أخبار وتقارير..دولية..بعد اغتيال العاروري..ترتيبات أمنية جديدة لحماس في لبنان..في بغداد.. انفجار داخل مقر للحشد الشعبي..تجريد جهادي شيشاني الأصل من الجنسية الفرنسية كان «أمير» جماعة في سوريا..هجمات أوكرانية على منطقتين حدوديتين روسيتين والقرم ..حرب أوكرانيا في عام 2024: كيف يمكن لكييف تحسين موقفها؟..قلق «كتيبة الشيخ منصور» الشيشانية الموالية لأوكرانيا يتصاعد على الجبهة الشرقية..بلينكن يبدأ اليوم جولة شرق أوسطية رابعة منذ 7 أكتوبر..مقتل إمام أميركي بإطلاق نار خارج مسجده في نيوجيرسي..يشتبه بأنه هجوم معادٍ لليهود..حريق داخل متجر أطعمة في تورونتو..قذائف مدفعية طائشة من ميانمار تضرب بلدة في الصين..وسقوط 5 جرحى..

تاريخ الإضافة الخميس 4 كانون الثاني 2024 - 12:02 م    عدد الزيارات 313    القسم دولية

        


بعد اغتيال العاروري..ترتيبات أمنية جديدة لحماس في لبنان..

العربية نت..بيروت - جوني فخري.. بينما تتصاعد وتيرة الاشتباكات والعمليات العسكرية بين "حزب الله" وإسرائيل في جنوب لبنان، تتزايد المخاوف من إمكانية اتساع الحرب لتمتد إلى كل لبنان، في ظل التهديدات الإسرائيلية المتواصلة. وأتت عملية اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري في عمق المربع الأمني لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت لتزيد مخاوف اللبنانيين من جرّهم إلى حرب أوسع وأشمل. ولعل السؤال الأبرز الذي يطرح هو "هل سيكون لبنان المسرح الأساسي لتبادل الرسائل النارية، لاسيما أنه ملاذ لكبار قادة المنظمات الفلسطينية المسلحة، كأمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة، ونائب رئيس حركة حماس في غزة "خليل الحية"، وسابقاً العاروري، إضافة إلى القيادي البارز بالحركة أسامة حمدان الذي يعقد مؤتمرات صحافية شبه يومية من أحد مكاتب الحركة على طريق المطار يُلخّص فيها مجمل الأوضاع والتطورات في قطاع غزة. وكل هذه القيادات كانت تجتمع مع وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان في كل مرة كان يزور فيها لبنان.

تغيير في الخطة؟

فهل ستُغيّر قادة الفصائل خطة تحرّكاتها في لبنان بعد اغتيال العاروري؟

لاسيما أن المعلومات المتداولة تحدّثت عن "غرفة عمليات" مشتركة سياسية وإعلامية وحتى أمنية للفصائل داخل لبنان لتحديد بوصلة التحرّكات؟

في السياق، أكدت مصادر في حماس لـ"العربية.نت": "أن ترتيبات أمنية جديدة ستتخذها الحركة بعد مقتل العاروري". كما اعتبرت أن "قواعد الاشتباك قبل اغتيال العاروري لم تعد كما هي"، موضحة أن الضربات الإسرائيلية اقتصرت سابقا على منطقة جنوب الليطاني، أما اليوم فباتت في الضاحية الجنوبية لبيروت. وأردفت قائلة "هذا يدل على نوع جديد من توسيع المعركة قد يوصلنا إلى أمور ثانية، والساعات المقبلة ستُحدد طبيعة الرد".

داخل فلسطين

إلى ذلك، أشارت المصادر إلى "أن استهداف قادة حماس في دول عدة ليس بجديد، ولطالما كان ردّنا داخل فلسطين، لأن معركتنا فلسطين"، في إشارة واضحة إلى أن الرد هذه المرة أيضا سيكون في الداخل. وأكدت "أن الصراع مع إسرائيل مفتوح، وما حصل في الضاحية لا يُمكن اعتباره خرقا أمنيا". ورداً على سؤال عمّا إذا كان قادة الحركة سيتركون لبنان بعد استهداف العاروري، قالت المصادر "إن هذا الأمر ليس له علاقة بما حصل، لأن الصراع مع العدوّ مفتوح ولا يحدّه مكان وزمان".

سيناريو سليماني

ومع أن الضربة استهدفت قادة فلسطينيين حصراً في الضاحية الجنوبية، ولم تكن عشوائية، غير أن توقيتها بعد أقل من أسبوع على استهداف قائد إسناد الحرس الثوري الإيراني في سوريا رضي موسوي في ريف العاصمة السورية، وهو أبرز قائد عسكري إيراني يُقتل بعد قائد فيلق القدس السابق الجنرال قاسم سليماني، يطرح علامات استفهام حول حجم وطبيعة الرد الإيراني على عمليات الاغتيال في سوريا ولبنان بعد الفشل في تنفيذ عمليات على ذات مستوى الأهمية، كاستهداف قيادات إسرائيلية معروفة. وفي هذا السايق، اعتبر الدكتور فراس الياس، المتخصص في شؤون الأمن القومي والدراسات الإيرانية "إن إسرائيل نقلت عملياً الصراع إلى الداخل اللبناني بانتظار شرارة الحرب المفتوحة التي وعد بها زعيم حزب الله حسن نصرالله بخطاباته السابقة". إلا أنه اعتبر في تصريحات لـ"العربية.نت": "أن ردّ محور إيران على الاستهدافات الإسرائيلية لن يكون بالضرورة بنفس حجم الضربات، لأن الصراع بين إيران وإسرائيل غير متكافئ". كما رأى أن "ردود محور إيران على الاستهدافات الأخيرة لمسؤولين فيها وللمسؤول بحماس صالح العاروري لن ترقى للمستوى المتوقّع، وستبقى ضمن إطار الضربات الصاروخية والتحرّشات العسكرية على الشريط الحدودي بين إسرائيل ولبنان، أي تكرار لمرحلة ما بعد مقتل سليماني، عندما ذهبت إيران إلى استهداف مقرّات إسرائيلية أو رجال أعمال إسرائيليين أو تجمّعات إسرائيلية في مناطق تمتلك فيها حضوراً استخباراتياً واضحاً مثل تركيا أو آسيا الوسطى أو في بعض دول أوروبا". وأشار إلى "أن إيران تبحث عادة عن ردود لا ترقى لمستوى الانتقام، لأن لا هي ولا حلفاؤها قادرون على تحمّل حجم خسائر دون الحدّ المسموح به، وهذا ما يدفعها إلى ردود أقل كلفة، وهي تُدرك تماماً أنه كلما صعد سقف الصراع كان الاستنزاف كبيراً". كذلك اعتبر أن "طهران تُدرك أن الرأي العام في الدول التي يتواجد فيها حلفاؤها لا يريد الدخول في حروب على مستوى عال".

في بغداد.. انفجار داخل مقر للحشد الشعبي

دبي- العربية.نت.. فيما لا تزال التفاصيل غير معلومة، سمع دوي انفجار في العاصمة العراقية بغداد. فقد أفاد مراسل العربية/ الحدث اليوم الخميس بوقوع انفجار داخل مقر للحشد الشعبي قرب وزارة الداخلية العراقية في بغداد. فيما كشفت مصادر في الشرطة العراقية أن غارة بطائرة مسيرة استهدفت مقراً لفصائل مسلحة شرقي العاصمة كما لفتت مصادر طبية إلى مقتل اثنين على الأقل من مقاتلي الفصائل المسلحة وإصابة 5 آخرين.

تجريد جهادي شيشاني الأصل من الجنسية الفرنسية كان «أمير» جماعة في سوريا

الجريدة..فرانس24/ أ ف ب.. بموجب مرسوم نُشر في الجريدة الرسمية الأربعاء، تم تجريد شيشاني من الجنسية الفرنسية، حصل عليها في 2008 وكان في 2013 و2014 «أمير» جماعة جهادية في سوريا. وحكمت محكمة الجنايات الخاصة في باريس عام 2019 على حسان بيك تورشايف بالسجن لمدة عشر سنوات مع ضمان تنفيذ ثلثي المدة. وأثناء محاكمته، اعترف الشيشاني بأنه توجه إلى سوريا حيث بقي لثلاثة أشهر في 2013 و2014. لكنه قال إنه توجه إلى هذا البلد بحثا عن أشقائه و«ليس للقتال». وهو متهم بالمشاركة في المعارك وتدريب جهاديين على استخدام متفجرات. كما يشتبه في أنه كان «أمير» جماعة جهادية في إمارة القوقاز التابعة لأحرار الشام المنضوية تحت راية «الجبهة الإسلامية». ونشأ حسان بيك تورشايف الذي يبلغ الآن 53 عاماً، في غروزني في الشيشان. واضطر إلى الفرار من بلاده بسبب الحرب وطلب اللجوء في فرنسا. واعتبارا من 2005 رصدته أجهزة الاستخبارات بسبب تطرفه الديني. ويعتبر نفسه سلفيا. وفي كلماته الأخيرة للمحكمة قال «سوريا ملف مغلق» بالنسبة إليه. وتابع الرجل المتعدد الزوجات والأب لعدة أطفال يعيشون في منطقة الألزاس «بدل السجن أمورا كثيرة فيَّ. ما أحتاج إليه هو أسرتي». بين عامي 2019 و2023، تم تجريد عشرين شخصا على الأقل من جنسيتهم في فرنسا بسبب أعمال إرهابية، وفقا للأرقام الرسمية. ويمكن اتخاذ قرار سحب الجنسية في حال انتهاك المصالح الأساسية للأمة أو في حال الإدانة بارتكاب عمل إرهابي. ولا يشمل الأمر سوى مزدوجي الجنسية غير المولودين في فرنسا ويتم ذلك بموجب مرسوم. وينص قانون الهجرة المثير للجدل والذي اعتمده البرلمان في كانون الأول/ديسمبر، على توسيع نطاق الإجراء ليشمل مزدوجي الجنسية المدانين بارتكاب جريمة قتل عمد ضد أي شخص يخضع للسلطة العامة.

هجمات أوكرانية على منطقتين حدوديتين روسيتين والقرم

الجريدة..تعرضت شبه جزيرة القرم ومنطقتان روسيتان حدوديتان مع أوكرانيا لموجة جديدة من الهجمات اليوم، حسب ما قال مسؤولون محليون، غداة قصف عنيف استهدف كييف، وعلى وقع تصعيد للضربات الجوية المتبادلة بين الطرفين. وقال حاكم منطقة بيلغورود فياتشسلاف غلادكوف، إن «الوضع في بيلغورود لايزال متوترا». وأعلن الدفاع الجوي الروسي 12 صاروخاً فوق منطقة بيلغورود التي تعرضت لضربات متكررة منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا قبل زهاء عامين. وألحق هجوم جوي أوكراني آخر أضراراً ببنى تحتية، وتسبب في انقطاع الكهرباء بمنطقة كورسك إلى الشمال من بيلغورود، وفق ما قال الحاكم رومان ستاروفويت على تلغرام. وأُسقط صاروخ آخر قرب سيفاستوبول بشبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا في 2014، بحسب حاكم المدينة، دون ورود تقارير عن أضرار. وتعرضت بيلغورود لضربات بشكل خاص عقب قصف روسي واسع النطاق على أوكرانيا الأسبوع الماضي أدى الى مقتل ما يزيد على 30 شخصا، ورداً على ذلك تعرضت بيلغورود لسلسلة من الهجمات في نهاية الأسبوع، أدت إلى مقتل 25 شخصا في حصيلة غير مسبوقة منذ بدء الحرب بين البلدين. وقالت وزارة الدفاع البريطانية، اليوم، إن حملة القصف الروسية على أوكرانيا تستهدف على نحو متزايد مواقع ذات صلة بصناعة الدفاع، بدلا من البنية التحتية للطاقة كما كانت الحال في الشتاء الماضي. وذكرت الوزارة، في تحديثها الاستخباري اليومي عن تطورات الحرب، أن روسيا منذ يوم الجمعة «زادت من كثافة قصفها بعيد المدى ضد أوكرانيا واستخدمت نسبة كبيرة من مخزون صواريخ كروز التي يتم إطلاقها من الجو وصواريخ بالستية، قامت بحشدها خلال الشهور الأخيرة، والأرجح أن عمليات القصف الأخيرة استهدفت أساسا صناعة الدفاع في أوكرانيا»...

حرب أوكرانيا في عام 2024: كيف يمكن لكييف تحسين موقفها؟

الحرة / ترجمات – واشنطن.. مع اقتراب دخول الحرب الروسية على أوكرانيا من عامها الثاني، تعاني حاليا من تراجع الدعم الدولي خاصة مع ضعف الرد العسكري الأوكراني المضاد، وفق تقرير لموقع "ذا ناشايونال إنترست" الذي ركز على أنه للحفاظ على الدعم الغربي المستمر، تحتاج كييف إلى استعراض جهودها في مكافحة الفساد، ورفض الاستثمارات الصينية، وتوسيع الحوار السياسي. ويقول التقرير إن المشكلة ظهرت بوضوح خلال حديث الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، مع مجلة "إيكونوميست" بمناسبة رأس السنة الجديدة، حين ناشد الحكومات الغربية بالاستمرار في الوقوف في وجه روسيا. وفيما يتعلق بمكافحة الفساد والإصلاحات الداخلية العميقة، يرى الموقع أن مشاكل الفساد تؤثر على صورة أوكرانيا في مدى جديتها في إزالة العقبات التي تحول دون التحاقها بعضوية الاتحاد الأوروبي في نهاية المطاف. ولذلك ينتظر الغرب من كييف، بحسب الموقع، بذل المزيد من الجهود للقضاء على الفساد في القوات المسلحة، وتجديد السلطة القضائية، ووضع خطة استباقية لإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الحرب. أما الجانب الآخر الذي يجب أن تركز عليه كييف، وفقا للموقع، هو الابتعاد عن الصين التي أبدت استعدادها للمشاركة في إعادة إعمار أوكرانيا باعتبارها متفوقة في مشاريع البنية التحتية على مدى العقد الماضي، وذلك لأن الحكومات الغربية من المتوقع أن ترغب في تولي هذه المهمة لأنها مجزية ماليا. وأوضح الموقع أنه من المتوقع أن تكون مهمة إعادة الإعمار في أوكرانيا هي الأكبر من نوعها منذ الحرب العالمية الثانية مع تضرر أو تدمير ما لا يقل عن 245 ألف مبنى نتيجة للهجوم الروسي بتكلفة متوقعة بحوالي 411 مليار دولار، بحسب تقديرات البنك الدولي في مارس 2023. وتحدث الموقع عن أهمية توسيع المحادثات السياسية في أوكرانيا، خاصة أن زيلينسكي لديه العديد من المنتقدين وبدأت مكانته في التراجع وسط انتكاسات في ساحة المعركة وتصاعد المخاوف الداخلية بشأن قضايا عدة مثل الفساد وعدم شفافية القضاء ووفقا للموقع، يتوقع المحللون أن يتآكل الدعم المحلي لزيلينسكي بشكل أكبر بمجرد انتهاء الحرب ودخول الطامحين السياسيين الآخرين في الساحة السياسية، وهذا ما دفع الرئيس الأوكراني إلى حد الخلاف العلني مع كبار المسؤولين الذين يعارضونه.

قلق «كتيبة الشيخ منصور» الشيشانية الموالية لأوكرانيا يتصاعد على الجبهة الشرقية

كييف: «الشرق الأوسط».. تعدّ بلدة تشاسيف يار في شرق أوكرانيا، أحد معاقل المقاومة الأخيرة للمحاربين في حروب الشيشان، المدربين على صد الهجمات، وفق تقرير الأربعاء، لصحيفة «لوفيغارو» الفرنسية. يظل أصلان محمد أوشرخدييف، مُركزاً في صلاته، هادئاً. يهدأ وجهه للحظة، وبكل جدية ووقار يدندن بالعربية الآيات الأولى من القرآن: «بسم الله العظيم الرحمن الرحيم»، بوجه صلب ومتأمل، وبلحية سوداء طويلة مشذبة إلى حد ما، وذراعاه المرفوعتان نحو السماء تكشفان عن يد مشلولة بوصفها ذكرى من تجربة سابقة، عندما كان جندياً في حرب الشيشان الثانية عام 2000، وكان عمره 23 عاماً آنذاك. في الخارج، يتسلل جنود أوكرانيون، وقد تقرحت وجوههم من البرد والإرهاق، عبر المباني المدمرة في تشاسيف يار، إحدى القرى الأخيرة التي سيطرت عليها القوات الأوكرانية، في قطاع باخموت، قبل الخطوط الروسية الأولى. ومن بعيد، تزأر مدفعية المعسكرين حتى تهتز الأرض. وفي نهاية ديسمبر (كانون الأول)، أفاد قائد القوات البرية، العقيد الأوكراني الجنرال أولكسندر سيرسكي، على قناته على «تلغرام» بأن قتالاً عنيفاً يجري على طول الجبهة الشرقية بأكملها، وأن الجيش الأوكراني من كوبيانسك إلى باخموت عبر ليمان، هو الأفضل، ويمكنه الاستمرار في مقاومة هجمات الجيش الروسي موجة بعد موجة.

شيشانيون في حرب ضد روسيا

لا يزال أصلان، البالغ من العمر 47 عاماً، هادئاً. وكان قناصاً خلال حرب الشيشان الثانية، يعرف كيف يتعرف على طعم الهزيمة. ورغم اعترافه بأن الوضع لا يزال معقداً، فإنه لا يؤمن بانهيار الجيش الأوكراني. يقول أصلان مبتسماً: «أصلي من أجل النصر... وأنا أؤمن به 1000 في المائة. ليس لدي شك. وعندما نحرر أوكرانيا، سنذهب ونحرر إيشكيريا» - جمهورية إيشكيريا الشيشانية، دولة غير معترف بها كانت موجودة بحكم الأمر الواقع من عام 1991 إلى عام 2000. جاء أصلان، الذي نُفي إلى النرويج بعد عدة سنوات قضاها في سجون الزعيم الشيشاني رمضان قديروف، للقتال في أوكرانيا في صيف عام 2022، «لقد جئت إلى هنا للانتقام من عدوي القديم». عمل في البداية مدرباً للقوات الخاصة الأوكرانية قبل أن ينضم إلى «كتيبة الشيخ منصور»، وهي وحدة من المقاتلين الشيشان أنشأها مسلم شيبرلوفسكي في عام 2014، وتتكون بشكل أساسي من قدامى المحاربين في الحروب الشيشانية. واليوم أصلان هو أحد قادتها. في «منزلهما الآمن»، بالقرب من تشاسيف يار، يستقبلنا أصلان مع وليد، أحد رفاقه في السلاح، وهو أيضاً من الشيشان. وعلى الأرض سجادة صلاة ممدودة باتجاه مكة. وهو محاط بالمعدات العسكرية بجميع أنواعها. وتم تعليق العلم الأوكراني وبنادق هجومية على الحائط. واعترف أصلان أخيراً بأن «الوضع بالنسبة للجيش الأوكراني سيئ»، ويضيف: «ولكن بصراحة، فإن الوضع سيئ للغاية أيضاً على الجانب الروسي». يوافق وليد على كلام صديقه. وليد ذو لحية شعثاء، وله شعر أسود طويل يتدلى على كتفيه. بلهجة مرحة يحاول وضع صعوبات الجبهة في منظورها الصحيح: «الوضع أفضل بكثير مما كان عليه عندما كنا نقاتل الروس في الشيشان. إنهم يستخدمون نفس التقنيات والاستراتيجيات تماماً، والفرق الوحيد هو أننا اليوم في أوكرانيا أفضل تدريباً وأفضل تنظيماً. لكن قبل كل شيء، لا نزال نحظى في الوقت الحالي بدعم الغرب».

علف المدافع

وعلى الرغم من أن كلا الجيشين الروسي والأوكراني في حالة سيئة، فإن أصلان لا يزال يصر على أن القوات الروسية لا تزال تتمتع بالأفضلية. لكن قبل كل شيء، يوضح لنا، بعد تفكير طويل، أن الجيش الروسي، الذي لديه عدد أكبر من الرجال، يواصل إرسال قواته إلى مواقعه بوصفهم وقوداً للمدافع، قائلاً: «يبدو الأمر وكأنه زمن ستالين»، يتنهد أصلان: «يستخدمون نفس التقنية المستخدمة في باخموت». يوضح وليد وأصلان أن الجنود الروس يتم إرسالهم بطريقة تجعل من المستحيل تقريباً انسحابهم، وعندما يحاولون الانسحاب يتعرضون للاستهداف من قبل رؤسائهم: «إنهم يلقون بأنفسهم كاللحم على مواقعنا، وليس لدينا ما يكفي من الذخيرة أو القذائف أو الرجال لنتمكن من إيقافهم، لذلك نضطر إلى الانسحاب شيئاً فشيئاً. هذه هي الاستراتيجية الوحيدة التي وجدوا أنها تؤثر على مواقعنا، لكنها ناجحة». لكن وليد وأصلان لا يبدوان انهزاميين. تعدّ كتيبتهما من أفضل الوحدات في الجيش الأوكراني، وعادة ما يتم إرسال جنود هذه الكتيبة إلى أصعب الأماكن على الجبهة. في أثناء مشاركته في معركة باخموت، نجحت «كتيبة الشيخ منصور» بشكل ملحوظ في السيطرة على طريق إيفانيفسكي، إحدى طرق الإمداد إلى مدينة باخموت، والتي كانت في السابق إحدى أولويات الجيش الروسي. أصلان فخور. يقول: «على الرغم من أننا تكبدنا العديد من الخسائر منذ بداية الحرب، فإننا ننجز جميع مهامنا بنجاح». يشرح وليد أنّ نجاح كتيبة الشيخ منصور هي نتيجة تمتع عناصرها بخبرة عسكرية قوية، ولأن معظمهم قاتلوا بالفعل ضد القوات الروسية في الشيشان. يضيف: «نحن نعرف الجنود الروس، ولا نقلل من قدرهم، ولكننا لا نبالغ في تقديرهم أيضاً. نحن نعرف ما هم قادرون عليه».

بلينكن يبدأ اليوم جولة شرق أوسطية رابعة منذ 7 أكتوبر

الراي..يبدأ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اليوم الخميس جولة شرق أوسطية جديدة تشمل إسرائيل، وتأتي في وقت تتزايد فيه المخاوف من اتّساع نطاق الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بحسب ما أعلن مسؤول أميركي. وقال المسؤول الأميركي لوكالة «فرانس برس» إنّ بلينكن سيغادر الولايات المتّحدة مساء الخميس في رحلة تشمل إسرائيل ومحطّات عديدة أخرى في الشرق الأوسط. ورفض المسؤول إعطاء تفاصيل حول الجدول الزمني المحدّد لهذه الرحلة ومحطّاتها. وستكون هذه الزيارة الرسمية الخامسة لبلينكن إلى إسرائيل والرابعة له إلى المنطقة منذ بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر. وتأتي الجولة الجديدة لبلينكن في وقت تتزايد فيه المخاوف من اتسّاع نطاق الحرب التي ستدخل هذا الأسبوع شهرها الرابع.

توتر بين الأرجنتين وفنزويلا

الجريدة..وجّه الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، في مقابلة تقليدية مع صحيفة لوموند ديبلوماتيك الفرنسية، انتقادات إلى نظيره الأرجنتيني خافيير ميلي، بسبب رفض الأرجنتين دعوة وجهتها لها مجموعة بريكس للانضمام الى عضويتها. ورأى مادورو، الاشتراكي المتهم بالقمع والشمولية، أن «بريكس هي مستقبل البشرية»، معتبرا أن ميلي، وهو رأسمالي فوضوي، يتصرف ضد مواطني بلاده، وأن قراره بخصوص بريكس «أحد أكثر الأشياء الخرقاء والغبية، ويعيد الأرجنتين إلى القرن التاسع عشر». وفي وقت سابق، وصف مادورو فوز ميلي بالانتخابات الرئاسية بأنه «فوز للفاشية الجديدة اليمينية المتطرفة صاحبة المشروع الاستعماري للأرجنتين». واحتجت فنزويلا السبت الماضي على طلب للنيابة العامة الأرجنتينية نقلته صحيفة إل كلارين، يقضي بمصادرة طائرة شحن فنزويلية، بناء على طلب من الولايات المتحدة، رابضة منذ يونيو 2022 قرب بوينس ايريس. وبررت واشنطن طلب مصادرة الطائرة بأنها بيعت لشركة إمتراسور الفنزويلية من جانب شركة ماهان إير الإيرانية، في انتهاك للعقوبات الأميركية على طهران.

دورية فلبينية ـ أميركية في «البحر الجنوبي»

الجريدة..قال الجيش الفلبيني، في بيان، إن الفلبين والولايات المتحدة بدأتا دورية مشتركة لمدة يومين في بحر الصين الجنوبي اليوم، وهي الخطوة التي قد تزعج الصين. وتصاعدت المناوشات الأمنية في العام الماضي بين الدولتين المرتبطتين بمعاهدة مشتركة وسط تصاعد التوتر في بحر الصين الجنوبي، حيث تبادلت الفلبين والصين اللوم بشأن سلسلة من الخلافات. وأطلقت الفلبين والولايات المتحدة دوريات مشتركة لأول مرة في نوفمبر، وأجرتا تدريبات عسكرية لمدة 3 أيام في المياه القريبة من تايوان وفي بحر الفلبين الغربي، وهو المصطلح الذي تطلقه مانيلا على مياه بحر الصين الجنوبي داخل منطقتها الاقتصادية الخاصة.

مقتل إمام أميركي بإطلاق نار خارج مسجده في نيوجيرسي

الراي..قُتل إمام مسجد أميركي برصاصات عدّة أصابته أمام مسجده في نيوراك، بحسب ما أعلنت سلطات ولاية نيوجيرسي المجاورة لنيويورك والتي استبعدت في الوقت الراهن أيّة دوافع عنصرية للجريمة. وقال المدّعي العام لولاية نيوجيرسي مات بلاتكين إنّ القتيل يدعى حسن شريف أصيب برصاصات عدّة نقل على إثرها إلى المستشفى حيث ما لبث بعد بضع ساعات أن فارق الحياة متأثراً بجروحه. وأضاف «لا نعرف بعد الدافع وراء هذه الجريمة، لكنّ الأدلة التي جُمعت حتى الآن لا تشير إلى أنّه ما جرى كان عملاً بدافع التحيّز أو عملاً من أعمال الإرهاب الداخلي». وتابع «في ضوء الأحداث العالمية، ومع تزايد التحيّز الذي تعاني منه العديد من المجتمعات في جميع أنحاء ولايتنا - وبخاصة المجتمع المسلم - كثيرون في نيوجيرسي الآن يخالجهم شعور متزايد بالخوف». وأوضح المدّعي العام أنّ عدد المسلمين الأميركيين في ولاية نيوجيرسي يبلغ 300 ألف نسمة. وبدوره، قال تيد ستيفنز، المدّعي العام لمقاطعة إسيكس، أنّ إمام المسجد أصيب بأكثر من رصاصة. وأضاف «لا يبدو أنّ الإمام كان ضحية جريمة تحيّز أو أن الأمر يتعلق بالإرهاب». وتابع «نحن ملتزمون بإحقاق العدالة لعائلة الإمام»، واصفاً ما حدث بأنّه «جريمة غادرة». من جهتها، أعلنت إدارة أمن النقل الأميركية «تي إس إيه» أنّ القتيل كان يعمل مدقّقاً أمنياً في مطار نيوارك منذ 2006. وقالت المتحدثة باسم الإدارة ليزا فاربستين «لقد شعرنا بحزن عميق عندما علمنا بوفاته ونرسل تعازينا لعائلته وأصدقائه وزملائه». ووقع الهجوم أمام مسجد محمد في نيوارك حيث كان القتيل يؤمّ المصلّين. وأظهرت صور نشرها فرع نيوجيرسي لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية، المعروف اختصارًا باسم «كير»، سيارات شرطة منتشرة خارج المسجد المكوّن من طابقين باللونين الأصفر والأخضر.

يشتبه بأنه هجوم معادٍ لليهود..حريق داخل متجر أطعمة في تورونتو

شرطة تورونتو أعلنت في نهاية نوفمبر تسجيل زيادة كبيرة في جرائم الكراهية منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل و«حماس»

أوتاوا: «الشرق الأوسط».. تعرّض متجر للأطعمة الجاهزة مملوك من يهودي في تورونتو لحريق أمس (الأربعاء) فيما فتحت الشرطة تحقيقاً في جريمة كراهية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي ساعة مبكرة أمس، أُبلغ جهاز الإطفاء باندلاع حريق داخل المتجر «إنترناشيونال ديليكاتسن فودز» الواقع في شمال أكبر مدن كندا. ولم يُصب أحد في الحريق، بحسب تقارير وسائل إعلام في تورونتو. وكان قد كُتب على أبواب المؤسسة شعار «فلسطين حرة». وقالت المسؤولة في شرطة تورونتو بولين غراي «إنه عمل إجرامي، عنيف ومستهدف ومنظم. سنسخّر كافة الموارد المتاحة للتحقيق وتوقيف ومحاكمة المسؤولين عن ذلك». وكتبت رئيسة بلدية تورونتو أوليفيا تشاو على منصة «إكس» أن «أعمال معاداة السامية والكراهية والعنف غير مرحب بها هنا». وكانت شرطة تورونتو أعلنت في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) تسجيل زيادة كبيرة في جرائم الكراهية في المدينة منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» في قطاع غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول).

مناورات بالذخيرة الحية لواشنطن وسيول قرب الحدود مع بيونغ يانغ

سيول: «الشرق الأوسط».. جري كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تدريبات مشتركة بالذخيرة الحية بالقرب من الحدود مع كوريا الشمالية لتعزيز استعدادهما القتالي المشترك، حسبما نقلت «وكالة الصحافة الألمانية» عن الجيش الكوري الجنوبي، اليوم (الخميس). وتم حشد فرقة المشاة الميكانيكية في العاصمة الكورية الجنوبية وفريق لواء سترايكر القتالي الأميركي من فرقة المشاة الثانية لإجراء التدريبات الجارية في مدينة بوتشيون الحدودية (46 كيلومتراً شمال شرقي سيول) منذ 29 ديسمبر (كانون الأول)، وفقاً لوكالة «يونهاب» للأنباء. وتستمر التدريبات حتى يوم غد (الجمعة)، وقال الجيش الكوري الجنوبي إن أول تدريب مشترك للحليفين هذا العام يهدف إلى تعزيز القدرات العملياتية المشتركة ضد «التهديدات» العسكرية لكوريا الشمالية. وشملت التدريبات 110 أنظمة أسلحة من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، بما في ذلك دبابات «كي 1 إيه 2» وطائرات مقاتلة من طراز (إيه 19)، ومركبات مدرعة من طراز «سترايكر» وأنظمة مدفعية. وأجرى الجيش الكوري الجنوبي سلسلة من التدريبات على إطلاق النار ومناورات أخرى هذا الأسبوع، ما أثار انتقادات حادة من كوريا الشمالية. وقالت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، اليوم، إن كوريا الجنوبية بدأت العام الجديد بأعمال «مدمرة للذات»، محذرة من أن فرص حدوث صدام بين الجانبين ستكون الأعلى هذا العام. وأمس (الأربعاء)، أجرت البحرية الكورية الجنوبية مناورات بالذخيرة الحية شاركت فيها 13 سفينة في البحر الأصفر وبحر اليابان والمياه الإقليمية جنوب شبه الجزيرة الكورية، كما أجرى الجيش الكوري الجنوبي أول مناورة للمدفعية هذا العام في 1 يناير (كانون الثاني). وكانت كوريا الشمالية قد شجبت في وقت سابق سلسلة التدريبات العسكرية التي أجرتها كوريا الجنوبية منذ بدء العام الجديد، محذرة من أن احتمال الصدام بين الجانبين سيكون الأعلى هذا العام.

قذائف مدفعية طائشة من ميانمار تضرب بلدة في الصين..وسقوط 5 جرحى

بكين: «الشرق الأوسط»..قالت صحيفة «غلوبال تايمز» الرسمية في الصين، إن خمسة أشخاص أصيبوا في بلدة صينية تقع قرب ميانمار أمس (الأربعاء)، جراء قذائف مدفعية طائشة عبر الحدود، وذلك في ظل استمرار القتال بين المجلس العسكري في ميانمار والمتمردين، على الرغم من المحادثات بين الطرفين، وفقاً لـ«رويترز». ونشرت «غلوبال تايمز» مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر شخصاً ملقى على رصيف للمشاة أمام صف من المتاجر في الشارع والناس يصرخون «اتصلوا بالشرطة». وفي مقطع الفيديو، قالت «غلوبال تايمز» إن مسؤولين في مدينة تشنكانغ، وهي مدينة في مقاطعة يونان، أكدوا أن القصف أخطأ لاوكاي، وهي تقع في منطقة كوكانغ في ميانمار، وضرب بلدة نانسان التابعة إدارياً لتشنكانغ نحو الساعة الثانية بعد الظهر (06:00 بتوقيت غرينتش) أمس. وقالت وزارة الخارجية الصينية اليوم إنها «تأسف بشدة» لسقوط قذائف مدفعية طائشة عبر الحدود مع ميانمار، مما أدى إلى وقوع إصابات بين الصينيين. وتصاعد الصراع المسلح بين جيش ميانمار والجماعات المتمردة في شمال البلاد منذ أواخر أكتوبر (تشرين الأول). وقد دعت الصين المجاورة مراراً وتكراراً إلى إجراء محادثات لوقف إطلاق النار وعملت على تسهيل الحوار بين الجانبين. ووفقاً للأمم المتحدة في منتصف ديسمبر (كانون الأول)، نزح أكثر من 660 ألف شخص في ميانمار منذ 27 أكتوبر، مما رفع إجمالي عدد النازحين حالياً على مستوى البلاد إلى مستوى قياسي يبلغ 2.6 مليون شخص.

المجلس العسكري في ميانمار يطلق 9652 سجيناً لأسباب إنسانية

نايبيداو: «الشرق الأوسط».. ذكرت وسائل إعلام رسمية في ميانمار، اليوم (الخميس)، أن الحكومة العسكرية ستطلق سراح 9652 سجيناً، بينهم 114 أجنبياً، بموجب عفو بمناسبة ذكرى استقلال البلاد. وتشهد الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا حالة من الاضطراب منذ أن استولى الجيش على السلطة في فبراير (شباط) 2021، ليلغي بذلك تجربة ديمقراطية استمرت عقداً من الزمن، واستخدم القوة لسحق الاحتجاجات، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..مصر تشدد على رفض «تهجير الفلسطينيين»..مصر لا ترى بديلاً عن المسار التفاوضي لحل أزمة غزة..حمدوك يدعو قيادة الجيش إلى بحث سبل وقف الحرب..ضحايا «انتفاضة الخبز» في تونس يطلبون «الإنصاف»..أزمة داخل «جبهة المستقبل» الجزائرية قبيل التحضيرات للاستحقاق الرئاسي..موريتانيون يحلمون بتوديع الفقر بعد بدء بلادهم تصدير الغاز..الصومال: تظاهرات ضد «اتفاق بربرة» وتحذير من غزو إثيوبي..خطوة تستفز موسكو..واشنطن تنشر مسيّرات في غرب إفريقيا..

التالي

أخبار لبنان..آموس هوكشتاين يبدأ من تل أبيب مهمة صعبة لإحتواء التصعيد..طلب دوليّ من لبنان كي يُحيّد "الحزب" مراكز "اليونيفيل" والجيش..واشنطن وباريس تدُقّان ناقوس الخطر: تجاوَزوا "الاغتيال" لتتجَنّبوا الحرب..لبنان يعود إلى «مسار هوكشتاين» ويسعى لإحياء «صيغة الـ 7 كلم» ..«حزب الله» لا يريد الحرب.. لكنه عاجز عن التراجع خطوة إلى الوراء ..«المشاغَلة المتبادَلة» تتمدّد إلى ساحات المنطقة ولبنان في «عين الخطر»..«حزب الله» خسر 10 عناصر في الساعات الأخيرة..قصة التجسّس البريطاني على المقاومة في لبنان..مسيحيو الجنوب عالقون في حرب لا يريدونها..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..دولية..«وول مارت» تتعهد بمليون دولار لمساعدة ضحايا إسرائيل..بايدن أمام تجمع لمناصريه: أعتقد أن هناك حاجة لهدنة في غزة..بايدن يعد بمكافحة الإسلاموفوبيا في خضم حرب غزة..المستشار الألماني يطالب نتنياهو بحماية المدنيين في غزة..واشنطن لا تدعم توطيناً دائماً لمواطني غزة خارج القطاع..واشنطن تدرس «بدائل محتملة» لمستقبل غزة بعد عزل «حماس»..إزالة اسم إسرائيل من الخرائط الرقمية في الصين..روسيا تشنّ الهجوم «الأوسع» على بلدات أوكرانية..زيلينسكي: نجحنا في تقليص القوة العسكرية لموسكو..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,142,063

عدد الزوار: 6,980,217

المتواجدون الآن: 79