أخبار وتقارير..دولية..قصف يستهدف قاعدة أميركية في سورية..ومعلومات عن خسائر بشرية..« الشيوخ» الأميركي يكشف عن مشروع قانون بشأن أمن الحدود ومساعدة أوكرانيا وإسرائيل..رئيس وزراء إيرلندا يعرب عن قلقه حيال حريق في مبنى مخصص للمهاجرين..تهديدات داخلية وخارجية محتملة ترافق الانتخابات الأميركية المقبلة..فوز بايدن بولاية ثانية يمر عبر «البحيرات الكبرى» وليس «حزام الشمس»..مقال «متعصب» يرفع حالة التأهب في مدينة ديربورن..على غرار «بريكست»..شبح «ديكسيت» ألمانيا يهدد بدق مسمار جديد في نعش الاتحاد الأوروبي..الحكومة البريطانية: جيشنا غير مستعد لحرب محتملة واسعة النطاق..زيلينسكي يزور قوات على الجبهة ويمنح أفرادها أوسمة..موسكو تتهم كييف بقتل 28 مدنياً خلال قصف مطعم..الرئيس الأرجنتيني يبدأ مسيرته نحو «تفكيك الدولة»..

تاريخ الإضافة الإثنين 5 شباط 2024 - 5:47 ص    عدد الزيارات 262    القسم دولية

        


قصف يستهدف قاعدة أميركية في سورية.. ومعلومات عن خسائر بشرية..

الراي.. قالت حركة المقاومة الإسلامية في العراق، أمس الأحد، إنها قصفت قاعدة عسكرية أميركية داخل سورية. ونشرت الحركة مقطع فيديو يظهر مشاهد من استهدافها للقاعدة الأميركية في حقل العمر النفطي في سورية. وأوضحت أنه تم استهداف القاعدة بواسطة الطيران المسيّر، مؤكدة الاستمرار في دك «معاقل الأعداء». من جانبه، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن هناك معلومات عن خسائر بشرية في الهجوم على أكبر القواعد الأميركية داخل سورية.

« الشيوخ» الأميركي يكشف عن مشروع قانون بشأن أمن الحدود ومساعدة أوكرانيا وإسرائيل..

الراي..كشف مجلس الشيوخ الأميركي أمس الأحد عن مشروع قانون وافق عليه الحزبان الجمهوري والديمقراطي بقيمة 118 مليار دولار يعزز اجراءات حماية الحدود الأميركية كما سيوفر مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل بعد أشهر من المفاوضات، لكن الإجراء يواجه مستقبلا غامضا وسط معارضة من دونالد ترامب والجمهوريين المتشددين.وقال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر إنه سيتخذ خطوات لإجراء تصويت أولي على مشروع القانون يوم الأربعاء. وإذا تمت الموافقة عليه، فإنه سيمثل أهم التغييرات في الهجرة الأميركية وأمن الحدود منذ عقود.وقالت عضو مجلس الشيوخ الأميركية المستقلة كيرستن سينيما للصحفيين إن التشريع سيؤمن الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، بما في ذلك من خلال مطالبة وزارة الأمن الداخلي «بإغلاق» الحدود أمام المهاجرين إذا كان هناك ما يزيد عن 5000 محاولة عبور يوميا في المتوسط على مدى سبعة أيام.وبالإضافة إلى 20.23 مليار دولار لأمن الحدود، يتضمن مشروع القانون 60.06 مليار دولار لدعم أوكرانيا في حربها مع روسيا، و14.1 مليار دولار كمساعدات أمنية لإسرائيل، و2.44 مليار دولار للقيادة المركزية الأميركية والصراع في البحر الأحمر، و4.83 مليار دولار لدعم أوكرانيا.ومن شأن مبلغ إضافي قدره عشرة مليارات دولار توفير المساعدة الإنسانية للمدنيين في غزة والضفة الغربية وأوكرانيا.وستقدم الولايات المتحدة 4.83 مليار دولار لدعم الشركاء الإقليميين الرئيسيين في منطقة المحيطين الهندي والهادي حيث تصاعدت التوترات بين تايوان والصين، بالإضافة إلى 2.33 مليار دولار للأوكرانيين النازحين بسبب الغزو الروسي وغيرهم من اللاجئين الفارين من الاضطهاد.وأضاف شومر في بيان «الأولويات الواردة في مشروع القانون هذا مهمة للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها وحيوية للغاية بحيث لا تسمح للسياسة بأن تعرقلها».وتتطابق البنود الرئيسية المتعلقة بالأمن الخارجي في مشروع القانون إلى حد كبير مع ما طلبه الرئيس جو بايدن من الكونغرس في أكتوبر، عندما طلب أموالا إضافية لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل وتايوان.وتعثر هذا الطلب بسبب إصرار الجمهوريين في مجلس النواب على ربطه بتغيير في سياسة الهجرة.وقال بايدن «أحث الكونغرس على الاجتماع وتمرير هذا الاتفاق بين الحزبين على وجه السرعة»، مشيدا أيضا بإجراءات الهجرة الواردة في مشروع القانون.وشن ترامب، المرشح الأوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الجمهوري لمنافسة بايدن في انتخابات نوفمبر، حملة مكثفة معارضة للهجرة. ويمضي الجمهوريون في مجلس النواب أيضا قدما في جهود عزل كبير مسؤولي الحدود في إدارة بايدن، وزير الأمن الداخلي أليخاندرو مايوركاس.

رئيس وزراء إيرلندا يعرب عن قلقه حيال حريق في مبنى مخصص للمهاجرين

الراي..أعرب رئيس الوزراء الإيرلندي ليو فارادكار أمس الأحد عن قلقه حيال اندلاع حريق في مبنى يفترض أنه مخصص لإيواء لاجئين وكان أيضا في السابق مسرحا لاحتجاجات مناهضة للمهاجرين. واستُدعي نحو 40 رجل إطفاء عند الساعة السابعة من صباح الأحد لإخماد الحريق الذي اندلع في المبنى. وقال فارادكار في بيان «شعرت بالقلق عندما علمت بنبأ الحريق في دار رعاية سابق في كروكسلينغ». وأضاف «في الأسابيع الأخيرة كانت هناك تقارير مثيرة للقلق عن وقوع أضرار يشتبه أنها لها خلفية جنائية في أبنية في جميع أنحاء البلاد». وتابع: «لا يوجد أي مبرر على الإطلاق للعنف أو الحرق أو التخريب في جمهوريتنا. ومن المثير للسخرية أن بعض أولئك الذين يحاولون ربط الهجرة بالجريمة ينخرطون هم أنفسهم في أنشطة إجرامية خطيرة». وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرلندية «آر تي إي» أن المبنى جرى استهدافه خلال احتجاجات أخيراً بعد أن سرت إشاعات أنه سيستخدم لإيواء لاجئين. وفي ديسمبر، تعرض فندق كان من المقرر أن يأوي طالبي لجوء إلى حريق متعمد. وأواخر نوفمبر، كانت دبلن مسرحا لأعمال شغب غير مسبوقة حمّلت السلطات مسؤوليتها لمحرّضين من اليمين المتطرف، وذلك في أعقاب هجوم بسكين أدى إلى إصابة أربعة أشخاص بينهم ثلاثة أطفال. وأشارت الحكومة حينها إلى تقارير غير مؤكدة متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي تفيد بأن عملية الطعن نفذها «مهاجر غير شرعي»...

ارتفاع مستوى الانقسام السياسي يفاقم خطورة الانجرار إلى أعمال عنف جديدة

تهديدات داخلية وخارجية محتملة ترافق الانتخابات الأميركية المقبلة

- بايدن يُحقق فوزاً سهلاً في تمهيدية كارولينا الجنوبية

الراي...بعد الأحداث الكارثية في انتخابات العام 2020 والتي مازالت التحقيقات تجري فيها، لا يزال الخطر قائماً في الولايات المتحدة حتى اليوم. وبحسب تقرير أمني سري، من المرجح أن تواجه الانتخابات الرئاسية لعام 2024 مجموعة معقدة من التهديدات، بدءاً من التلاعب بالناخبين وحتى العنف والهجمات، وفقاً لتقييم فيديرالي جديد، حيث تحاول السلطات الأميركية معرفة كيفية التعامل معها. ويحدد التحليل السري، الذي جمعته وزارة الأمن الداخلي، المخاوف بشأن النشاط عبر الإنترنت الذي يمكن أن يهدد شرعية الانتخابات، والمؤامرات المحتملة التي يمكن أن تؤدي إلى هجمات، وهي تهديدات ملحة بحاجة لإحباطها في الوقت المناسب. وأفاد التقرير «قد تصبح الجهات التهديدية العازمة على إيذاء الأميركيين من خلال استخدام العنف أكثر عدوانية مع اقتراب يوم الانتخابات وقد تسعى إلى الانخراط في أعمال عنف أو التحريض عليها في مواقع التصويت أو المرافق الحكومية أو الاجتماعات العامة أو مواقع صناديق الاقتراع» وفقاً لنشرة وزارة الأمن الوطني والتي حصلت عليها شبكة «إي بي سي نيوز». وتشير الوثيقة إلى أن الخطر يلوح في الأفق إلى ما هو أبعد من الأمن في مراكز الاقتراع المحلية، بدءاً من محاولات «تخويف العاملين في الانتخابات أو مسؤولي الانتخابات» إلى الهجمات السيبرانية المحتملة على «البنية التحتية الانتخابية أو الحملات أو المرشحين أو المسؤولين العموميين أو المنظمات السياسية» إلى التأثير الخارجي «المصمم لتقويض» العمليات والمؤسسات الديموقراطية وتوجيه السياسة، والتأثير على الرأي العام أو زرع الانقسام. ويأتي التقييم الجديد قبل أكثر من تسعة أشهر من يوم الانتخابات، حيث بلغت التوترات الحزبية في الداخل بالفعل ذروتها، وتدور حروب متعددة في الخارج. وقال جون كوهين، رئيس الاستخبارات السابق في وزارة الأمن الداخلي، وهو الآن مساهم في «أي بي سي نيوز»: «إننا نتجه نحو عاصفة شديدة الخطورة... لا يرجع ذلك ببساطة إلى حقيقة أن جهات التهديد الأجنبية والمحلية ستسعى إلى استغلال هذه الانتخابات لتحقيق أهدافها الإيديولوجية والجيوسياسية. لكن أيضاً يمكننا أن نتوقع أن يصبح الخطاب السياسي المرتبط بهذه الانتخابات أكثر استقطاباً وأكثر غضباً وأكثر إثارة للانقسام». وكل هذه العوامل مجتمعة هي ما يهم جهات إنفاذ القانون. ويتميز سباق 2024 بالخطابات السامة، والخلط بين المبالغة في الحملة الانتخابية والمسرحيات في قاعة المحكمة، حيث يواجه الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب أربع محاكمات جنائية، بخلاف الصراعات المستمرة في الشرق الأوسط وأوكرانيا. وإضافة إلى ذلك، يقول الخبراء إن خطاب الكراهية والمعلومات الخاطئة والمعلومات المضللة منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، ولاتزال التكنولوجيا سريعة التطور عامل خطورة أيضاً. وتشير النشرة إلى أن المتطرفين المحليين«من المرجح أن يظلوا أكثر جرأة»بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي سببت أحداث 6 يناير 2021، والتمرد في مبنى الكابيتول (الكونغرس). وعلى جانبي الحزب، يتنافس المرشحون الرئيسيون على بعض القضايا الأكثر إثارة للانقسام من الإجهاض، إلى الحروب الثقافية، إلى الهجرة على الحدود الجنوبية والتي تشير السلطات إلى أنها قد تكون بؤر اشتعال.

تمهيدية كارولينا الجنوبية

والسبت، حقّق الرئيس الديموقراطي جو بايدن، فوزاً سهلاً وبلا مفاجآت في الانتخابات التمهيديّة للحزب الديموقراطي في ولاية كارولينا الجنوبيّة، في اختبار انتخابي هو الأوّل له في سعيه إلى الفوز بولاية رئاسيّة ثانية. ويُعوّل بايدن على قاعدة كبيرة من الناخبين السود في هذه الولاية المحافظة جنوب الولايات المتحدة، وقد حقّق فوزاً بغالبيّة كبيرة جداً في هذه الانتخابات التمهيديّة أمام مرشّحَين آخرين، استناداً إلى التوقّعات. وكان بايدن موجوداً في كاليفورنيا مساء السبت قبل توجّهه إلى نيفادا (غرب) استعداداً للتصويت المرتقب اليوم، وقد عبّر عن ثقته في أنّه سيهزم خصمه الجمهوري المحتمل ترامب في نوفمبر المقبل. وكانت حملة بايدن للرئاسة عام 2020 اكتسبت زخماً في هذه الولاية الجنوبية، وقد عوّل على زخم مماثل للاستحقاق المقبل الذي يُرجّح أن يخوضه مجدداً في مواجهة ترامب. وواجه الرئيس الديموقراطي البالغ 81 عاماً في الانتخابات التمهيدية خصمين هما: عضو الكونغرس عن ولاية مينيسوتا دين فيليبس والكاتبة ماريان وليامسون. وأعرب ناخبون كثر عن رضاهم في الغالب على سجل بايدن، لكنّهم أقروا بقلة الحماسة لولاية رئاسية ثانية له، مشدّدين في المقابل على أنهم لا يريدون عودة ترامب إلى الرئاسة. وقالت نويل باريس البالغة 62 عاماً«إنه أهون الشرّين»، موضحة«لِنقُل إنني لست ضد بايدن لكن هناك أشخاصاً آخرين كان يجب ترشيحهم». ويكتسي حجم الإقبال أهمّية كبرى نظراً إلى أن الناخبين السود شكّلوا رافعة لفوز بايدن في الانتخابات التمهيدية في كارولينا الجنوبية في 2020 ولاحقاً في الرئاسة، فإذا جاء الإقبال ضعيفاً هذه المرة عندها سيكون لدى الديموقراطيين ما يبعث على القلق. وأظهرت استطلاعات أجريت أخيراً تراجع شعبية بايدن لدى الناخبين السود، خصوصاً الشباب، وسط إحباط من عدم تلبيته أولوياتهم في ولايته الرئاسية. لكن استطلاعات أخرى أظهرت تقدّمه على ترامب أو تعادلهما، رغم أن التأييد له هو في أدنى مستوى لأي رئيس أميركي منذ عقود. وأشار بايدن إلى فوزه بانتخابات تمهيدية غير رسمية في نيوهامبشير، رغم أنه لم يكن مدرجاً في بطاقات الاقتراع وكان على الناخبين كتابة اسمه. ودفع بايدن باتجاه جعل كارولينا الجنوبية في مقدّم الولايات التي تجرى فيها الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي بدلاً من نيوهامبشير حيث الغالبية الساحقة للسكان من البيض. ويعوّل بايدن على الانتخابات التمهيدية في كارولينا الجنوبية لاختبار حجم التأييد الذي يحظى به لدى الناخبين السود، رغم أنه يرجَّح أن تبقى الولاية في أيدي الجمهوريين في انتخابات نوفمبر، على غرار ما هي عليه الحال منذ 1980. وستكون النتائج محل متابعة لتبيان ما إذا كان تركيز بايدن أخيراً على مهاجمة ترامب باعتبار أنه يشكّل تهديداً للديموقراطية، يؤتي ثماره لدى الناخبين. وكان استطلاع مشترك لصحيفة «نيويورك تايمز» وكلية سيينا أجري في نوفمبر، أظهر أن 71 في المئة من الناخبين السود في ست ولايات متأرجحة يؤيدون بايدن، بتراجع نسبته 20 في المئة عن انتخابات 2020 حين بلغت نسبة التأييد 91 في المئة، مقابل 22 في المئة يؤيدون ترامب. وستكون الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في 24 فبراير أكثر تشويقاً، إذ سيحاول ترامب توجيه ضربة قاضية لمنافسته نيكي هايلي، الحاكمة السابقة لولاية كارولينا الجنوبية والسفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة.

فوز بايدن بولاية ثانية يمر عبر «البحيرات الكبرى» وليس «حزام الشمس»

الجريدة...في محاولة للرد على سؤال كيف يفوز الرئيس الأميركي جو بايدن بولاية رئاسية جديدة في الانتخابات الرئاسية المقررة العام الجاري، يقول هاري انتن، أحد كبار مراسلي شبكة «سي إن إن»، إن الرئيس الديموقراطي مطالب بالتركيز على أصوات المجمع الانتخابي، وعلى ولايات منطقة البحيرات الكبرى الشمالية، لموازنة تقدم منافسه دونالد ترامب في ولايات حزام الشمس الجنوبية. وأظهرت استطلاعات الرأي تخلف بايدن عن ترامب في كثير من الأحيان، لكن انتن اعتبر أن ذلك لا يعني الكثير، فتحقيق نصر انتخابي يتطلب الفوز بأصوات المجمع الانتخابي في كل ولاية، لاسيما أن أغلب الولايات متأرجحة وتم حسمها بثلاث نقاط أو أقل في انتخابات العام 2020، وأغلبها حول البحيرات الكبرى كميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن أو على طول حزام الشمس كأريزونا وجورجيا ونيفادا ونورث كارولينا. ولتتم إعادة انتخاب بايدن عليه الفوز بجميع الولايات في كلا المنطقتين، مع فوزه أيضاً بباقي الولايات التي فاز بها في 2020، لكن يبدو أن الطريق الأسهل في هذه المرحلة للفوز بولاية ثانية يمر عبر منطقة البحيرات الكبرى وليس منطقة حزام الشمس. هذا ما يؤكده استطلاعي الرأي اللذين نشرتهما شبكة فوكس نيوز الخميس الماضي، فقد تعادل بايدن وترامب في ويسكونسن، وهي ولاية فاز بها الرئيس بأقل من نقطة واحدة في 2020. وفي جورجيا، وهي ولاية أخرى فاز بها بايدن بأقل من نقطة واحدة قبل أربع سنوات، تقدم ترامب عن منافسه بفارق 8 نقاط. وتعكس هاتان الولايتان نمطاً يسيطر على أغلب الاستطلاعات، حيث طالما تقدم ترامب على بايدن في أريزونا، بينما تبادل المتنافسان الصدارة في ولاية بنسلفانيا. وكانت استطلاعات الرأي في نيفادا بشكل عام لمصلحة ترامب، في حين لم تكن إيجابية لبايدن في ولاية كارولينا الشمالية، لكن أضعف ولاية بالنسبة للرئيس الأميركي في معركته الانتخابية بمنطقة البحيرات الكبرى هي ميشيغان، رغم أنه حقق تقدماً طفيفاً هناك مقارنة بأي ولاية متأرجحة في حزام الشمس حيث كان أداؤه أفضل في ميشيغان بالنسبة للناخبين المحتملين مقارنة بالناخبين المسجلين. اتجاهات وطنية ويبدو واضحاً أن أداء بايدن في منطقة البحيرات الكبرى أفضل من أدائه بمنطقة حزام الشمس، وهو أمر منطقي جداً عندما تنظر إلى استطلاعات الرأي على المستوى الوطني، إذ يحظى بايدن بدعم ضعيف للديمقراطيين بين الناخبين من أصل إسباني والسود على المستوى الوطني. ويشكل الناخبون من أصل إسباني حصة غير متناسبة من الناخبين في أريزونا ونيفادا مقارنة بالمستوى الوطني، وهو نفس الشيء بالنسبة للناخبين السود في جورجيا وكارولينا الشمالية. في المقابل، فإن المجموعة العرقية التي يميل بايدن للتمسك بها هي الناخبين البيض، حيث أظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجرتها (سي إن إن) و(نيويورك تايمز) و(كوينيبياك) أداء جيداً لبايدن مع هذه الفئة الديموغرافية كما في 2020. وشكل الناخبون البيض ما لا يقل عن 80% من ناخبي 2020 في ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن، وفقاً لاستطلاعات وبيانات مكتب الإحصاء الأميركي، في حين تتراوح نسبتهم بين 67% و71% على المستوى الوطني وفق نفس البيانات. وتعد ميشيغان أكثر ولاية متأرجحة في منطقة البحيرات الكبرى حيث يشكل الناخبون البيض فيها أقل نسبة من الناخبين، وهو ما يفسر الأداء السيئ لبايدن وتراجعه فيها في 2024. ومن المتوقع أن يقوم بايدن بزيارات أكثر إلى ميشيغان المعروفة بـ «ولفيرين ستايت»، كما فعل في وقت سابق من هذا الأسبوع، لكن لا يعني أنه يجب أن يعتمد فقط على الفوز في ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن. وبصرف النظر عن حقيقة تأخره في استطلاعات ميشيغان، عليه أن يفوز بالحد الأدنى في المجمع الانتخابي إذا فاز بهذه الولايات الثلاث بالإضافة إلى كل ولاية فاز بها بفارق 5 نقاط على الأقل في العام 2020. والحصول على الـ 270 صوتاً في المجمع الانتخابي اللازمة لانتخابه رئيساً لا يترك لبايدن أي مجال للخطأ، خاصة إذا انتهى به الأمر بين الناخبين البيض بشكل أسوأ مما تشير إليه استطلاعات الرأي الحالية. من ناحية أخرى، إذا تحسن أداء بايدن مع الناخبين من أصل إسباني أو السود، فقد تتحسن استطلاعاته في منطقة الحزام الشمسي. وأمام وجود عدة خيارات أمام بايدن في معركته الانتخابية، إلا أن الطريق الأسهل أمامه للحصول على 270 صوتاً انتخابياً يمر عبر الشمال، وليس الجنوب.

ترامب يكشف معايير ترشيحه لنائبه المستقبلي.. ويسقط أسماء بارزة

نفى تواصله مع روبرت كينيدي ليكون نائبا له

العربية نت..واشنطن - بندر الدوشي.. كشف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن معاييره لمنصب نائب الرئيس يوم الأحد، لكنه أخبر مضيفة قناة "فوكس نيوز" ماريا بارتيرومو أنه لن يعلن عن اختيار نائب الرئيس "لبعض الوقت". وأدلى ترامب بهذه التصريحات في مقابلة على برنامج "صنداي مورنينج فيوتشرز" . وقال إن العامل الأكثر أهمية هو التأكد من أن نائبه سيكون قادرًا على تولي مهام الرئاسة في حالة الطوارئ. وحول "ماهية المعايير التي يستخدمها ترمب لتحديد من هو نائبك في الانتخابات؟" رد ترامب "دائما يجب أن يكون الرئيس الجيد. من الواضح أنه عليك دائما أن تفكر في ذلك، لأنه في حالة الطوارئ. الأشياء تحدث، أليس كذلك؟ بغض النظر عمن أنت، الأشياء تحدث. يجب أن يكون هذا رقم واحد". وأضاف "حسنا، لدي الكثير من الأشخاص الطيبين. ولدي الكثير من الأفكار الجيدة" قائلا إنه "يتحدث مع الجميع". وأضاف ترامب: "كما تعلمون، لقد اتصلت بـ سيناتور كارولينا الجنوبية تيم سكوت وأشخاص مثل تيم سكوت، وقلت له إنك مرشح أفضل بكثير بالنسبة لي مما أنت عليه لنفسك. وعندما شاهدته، كان على ما يرام. لقد كان جيدًا، لكنه كان هادئًا للغاية." وتابع: "لقد شاهدته في الأسبوع الماضي وهو يدافع عني ويقاتل من أجلي قلت يا رجل، أنت شخص أفضل بكثير بالنسبة لي مما أنت عليه بالنسبة لنفسك". ومضى ترامب في الثناء على حاكمة داكوتا الجنوبية كريستي نويم أيضًا، مشيرًا إلى أنها قالت علنًا إنها لن تترشح ضده أبدًا، "لأنها لا تستطيع التغلب عليه أبدًا". ونفى ترامب أيضًا التقارير التي تفيد بأن حملته تواصلت مع روبرت إف كينيدي الابن لاستكشاف جعله نائبا له وقال ترامب إن التواصل بينهم "لم يحدث قط".

مقال «متعصب» يرفع حالة التأهب في مدينة ديربورن

واشنطن: «الشرق الأوسط».. قال رئيس بلدية مدينة ديربورن بولاية ميتشيغان إن شرطة المدينة تكثف وجودها في أماكن العبادة ومواقع البنية التحتية الرئيسية عقب مقال رأي نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال» وصفه بأنه «متعصب» و«معادٍ للإسلام»، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز». ونشرت الصحيفة مقالاً، أول من أمس، بعنوان: «مرحباً بكم في ديربورن، عاصمة الجهاد في أميركا». وأدان رئيس البلدية والمدافعون عن حقوق الإنسان بمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية ولجنة مكافحة التمييز الأميركية العربية المقال بوصفه معادياً للعرب وعنصرياً؛ لأنه يشير إلى أن سكان المدينة، ومنهم الزعماء الدينيون والسياسيون، يدعمون حركة «حماس» والتطرف. ووصف رئيس بلدية ديربورن عبد الله حمود مقال الصحيفة الذي كتبه ستيفن ستالنسكي المدير التنفيذي لمعهد بحوث إعلام الشرق الأوسط بأنه «متهور ومتعصب ومعادٍ للإسلام». وأضاف رئيس البلدية: «إجراءات جديدة ستكون سارية المفعول على الفور، ستكثف شرطة ديربورن وجودها في جميع أماكن العبادة ومواقع البنية التحتية الرئيسية. هذه نتيجة مباشرة لمقال الرأي التحريضي في صحيفة وول ستريت الذي أدى إلى زيادة مثيرة للقلق في الخطاب المتعصب والمعادي للإسلام على مواقع التواصل والذي يستهدف مدينة ديربورن». ولم ترد صحيفة ولا المعهد على الفور على طلبات «رويترز» للتعليق. ولاحظ المدافعون عن حقوق الإنسان ارتفاعاً في معدلات معاداة الإسلام والتحيز ضد الفلسطينيين ومعاداة السامية في الولايات المتحدة منذ اندلاع الحرب في الشرق الأوسط في أكتوبر (تشرين الأول). ومن بين الحوادث المعادية للفلسطينيين التي أثارت القلق إطلاق النار في نوفمبر (تشرين الثاني) في ولاية فيرمونت على 3 طلاب من أصل فلسطيني، وطعن طفل أميركي من أصل فلسطيني يبلغ من العمر 6 أعوام حتى الموت بإلينوي في أكتوبر.

26 في المئة من السكان يتبنّون الفكرة

على غرار «بريكست»..شبح «ديكسيت» ألمانيا يهدد بدق مسمار جديد في نعش الاتحاد الأوروبي

«ديكسيت» ألمانيا!

الراي...بعد إتمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فإن خروج ألمانيا الافتراضي من اليورو من شأنه أن يؤدي إلى نهاية منطقة اليورو ووضع خريطة اقتصادية أوروبية جديدة ما يعني العودة إلى أقسام اقتصادية محكمة، وفقاً للمحلل الاقتصادي والجيوسياسي، جيرمان جورايز لوبيز. يأتي ذلك، فيما دعا حزب «البديل من أجل ألمانيا» - الحزب اليميني المتطرف - إلى خروج ألمانيا من الاتحاد الأوروبي، وهي الدعوات التي لاقت صدى واسعاً على إثر الاحتجاجات والإضرابات التي بات يشهدها أكبر اقتصاد أوروبي، وثالث أكبر اقتصاد في العالم للفلاحين والسائقين بسبب التعديلات القانونية الأخيرة. من جانبه، حذر المستشار أولاف شولتس، من أن هذه الدعوات لخروج ألمانيا من الاتحاد الأوروبي فيما يعرف بـ«ديكسيت» (Dexit) ستهدد بتدمير الثروة. مبدأ «كبح الديون» وفقاً لجويل كوتكين في مجلة «فوربس»، على مدى عقود «قامت دول الشمال (ألمانيا والنروج والسويد والدنمارك وهولندا وفنلندا والمملكة المتحدة) بالتعويض عن معدلات الخصوبة المنخفضة للغاية وانخفاض الطلب المحلي مع وصول المهاجرين وإنشاء اقتصادات عالية الإنتاجية وموجهة نحو التصدير». وبالتالي، اتباعاً لمبدأ شولدنبريم (كبح الديون) الذي قدمته ألمانيا في دستورها عام 2009 بهدف لا مفر منه وهو أن «يدفع كل جيل طريقه ولا يستهلك الضرائب التي سيدفعها أبناؤه في هيئة ديون». كانت ألمانيا ستحقق فوائض اقتصادية متتالية في السنوات الخمس الماضية لأن أسعار الفائدة الصفرية أو السلبية التي طبقها البنك المركزي الأوروبي تطلبت أموالاً أقل لسداد الدين العام وسمحت لها بتجميع الاحتياطيات لمواجهة الأزمة الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن «كوفيد - 19». مع دفعة هائلة من الاستثمارات المقدرة بـ 20 مليار يورو لإعادة إطلاق الاقتصاد.

القاطرة الألمانية عالقة

ومع ذلك، وفقاً لتحليل أجراه المعهد الألماني للبحوث الاقتصادية (DIW)، فإن ألمانيا مثقلة حالياً بالحرب في أوكرانيا والانقطاع الكامل لإمدادات الغاز الروسية، الأمر الذي تسبب بالفعل في انكماش بنحو 100 مليار يورو (2.5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي). وسيكون لهذا الانكماش آثار جانبية تتمثل في دفع الاقتصاد إلى الركود وزيادة البطالة إلى جانب التضخم الجامح ونهاية الفوائض التجارية. وبالتالي، وبحسب موقع يورونيوز، فإن القاطرة الألمانية كانت ستتراجع في الربع الرابع من عام 2023 (نمو سلبي بنسبة 0.3 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي) بسبب ارتفاع أسعار الطاقة، وانخفاض الإنتاج الصناعي بسبب ضعف الطلب الأوروبي، وركود الاستهلاك المحلي وفقدان القدرة التنافسية أمام بقية دول العالم، ما أدى إلى انخفاض حاد بنسبة 1.2 في المئة في الصادرات في 2023. من ناحية أخرى، أدى رفع سعر الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي إلى 4.5 في المئة إلى جانب التضخم المتسارع بنسبة 5.9 في المئة عام 2023، إلى ركود الأجور الحقيقية، والتعديلات الضريبية، وتخفيضات الدعم الزراعي في ألمانيا، الأمر الذي كان من شأنه أن يضع الريف الألماني والولايات المتحدة في خطر. كما أن بقية النقابات على طريق الحرب. ويرى تشارلز دوماس، من مركز لومبارد ستريت للأبحاث في لندن، أن «العودة إلى المارك الألماني من شأنها أن تضغط على الأرباح، وتزيد الإنتاجية، وترفع دخول المستهلك الحقيقي، لأنه بدلاً من إقراض فوائض المدخرات إلى البلدان الطرفية، يمكن للألمان أن يتمتعوا بمستويات معيشة أعلى في الداخل.

نحو التمزق الاجتماعي؟

ووفقاً لتقرير صدر أخيراً عن الاتحاد الأوروبي، سيعمل 7.5 مليون ألماني في قطاع الدخل المنخفض (وظائف صغيرة) ووفقاً لمنظمة Paritätischer Gesamtverband غير الحكومية، فإن نسبة الأشخاص المهددين بالفقر في ألمانيا ستبلغ 14 في المئة (16.6 في المئة من السكان). هذا، إلى جانب ارتفاع معدل المهاجرين في ألمانيا (نحو 20 في المئة)، سيؤدي إلى تفاقم مشاعر كراهية الأجانب في المجتمع الألماني (خصوصاً بين الألمان الشرقيين)، بسبب انخفاض عرض العمل، وما يترتب على ذلك من منافسة شرسة. ولهذا السبب من المتوقع حدوث صعود مذهل للجماعات الإيديولوجية اليمينية المتطرفة في الانتخابات العامة المقبلة عام 2025.

خسائر الاتحاد الأوروبي

تمثل ألمانيا، أكثر من خُمس ميزانية الاستثمارات المباشرة في الاتحاد الأوروبي، والمقدرة لعام 2024 بنحو 143 مليار يورو، منها 137 ملياراً من الاستثمارات المباشرة للدول الأعضاء في الاتحاد، وتستثمر ألمانيا أكثر من 30.3 مليار يورو، وهو ما يمثل 21.2 في المئة من إجمالي ميزانية الاتحاد، وفقاً للبيانات الإحصائية الأوروبية. وفي حال خروج ألمانيا من الاتحاد، فقد يلحق الضرر بالدول الأعضاء في الاتحاد، التي تستفيد أكثر من الاستثمارات المباشرة الداخلة إليها أكثر من الخارجة منها، إذ تعد بولندا أكبر المستفيدين، حيث تلقت 16.6 مليار يورو عام 2022 أكثر مما ساهمت في ميزانية الاتحاد الأوروبي، وإسبانيا في المركز الثاني (13 مليار يورو) إيطاليا ثالثة (8.4 مليار يورو).

نحو الخروج؟

ووفقاً لاستطلاع أجرته مؤسسة TNS-Emnid لمجلة Focus الأسبوعية، فإن 26 في المئة من الألمان قد يفكرون في دعم حزب يريد إخراج ألمانيا من منطقة اليورو، ولهذا السبب ظهر النجم الصاعد في السماء السياسية الألمانية،«البديل من أجل ألمانيا». ويفكر الحزب الذي تأسس في البداية على يد أكاديميين ورجال أعمال، ولكنه تحول إلى التطرف واعتمد مسلمات معادية للأجانب، مثل الطرد المحتمل للملايين من المواطنين الأجانب، في إجراء استفتاء على خروج ألمانيا من منطقة اليورو (ديكسيت). وقد يعني خروج ألمانيا الافتراضي من اليورو بداية نهاية منطقة اليورو وحمل خريطة اقتصادية أوروبية جديدة تعني العودة إلى أقسام اقتصادية محكمة وانتصار الولايات المتحدة في تحقيق«بلقنة أوروبا»، وفقاً لـ«لوبيز».

اقتصاد ألمانيا

تعتمد ألمانيا على الاتحاد الأوروبي في ثلثي وارداتها من السلع، وبقيمة إجمالية بلغت 739 مليار يورو، فضلاً عن 7.65 في المئة من قوتها العاملة البالغة 36.6 مليون شخص منها 2.8 مليون من مواطني دول الاتحاد. وفيما لا يمكن تقدير حجم الخسائر الاقتصادية في الوقت الراهن، فإنه بالقياس على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي«بريكست»، والتي لم تكن مندمجة مع الاتحاد بالقوة نفسها التي تضع ألمانيا كقاطرة للاتحاد الأوروبي، خسر الاقتصاد البريطاني 5 في المئة مع إتمام«بريكست»، وفي حال استخدام المعدل نفسه بالنسبة لألمانيا، فإن«ديكسيت» قد تعني خسائر بقيمة 227 مليار يورو لألمانيا.

الحكومة البريطانية: جيشنا غير مستعد لحرب محتملة واسعة النطاق

الجريدة...كشف تقرير صادر عن لجنة الدفاع التابعة للحكومة البريطانية أن الجيش البريطاني غير مستعد لحرب محتملة واسعة النطاق وطويلة الأمد بسبب نقص الأفراد والتحديات في تجنيد القوات والاحتفاظ بها. وجاء في التقرير المنشور على الموقع الإلكتروني لمجلس النواب البريطاني: «لن تكون الحكومة قادرة على تحقيق المستوى المطلوب من حالة التأهب القصوى دون تسريع الإصلاحات لزيادة قاعدة صناعية مزدهرة والحفاظ عليها وتحسين»عرضها«للجيش، الجهد المفرط له تأثير سلبي على الاستعداد لعمليات قتالية عالية الشدة». وتابع التقرير: «الاستعداد لحرب شاملة وطويلة الأمد لا يحظى بالاهتمام الذي يتطلبه، ومع ذلك، فإن الوتيرة العالية للعمليات العسكرية الحالية و»الضغوط المستمرة«على الجيش أدت بالفعل إلى انخفاض القدرة على الاحتفاظ بالأفراد». ولفت التقرير إلى أنه «نتيجة لذلك، ووفقاً للجنة، ليس من المستغرب أن يكون عدد الأشخاص الذين يتركون القوات البريطانية أكبر من عدد الأشخاص الذين ينضمون إليها». ودعت لجنة الدفاع الحكومة البريطانية إلى اتخاذ «خيارات صعبة»، إما الاستثمار بشكل كامل في الجيش أو أن الإدراك أن تحديد الأولويات القتالية المناسبة سيعني قلة توفر المزيد من المهام.

زيلينسكي يزور قوات على الجبهة ويمنح أفرادها أوسمة

وسط تكهنات متواترة بقرب إقالة قائد الجيش

كييف : «الشرق الأوسط».. قال مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم أمس (الأحد)، إنه زار القوات الأوكرانية على الجبهة الجنوبية الشرقية ومنح أفرادها أوسمة، وذلك وسط تكهنات متواترة بقرب إقالة قائد الجيش الذي يحظى بشعبية كبيرة. وقال المتحدث باسم زيلينسكي إنه كان على مقربة من منطقة تبادل لإطلاق النار على الجبهة. ونقلت وسائل تواصل اجتماعي عن جنود أوكرانيين، أن المنطقة التي زارها زيلينسكي محفوفة بالمخاطر نظراً للنشاط المكثف للطائرات المسيرة والمدفعية هناك. وقال زيلينسكي في بيان بعد زيارة منطقة زابوريجيا: «إنه لشرف لي أن أكون هنا اليوم. أن أدعم المحاربين وأكرمهم. إنهم يتصدون لمهمة صعبة وحيوية لطرد العدو والدفاع عن أوكرانيا». وقال المكتب الرئاسي في البيان، إن زيلينسكي زار المراكز الأمامية للجيش الأوكراني قرب قرية روبوتاين، التي تقع على خط المواجهة تقريباً. وحُررت روبوتاين في جنوب شرق أوكرانيا في أواخر أغسطس (آب) في الهجوم المضاد على القوات الروسية. وتأتي زيارة زيلينسكي لخطوط القتال في وقت يسود غموض بشأن مصير قائد الجيش الأوكراني فاليري زالوجني. فقد قال مصدران، يوم الجمعة، إن الحكومة الأوكرانية أبلغت البيت الأبيض بأنها تعتزم إقالة أكبر قائد عسكري في البلاد يشرف على الحرب ضد قوات الاحتلال الروسية. وجاءت هذه الخطوة المزعومة للإطاحة بزالوجني، الذي اختلف مع زيلينسكي بشأن عدد من القضايا، عقب هجوم مضاد أوكراني العام الماضي فشل في استعادة مساحات كبيرة من الأراضي التي تخضع لسيطرة روسيا. ويحظى زالوجني المعروف باسم "الجنرال الحديدي" بشعبية كبيرة. وقد تؤثر إقالته سلباً على معنويات القوات الأوكرانية التي يقاتل أفرادها من أجل الاستيلاء على مزيد من المواقع على طول الخط الأمامي الممتد لنحو ألف كيلومتر، وذلك في مواجهة قوات روسية ضخمة مزودة بمخزونات أسلحة هائلة.

موسكو تتهم كييف بقتل 28 مدنياً خلال قصف مطعم

زيلينسكي يتفقد إحدى جبهات القتال وسط تكهنات بقرب إقالة قائد الجيش

موسكو - كييف: «الشرق الأوسط».. اتهمت موسكو، الأحد، كييف بقتل 28 شخصاً على الأقل بينهم 9 نساء وطفل عندما قصفت قواتها المسلحة مخبزاً ومطعماً بشرق أوكرانيا الخاضع لسيطرة روسيا بصواريخ حصلت عليها من القوى الغربية. وجاء هذا تزامناً مع قيام الرئيس فولوديمير زيلينسكي بزيارة قوات بلاده في الجبهة الجنوبية الشرقية وسط تكهنات بقرب إقالة قائد الجيش الذي يحظى بشعبية كبيرة. وقال مسؤولون مدعومون من روسيا إن أوكرانيا قصفت المخبز في مدينة ليسيتشانسك نحو الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش، السبت، باستخدام منظومة الصواريخ المدفعية سريعة الحركة (هيمارس) وهي راجمة صواريخ متعددة منصوبة على مدرعات خفيفة حصلت عليها من الولايات المتحدة. وبحث عمال وزارة الطوارئ الروسية طوال الليل عن ناجين تحت أنقاض مطعم إدرياتيك بشارع موسكوفسكا، حيث أنشئ مخبز للمدنيين وفقاً لمسؤولين روس. وقال ليونيد باسيكنيك حاكم منطقة لوغانسك التي تسيطر عليها القوات الروسية إن «القوات المسلحة الأوكرانية فتحت النار على مخبز في ليسيتشانسك». وأوضح باسيكنيك أن المخبز كان مكتظاً بالمدنيين وقت القصف.

«حالات خطيرة»

وبدورها، قالت وزارة الطوارئ الروسية إنه جرى انتشال 10 أشخاص على قيد الحياة من تحت الأنقاض، لكن الوزارة ذكرت أن 4 أشخاص آخرين في «حالة خطيرة جداً»، وأن عملية البحث لا تزال جارية. ولم تعلق أوكرانيا على الفور على الهجوم. كما لم يمكن التحقق من الأسلحة المستخدمة في الهجوم. وسيطرت روسيا على مساحات شاسعة من شرق أوكرانيا بعد غزوها في فبراير (شباط) 2022، في أكبر حرب برية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وتسيطر روسيا حالياً على 18 في المائة تقريباً من الأراضي الأوكرانية، وتعد الأرض التي تسيطر عليها جزءاً من روسيا. وتقول أوكرانيا والغرب إنهما لن يقبلا أبداً ضم تلك الأراضي.

مطعم

وأدانت وزارة الخارجية الروسية الهجوم الأوكراني، قائلة إن على الغرب أن يفكر في سبب استخدام دعمه المالي لكييف في قتل المدنيين. وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: «وفقاً للبيانات الأولية، نُفذت الضربة باستخدام أسلحة غربية». وتابعت: «على مواطني الاتحاد الأوروبي أن يعرفوا كيف تُستخدم ضرائبهم... فهي تستخدم لشراء أسلحة فتاكة وإرسالها إلى النظام في كييف والذي يستخدمها لقتل المدنيين». وقالت وكالة «رويترز» إنها تأكدت من موقع فيديو نشرته وزارة الطوارئ الروسية من خلال تصميم ولون المبنى المدمر واللافتة المطابقة لصور المنطقة، مشيرة إلى أن المقطع المصور يحتوي على موقع يطابق موقع مطعم إدرياتيك بشارع موسكوفسكا على خرائط «غوغل»، لكن «رويترز» قالت إنها لم تتحقق من تاريخ اللقطات الواردة في المقطع أو أي تفاصيل أخرى في التقرير الصادر عن مدينة ليسيتشانسك التي ضمتها روسيا في يوليو (تموز) 2022 بعد أشهر من القتال العنيف. ولم يبق في المدينة سوى نحو عُشر سكانها الذي كان يبلغ 110 آلاف نسمة قبل الحرب، وفقاً لمسؤولين أوكرانيين. واستعادت أوكرانيا مساحة واسعة من الأراضي من القوات الروسية في 2022، إلا أن هجومها المضاد في 2023 فشل في إحداث أي تأثير كبير في التحصينات الروسية. ويدور جدال بين داعمي كييف الغربيين حول الطريقة التي يجب أن تستمر بها أوكرانيا في القتال. وفي الشهر الماضي، استولت القوات الروسية على نحو 140 كيلومتراً مربعاً من الأراضي الأوكرانية، وفقاً لمركز بلفر في كلية كينيدي بجامعة هارفارد.

حرائق الغابات في تشيلي تخلف 112 قتيلا

الراي..أعلن مسؤول بوزارة الداخلية في تشيلي، أمس الأحد، أن العدد المؤكد لضحايا حرائق الغابات التي اجتاحت وسط البلاد ارتفع إلى 112 قتيلا. وقال نائب الوزير مانويل مونسالفي في مؤتمر صحافي إن الطبيب الشرعي تسلّم «112 قتيلا وتم التعرف على هوية 32 جثة»، مضيفا أنه لا يزال هناك «40 حريقا نشطا». وتهدد حرائق الغابات، التي بدأت قبل عدة أيام، مشارف فينياديل مار وفالبارايسو، وهما من المدن الساحلية السياحية. وفرضت سلطات تشيلي حظر التجول اعتبارا من التاسعة مساء في المناطق الأكثر تضررا ونشرت أفراد الجيش لمساعدة رجال الإطفاء على وقف انتشار الحرائق، في حين رشت طائرات هليكوبتر المياه في محاولة لإخماد النيران من الجو. وأعلن رئيس تشيلي غابرييل بوريك الحداد الوطني لمدة يومين ابتداء من اليوم الإثنين. ووفق السلطات، فإن مئات الأشخاص في عداد المفقودين.

الحر يجتاح أستراليا وسط مخاوف من حرائق الغابات

الجريدة...اجتاحت موجة حارة مساحات كبيرة من أستراليا اليوم الأحد، وحذّرت السلطات من ارتفاع مخاطر حرائق الغابات في موسم حرائق شديد الخطورة بالفعل في ظل ظاهرة النينيو المناخية. وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية في البلاد تنبيهات بشأن الموجة الحارة في ولاية نيو ساوث ويلز، الأكثر اكتظاظاً بالسكان في أستراليا، وإقليم العاصمة الأسترالية والإقليم الشمالي وأستراليا الغربية، وحذّرت من أن درجات الحرارة في بعض أجزاء البلاد قد تصل إلى 40 درجة مئوية. وأظهرت بيانات الأرصاد الجوية أن درجة الحرارة القصوى في غرب سيدني، عاصمة نيو ساوث ويلز، من المتوقع أن تبلغ 39 درجة مئوية، أي ما يقرب من 10 درجات أعلى من المتوسط في ​​فبراير. ودفعت الظروف الحارة والجافة المصحوبة برياح عاصفة خبراء الأرصاد الجوية إلى إصدار تحذيرات من «خطر الحرائق الشديد» في أجزاء من ولايتي فيكتوريا وجنوب أستراليا.

الرئيس الأرجنتيني يبدأ مسيرته نحو «تفكيك الدولة»

حقق انتصاراً برلمانياً جزئياً باتجاه نقل الصلاحيات التشريعية وخصخصة المؤسسات العامة

الشرق الاوسط...مدريد: شوقي الريّس.. بعد 3 أيام من المناقشات العاصفة والاحتجاجات العنيفة التي جابت شوارع العاصمة بوينس آيرس، وتخللتها مواجهات قاسية مع الشرطة، تمكَّن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي من تحقيق أول «انتصار» برلماني له، عندما وافق مجلس النواب على مشروع «تفكيك الدولة» الذي قدَّمته الحكومة اليمينية المتطرفة، بأغلبية 144 صوتاً مقابل 109 أصوات. واضطر ميلي إلى سحب نصف القوانين التي يتضمنها المشروع، البالغ عددها 664 قانوناً، لتأمين التأييد اللازم في البرلمان الذي تمسك فيه المعارضة والأحزاب المستقلة بالأغلبية. لكن هذا الانتصار الجزئي يبقى مؤقتاً، في انتظار إقرار المشروع في مجلس الشيوخ ليصبح نافذاً، وحيث من المتوقَّع أن يواجه معارضة شديدة عند مناقشة قوانين تفويض الصلاحيات التشريعية وخصخصة المؤسسات العامة التي عاد «صندوق النقد الدولي» وأوصى بها منذ أيام، عندما أقرَّ منح الأرجنتين قرضاً استثنائياً بقيمة 5 مليارات دولار. وكان ميلي قد صرّح بدوره قائلاً: «أزف الوقت لكي يقرر ممثلو الشعب إذا كانوا بجانب حرية المواطنين أو بجانب مزايا الطبقة السياسية»، بينما كان النقاش يدخل مرحلته النهائية في أطول جلسة شهدها البرلمان الأرجنتيني. ويسيطر حزب «الحرية تتقدم» الذي يرأسه ميلي على 38 مقعداً فقط من أصل 257 في مجلس النواب، لكنه أقام تحالفاً حكومياً مع حزب الرئيس الأسبق ماوريسيو ماكري الذي يسيطر على 37 مقعداً. أما الأصوات الأخرى المؤيدة للمشروع، فقد حصل عليها من «الحزب الاجتماعي الديمقراطي»، وبعض القوى الإقليمية وعدد من النواب البيرونيين الذين انشقوا عن تحالف «الوحدة من أجل الوطن» الذي يسيطر على 99 مقعداً ويشكّل الكتلة الرئيسية المعارضة.

مفاوضات لإقرار نهائي للمشروع

وبعد الموافقة الأولية على المشروع الذي يحمل اسم «قانون القواعد ونقاط الانطلاق نحو الحرية»، بدأ المفاوضون سلسلة من المفاوضات المكثفة على جميع الجبهات لتأمين الدعم اللازم في «مجلس الشيوخ» وعدم الاضطرار إلى تقديم المزيد من التنازلات. وكانت الحكومة قد تراجعت في الأيام الماضية عن العديد من الإصلاحات الضريبية التي كانت تقدَّمت بها، مثل زيادة الضرائب على الصادرات، وعلى الرواتب المرتفعة للموظفين والعمال، وتعديل النظام الحالي لتحيين رواتب المتقاعدين، التي كانت تتعارض مع الوعود التي أطلقها ميلي خلال حملته الانتخابية. كما اضطر الرئيس اليميني المتطرِّف إلى التخلّي عن أحد مطالبه الرئيسية بالحصول من البرلمان على صلاحيات تشريعية استثنائية طوال فترة ولايته. ومن القوانين الأكثر إثارة للجدل في المشروع الذي قدَّمه ميلي قانون خصخصة المؤسسات العامة الذي يواجه معارضة شعبية واسعة. واضطرت الحكومة إلى خفض عدد المؤسسات التي تقترح تخصيصها من 41 إلى 27. وتخلّت عن اقتراحها تخصيص شركة النفط الرسمية، واكتفت بطرح تخصيص جزئي لمعظم الشركات العامة الكبرى. وتواجه الحكومة معارضة شديدة للموافقة على طلبها الحصول على صلاحيات تسمح لها بالاقتراض الخارجي وتشديد الإجراءات الأمنية من غير الرجوع إلى البرلمان، كما تطالب وزيرة الداخلية التي نافست ميلي في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، وكان دعمها له حاسماً لفوزه في الجولة الثانية. ومنذ وصوله إلى الحكم، يسعى ميلي إلى أن يكون مُطلَق اليد في طلب قروض خارجية، كالذي حصل عليه الرئيس الأسبق ماوريسيو ماكري في عام 2018 من «صندوق النقد الدولي» بقيمة 44 مليار دولار، وما زالت الأرجنتين إلى اليوم عاجزة عن تسديده. وتشهد العاصمة الأرجنتينية منذ أيام سلسلة من الاحتجاجات الشعبية الواسعة التي تقودها القوى السياسية والنقابية اليسارية، بعد الإضراب العام الذي شلّ الحركة في معظم أنحاء البلاد، منتصف الشهر الماضي. ومن المتوقَّع أن تتفاقم موجة الاحتجاجات، مطالع الشهر المقبل، مع بداية الفصل الدراسي، بعد العطلة الصيفية التي تشهد عادة انحساراً في الحراك النقابي.

40 % يعانون الفقر

وتفيد آخر البيانات الرسمية التي صدرت، نهاية العام الماضي، بأن 40 في المائة من السكان و60 في المائة من الأطفال يعانون من الفقر، وأن نسبة التضخم بلغت 211 في المائة، لتحتل المركز الأول عالمياً قبل فنزويلا، وهي مرشحة لمزيد من الارتفاع في الأشهر المقبلة، بعد سحب الدعم الرسمي عن المحروقات والطاقة والنقل وإزالة القيود عن قطاعات المواد الغذائية والأدوية والتعليم الخاص. وفي حين تستعد القوى السياسية للمعركة التشريعية الحاسمة في «مجلس الشيوخ»، حذرّت المعارضة البيرونية من أن خطوة الحكومة بسحب بعض مقترحاتها من مشروع تفكيك الدولة ليست سوى مناورة من ميلي للحصول على «وقف لإطلاق النار»، وخدعة يسعى من خلالها للحصول على صلاحيات مطلقة.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..الدولة المصرية «لا تتدخل في تحويلات الداخل والخارج»..بعد تطورات الأيام الأخيرة.. هل "يترنح الدولار" حقا في مصر؟..قبيل زيارة إردوغان.. تركيا توافق على تسليم مسيرات قتالية إلى مصر..زيارة مرتقبة لوزير خارجية السودان إلى طهران..«الرئاسي» الليبي يشدد على إقامة مشاريع تنموية لسكان الجنوب..انتخابات تونس المحليّة.. بدء عملية فرز الأصوات وسط إقبال ضعيف..المعارضة السنغالية تندد بتأجيل الانتخابات الرئاسية..تحرير طلاب ومدرسين خطفهم مسلحون في نيجيريا الأسبوع الماضي..

التالي

أخبار لبنان..فرنسا تحذر إسرائيل من التدخل العسكري في لبنان..الحراك الدبلوماسي في «الوقت الضائع»: الوزير الفرنسي اليوم وهوكشتاين خلال أيام..مشروع حلّ أميركي على 3 مراحل: "ضوء أصفر" لبناني وتأكيد إسرائيلي..تسويق إسرائيلي لـ«تسوية» هوكشتين: انسحاب مقابل «جزرة اقتصادية»!..إعلام إسرائيلي: «بوادر إيجابية» لإنهاء التوتر مع «حزب الله».. أمل في قلب المواجهة: عودة إلى الجذور..سيجورنيه وهوكشتاين يحاولان النفاذ عبر «النافذة الضيّقة»..إعلان بري انخراط «أمل» في حرب الجنوب يطرح نقاشاً عن دوره الدبلوماسي..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير... عشية زيارة ماكرون لروسيا.. دعوة فرنسية للحوار..واشنطن تتوقع وجهة "التحرك الروسي".. وأوكرانيا ترجح الحل الدبلوماسي..قرب الحدود الروسية... متظاهرون مستعدون للدفاع عن بلدهم أوكرانيا..الاستخبارات الأميركية: روسيا جاهزة بنسبة 70 % لتنفيذ غزو واسع لأوكرانيا.. واشنطن تتوقع سقوط كييف بـ 72 ساعة إذا غزتها روسيا..ألمانيا تدرس إرسال قوات إضافية إلى ليتوانيا..أميركا: مئات يحتجون على قتل الشرطة رجلاً أسود خلال مداهمة.. إسلام آباد: مقتل 20 إرهابياً في عمليات أمنية ببلوشستان..

أخبار وتقارير..دولية..«وول مارت» تتعهد بمليون دولار لمساعدة ضحايا إسرائيل..بايدن أمام تجمع لمناصريه: أعتقد أن هناك حاجة لهدنة في غزة..بايدن يعد بمكافحة الإسلاموفوبيا في خضم حرب غزة..المستشار الألماني يطالب نتنياهو بحماية المدنيين في غزة..واشنطن لا تدعم توطيناً دائماً لمواطني غزة خارج القطاع..واشنطن تدرس «بدائل محتملة» لمستقبل غزة بعد عزل «حماس»..إزالة اسم إسرائيل من الخرائط الرقمية في الصين..روسيا تشنّ الهجوم «الأوسع» على بلدات أوكرانية..زيلينسكي: نجحنا في تقليص القوة العسكرية لموسكو..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,165,614

عدد الزوار: 6,981,388

المتواجدون الآن: 66