الرئيس الأوكراني يصل إلى إسطنبول للقاء أردوغان ..

تاريخ الإضافة السبت 9 آذار 2024 - 3:54 ص    عدد الزيارات 384    التعليقات 0

        

الرئيس الأوكراني يصل إلى إسطنبول للقاء أردوغان ..

الجريدة.. وصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الجمعة إلى اسطنبول حيث سيجتمع بنظيره التركي رجب طيب إردوغان للبحث في الغزو الروسي لأوكرانيا والملاحة في البحر الأسود. ومن المقرر أن يلتقي الرئيسان في قصر دولمة بهجة بإسطنبول ويعقدا مؤتمرًا صحافياً مساء اليوم، بحسب البرنامج الذي نشرته الرئاسة التركية. وأشارت الرئاسة الأوكرانية إلى أن زيلينسكي وإردوغان سيبحثان في «أمن الملاحة في البحر الأسود والاستقرار الغذائي العالمي والإفراج عن السجناء الأوكرانيين والأسرى السياسيين الذين تحتجزهم الدولة الروسية». ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، حافظت أنقرة العضو في حلف شمال الأطلسي على علاقات وثيقة مع كييف وموسكو. ويقدّم إردوغان نفسه على أنه وسيط بين الدولتين المتحاربتين. وقال مصدر دبلوماسي تركي لوكالة فرانس برس الجمعة إن أنقرة ستشدد مرة جديدة على «دعمها الثابت لوحدة أراضي وسيادة واستقلال أوكرانيا، بما في ذلك ما يتعلق بشبه جزيرة القرم» التي ضمتها موسكو في العام 2014. وفي الأسابيع الأولى من الحرب، استضافت تركيا محادثات سلام بين موسكو وكييف، لكنها باءت بالفشل. ويأتي لقاء زيلينسكي وإردوغان بعد أسبوع من زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لتركيا حيث التقى نظيره التركي هاكان فيدان خلال منتدى دبلوماسي في أنطاليا. ومن المتوقع أن يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تركيا في موعد لم يُحدّد بعد.

إردوغان مستعد لاستضافة قمة سلام بين روسيا وأوكرانيا

أنقرة: «الشرق الأوسط».. أكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اليوم (الجمعة) إثر استقباله نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في إسطنبول، أن بلاده مستعدة لاستضافة قمة سلام بين روسيا وأوكرانيا، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وصرح إردوغان للصحافيين وإلى جانبه زيلينسكي: «نحن مستعدون لاستضافة قمة سلام تشارك فيها روسيا».

تركيا والصومال تعززان تعاونهما باتفاقية للنفط

الشرق الاوسط..أنقرة: سعيد عبد الرازق.. وقّعت تركيا والصومال مذكرة تفاهم واتفاقية دولية لتطوير التعاون في مجال النفط والغاز الطبيعي، بعد شهر واحد من توقيع اتفاقية إطارية للتعاون الدفاعي والاقتصادي، تُقدم تركيا بمقتضاها دعماً أمنياً بحرياً لمساعدة مقديشو في الدفاع عن مياهها الإقليمية. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، إنه وقّع مع وزير النفط والثروة المعدنية الصومالي، عبد الرزاق عمر محمد، اتفاقية حكومية دولية ومذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين البلدين. وأضاف بيرقدار، عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»، ليل الخميس إلى الجمعة، أن الاتفاق «يشمل تطوير التعاون الثنائي في مجال النفط والغاز الطبيعي بالمناطق البرية والبحرية في الصومال، ويتيح تنفيذ أنشطة مشتركة لوضع موارد الصومال في أيدي الشعب الصومالي». وتابع أن «تركيا تهدف إلى تعزيز حضورها في القرن الأفريقي من خلال اتفاقيات تعاون جديدة في مجال الطاقة». ويشمل الاتفاق، بالإضافة إلى التنقيب عن النفط في الصومال، تقييمه وتطويره وإنتاجه، في المناطق البرية والبحرية. وبحسب وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، يتضمن الاتفاق عمليات النقل والتوزيع والتكرير والمبيعات والخدمات للنفط والمنتجات الأخرى من مشروعات برية وبحرية، مؤكدة أنه اتفاق حكومي دولي. وبحسب تقديرات وردت في تقرير سابق لوكالة أنباء «الأناضول» الرسمية التركية عام 2022، يمتلك الصومال ما لا يقل عن 30 مليار برميل من احتياطات النفط والغاز، وهو ما أكده أيضاً موقع «إنترناشيونال تريد أدمنستريشن». ويقدر أن عمليات التنقيب عن النفط في الصومال ستستغرق ما بين 3 و5 سنوات، وكان لدى شركات النفط والغاز الدولية الكبرى اتفاقيات للتنقيب هناك، لكنها انسحبت من البلاد بسبب الحرب الأهلية عام 1991. وأصدرت الحكومة الصومالية قانوناً للنفط في فبراير (شباط) 2020، تبعه في أغسطس (آب) من العام ذاته إعلان هيئة النفط الصومالية فتح أول جولة تراخيص بحرية في البلاد، تضمنت 7 مناطق جاهزة لعملية تقديم العطاءات، تعدّ من بين أكثر المناطق الواعدة للتنقيب عن النفط في الصومال. وأصدرت الحكومة عام 2022 لوائح تتعلق بالترخيص البحري للنفط والغاز، وتشريعات بشأن إطار تقاسم عائدات النفط والغاز بينها وبين الشركات والدول التي ستشارك في عمليات التنقيب.

تركيا تؤكد استمرار دعمها الصومال لا سيما في مجال الدفاع

وجاء الإعلان عن اتفاق النفط والغاز، بعد شهر واحد فقط من توقيع تركيا والصومال في 8 فبراير (شباط) الماضي اتفاقية إطارية للتعاون الدفاعي والاقتصادي. وبحسب الاتفاقية، الممتدة لـ10 سنوات، ستتولى تركيا حماية ما يقرب من 3 آلاف كيلومتر من ساحل الصومال، من كينيا إلى جيبوتي، بواسطة سفن حربية وجنود أتراك، ولم يتضح بعد إن كانت ستتم هذه الحماية في خليج عدن ومنطقة أرض الصومال، حيث سيتم تحديد الوضع بدقة إثر توقيع البروتوكولات الفرعية للاتفاقية. والسبت الماضي، التقى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، على هامش أعمال منتدى أنطاليا الدبلوماسي الثالث في مدينة أنطاليا، جنوب تركيا، وأكد خلال اللقاء أن تركيا ستواصل دعم الصومال في كثير من المجالات، وعلى رأسها الدفاع.

أردوغان: الانتخابات البلدية المقبلة «ستكون الأخيرة بالنسبة إلي»..

الراي..تحدث الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم الجمعة، للمرة الأولى عن مغادرته السلطة، مؤكدا أن الانتخابات البلدية المقررة في 31 مارس ستكون «الأخيرة» له. وقال أردوغان الذي يتولى السلطة منذ عام 2003 «انتخابات 31 مارس ستكون الأخيرة بالنسبة إلي» وفق الدستور، مضيفا «ستكون نتيجتها نقل الثقة إلى إخوتي الذين سيأتون من بعدي»...

إردوغان: الانتخابات البلدية المقبلة ستكون الأخيرة لي

أنقرة: «الشرق الأوسط».. تحدّث الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم الجمعة، للمرة الأولى عن مغادرته السلطة، مؤكداً أن الانتخابات البلدية، المقرَّرة في 31 مارس (آذار)، ستكون «الأخيرة» له، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال إردوغان الذي يتولى السلطة منذ عام 2003 «أواصل العمل بدون توقف. نركض بدون أن نتنفس لأنه بالنسبة إليّ هذه هي النهاية. ومع السلطة الممنوحة لي بموجب القانون، فإن هذه الانتخابات هي انتخاباتي الأخيرة». وأضاف أمام حشد من مؤسسة الشباب التركي قبل 22 يوماً من الانتخابات «لكن النتيجة ستكون بركة لإخواني الذين سيأتون من بعدي. سيكون هناك انتقال للثقة». والرهان الانتخابي الرئيسي لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم هو استعادة إسطنبول، المدينة الرئيسية والعاصمة الاقتصادية للبلاد، التي انتقلت إلى أيدي المعارضة في عام 2019 وكان إردوغان نفسه رئيساً لبلديتها في التسعينات.

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,452,202

عدد الزوار: 6,991,986

المتواجدون الآن: 58