناطق سيطرة الحوثيين إلى تدهور الأوضاع نتيجة الانقلاب والحرب المستمرة، واتساع رقعة الفقر، وانقطاع الرواتب وانعدام العمل وغياب الخدمات. وفي أحدث تقاريره، يؤكد برنامج الغذاء العالمي أن أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من عام. وذكر التقرير أن 53 في المائة من العائلات اليمنية التي شملها المسح الذي أجراه أخيراً غير قادرة على الحصول على الغذاء الكافي، بعد أن وصل مستوى انعدام الأمن الغذائي خلال فبراير (شباط) الماضي إلى أعلى مستوى مسجل خلال الأشهر الـ17 الأخيرة. ولفت البرنامج الأممي إلى أن معدل انتشار عدم كفاية استهلاك الغذاء بين العائلات اليمنية بلغ 57 في المائة خلال فبراير الماضي في المحافظات الواقعة تحت إدارة الحكومة اليمنية، وبزيادة قدرها 10 في المائة على أساس سنوي، وذلك بسبب تدهور أسعار صرف العملة المحلية إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق.

وزيرا خارجية السعودية والجزائر يبحثان تطورات غزة

جدة: «الشرق الأوسط».. بحث الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، الخميس، مع نظيره الجزائري أحمد عطّاف، التطورات في قطاع غزة ومحيطها والجهود المبذولة بشأنها. واستعرض الجانبان خلال اتصال هاتفي أجراه الأمير فيصل بن فرحان بالوزير عطّاف المستجدات على الساحة الإقليمية.

مباحثات سعودية - أميركية تناقش سبل خفض التصعيد في المنطقة

جدة: «الشرق الأوسط».. استعرض الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، في اتصال هاتفي، الخميس، المستجدات على الساحة الإقليمية، وسبل خفض التصعيد في المنطقة. كما جرى خلال الاتصال الذي تلقاه الأمير فيصل بن فرحان من بلينكن، بحث الملفات ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها السودان، والتطورات في قطاع غزة ومحيطها، وأهمية إدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع.



السابق

أخبار سوريا..والعراق..«النمر» قائداً للقوات الخاصة في سوريا..«تجميد» أم سباق نفوذ روسي - إيراني؟..المرصد السوري: القوات الروسية تقيم نقطتي مراقبة جديدتين قرب الجولان..مقتدى الصدر يُغيّر اسم تياره إلى «الوطني الشيعي»..«حركة غامضة» من الصدر..واسم جديد لـ«التيار الصدري»..مسؤولة أميركية تكشف محاور المباحثات العراقية في واشنطن الأسبوع المقبل..متحدثا عن "الفرصة".. السوداني يعرض رؤيته لمستقبل العلاقات العراقية الأميركية..«الانتقام الإيراني» يخيّم على لقاء السوداني - بايدن..خطة القضاء على «الكردستاني» تنتظر إردوغان في بغداد..

التالي

أخبار مصر..وإفريقيا..السيسي يدعو المجتمع الدولي لإيقاف الكارثة الإنسانية في غزة..مصر تشدد حملتها الأمنية ضد «تجار العملة»..البعثة الأممية لتقصي الحقائق: الشعب السوداني تحمل ما يكفي..18مليون شخص بحاجة إلى الغذاء.. «الاستقرار» لتدشين مشروعات جديدة تستهدف ربوع ليبيا.. روسيا ترسل مدربين عسكريين إلى النيجر..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,002,736

عدد الزوار: 6,974,426

المتواجدون الآن: 72