أخبار وتقارير..بايدن يتحدث عن "ألم" الأميركيين العرب بسبب الحرب على غزة..زيلينسكي: من دون الدعم الأميركي ستضطر القوات الأوكرانية للتراجع..روسيا تطلق الإثنين حملة الربيع للتجنيد العسكري..روسيا تعلن إحباط اعتداء جنوب البلاد واعتقال ثلاثة..موسكو مستعدة لـ«ضمانات أمنية متبادلة» للتسوية في أوكرانيا..كوريا الشمالية تستبعد عقد أي لقاءات مع اليابان..البنوك الأرمينية تعتزم التخلي عن نظام الدفع الروسي «مير» بسبب العقوبات..اليابان تقر ميزانية تتضمن إنفاقا قياسيا على الدفاع في العام المالي 2024..

تاريخ الإضافة السبت 30 آذار 2024 - 4:46 ص    القسم دولية

        


بايدن يتحدث عن "ألم" الأميركيين العرب بسبب الحرب على غزة..

الحرة – واشنطن.. الرئيس الأميركي تحدث عن المأساة في غزة وكيف يتألم العرب الأميركوين بسبب الحرب

قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، الجمعة، إن هناك شعورا "بالألم يحس به" كثيرون من العرب الأميركيين بسبب الحرب في غزة، وبسبب الدعم الأميركي لإسرائيل وهجومها العسكري الذي أثار غضب العرب والمسلمين والناشطين المناهضين للحرب. وحث كثيرون من المسلمين والعرب في الولايات المتحدة الرئيس الديمقراطي على الدعوة إلى وقف دائم لإطلاق النار، ووقف بيع الأسلحة لإسرائيل، واستخدام نفوذها لحماية أرواح المدنيين مع تكشف أزمة إنسانية في غزة. وقال بايدن في إعلان أصدره البيت الأبيض بمناسبة شهر التراث العربي الأميركي "يتعين علينا التوقف أيضا للتفكير في الألم الذي يشعر به كثيرون من أفراد الجالية الأميركية العربية بسبب الحرب في غزة". وأضاف أنه ينتابه شعور "بالحزن الشديد" بسبب المعاناة. لكن بعد ساعات من بيان بايدن، الجمعة، جاء في تقرير لصحيفة واشنطن بوست أن إدارته أجازت إرسال قذائف وطائرات حربية إضافية لإسرائيل في الأيام القليلة الماضية بمليارات الدولارات. وإسرائيل هي المتلقي الرئيسي للمساعدات الخارجية الأميركية، واستخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد عدد من مشروعات القرارات في الأمم المتحدة تدعو إلى وقف إطلاق النار في الهجوم على غزة، قبل أن تمتنع واشنطن عن التصويت على مشروع قرار قبل أيام قليلة. وتصدر إدارة بايدن بيانات منذ عام 2021 قبيل شهر أبريل باعتباره شهر التراث العربي الأميركي. وجاء إعلان هذا العام أطول من سابقيه بسبب تصريحات بايدن بشأن غزة. ونظمت احتجاجات في مدن أميركية كثيرة في الأشهر القليلة الماضية للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، وكان من بينها احتجاجات بالقرب من المطارات والجسور في مدينتي نيويورك ولوس أنجليس ووقفات احتجاجية ليلية خارج البيت الأبيض ومسيرات في واشنطن. ودأب محتجون على مقاطعة فعاليات وخطب حملة بايدن، بما في ذلك حملة رفيعة المستوى لجمع التبرعات في مدينة نيويورك أمس الخميس. ويطلبون من بايدن تلبية مطالبهم أو المغامرة بفقد دعمهم في انتخابات نوفمبر. ولا يرجح أن يدعم الأميركيون العرب والمسلمون منافس بايدن، الرئيس الجمهوري السابق، دونالد ترامب، لكن المراقبين يقولون إنهم قد يغيبون عن الانتخابات ويحرمون بايدن من أصوات حاسمة. وقد دعموا بايدن بأغلبية ساحقة في عام 2020. وقال بايدن، الجمعة، إنه يعمل على تعزيز المساعدات الإنسانية لغزة وإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس والتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار يستمر ستة أسابيع على الأقل. وأضاف بايدن أيضا أن الأميركيين العرب كانوا هدفا لجرائم الكراهية، وأشار إلى حادث الطعن الذي أودى بحياة الطفل الأميركي الفلسطيني، وديع الفيومي، البالغ من العمر ستة أعوام في إيلينوي في أكتوبر، وإطلاق نار في نوفمبر على ثلاثة طلاب من أصل فلسطيني في فيرمونت، وتعرض رجل أميركي من أصل فلسطيني للطعن في فبراير في ولاية تكساس.

زيلينسكي: من دون الدعم الأميركي ستضطر القوات الأوكرانية للتراجع

الراي.. قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة منشورة اليوم الجمعة إن أوكرانيا إذا لم تحصل على المساعدات العسكرية التي وعدتها بها الولايات المتحدة وتعرقلها خلافات في الكونجرس، فسيكون على قواتها التراجع «بخطوات صغيرة». وقال زيلينسكي لصحيفة واشنطن بوست «إذا كان الدعم الأميركي غير موجود، فيعني ذلك أننا ليس لدينا دفاعات جوية، أو صواريخ باتريوت، أو أجهزة تشويش للحرب الإلكترونية، أو طلقات مدفعية من عيار 155 ملليمترا». وأضاف «يعني ذلك أننا سنتراجع، سنتقهقر، خطوة تلو الأخرى، بخطوات صغيرة». وتابع «نحاول العثور على سبيل ما كي لا نتراجع»...

روسيا تطلق الإثنين حملة الربيع للتجنيد العسكري

الراي..أعلنت رئاسة الأركان الروسية اليوم الجمعة أن روسيا ستطلق الاثنين المقبل حملتها للتجنيد العسكري للربيع وتشمل آلاف الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 18 و30 عاما. وأكد الجيش أن المجندين الجدد لن يتم إرسالهم إلى أوكرانيا، لكن الحملة التي تنظم مرتين سنويا، تأتي في وقت يخشى كثير من الروس من تعبئة جديدة. وقال نائب الأميرال فلاديمير تسيمليانسكي المسؤول الكبير في هيئة الأركان العامة في مؤتمر «ستبدأ حملة التجنيد العسكري للربيع في الأول من أبريل». ووفقا لتسيمليانسكي، سيخدم جميع المجندين لمدة عام على «أراضي الاتحاد الروسي». وأوضح أنه «لن يتم إرسالهم إلى مواقع انتشار القوات المسلحة في المناطق الروسية الجديدة»، أي المناطق الأوكرانية الأربع (دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا) التي ضمتها روسيا في 2022 و«لن يشاركوا في العملية العسكرية الروسية الخاصة». وتشن روسيا هجوما في أوكرانيا منذ أكثر من عامين، الأمر الذي دفع السلطات الروسية إلى إصدار مرسوم بتعبئة أكثر من 300 ألف شخص خريف عام 2022. ويخشى العديد من الروس حدوث موجة تعبئة ثانية على الرغم من تطمينات الرئيس فلاديمير بوتين الذي أعيد انتخابه في مارس، الى أن ذلك «ليس ضروريا». عام 2023 شملت حملة الربيع تجنيد 147 ألف رجل في روسيا، فيما شهدت حملة الخريف انضمام 130 ألف مجند إلى الجيش الروسي، وفقا لوزارة الدفاع. ولم يحدد تسيمليانسكي عدد الشباب الروس الذين تستهدفهم حملة الربيع هذا العام. وأقرت روسيا الصيف الماضي قانونا يرفع سن التجنيد من 27 إلى 30 عاما اعتبارا من الاول من يناير 2024.

أوكرانيا تسقط صاروخين روسيين.. وإصابة 5 أشخاص

الراي.. قال مسؤولون إن القوات الجوية الأوكرانية اعترضت صاروخين روسيين في مدينة أوديسا الساحلية بجنوب البلاد بعد ظهر اليوم الجمعة وأصاب حطامهما بنية تحتية مدنية مما أسفر عن إصابة خمسة أشخاص. وأشار رئيس بلدية أوديسا جينادي تروكانوف في منشور على تطبيق تيليجرام إلى وجود صبي يبلغ 15 عاما بين المصابين. وقالت القيادة العسكرية الجنوبية عبر تطبيق تيليجرام «العدو يوجه بخبث ضربات صاروخية على المناطق الصناعية والسكنية في أوديسا». وتنفي موسكو تعمد استهداف المدنيين في الغزو واسع النطاق لأوكرانيا الذي بدأته في فبراير فبراير 2022، رغم مقتل الكثيرين في ضربات جوية روسية متكررة في جميع أنحاء البلاد. وشنت روسيا ضربة جوية كبيرة على منظومة الطاقة الأوكرانية في 22 مارس مارس، في إطار ما قالت موسكو إنه «انتقام» من الهجمات الأوكرانية على المناطق الروسية الحدودية. وواصلت القوات الروسية استهداف منشآت الطاقة خلال الأسبوع الحالي. وكثفت موسكو استخدام الصواريخ الباليستية، وهي أسرع بكثير من الصواريخ الموجهة ويصعب إسقاطها، لمهاجمة المدن الأوكرانية خلال الأيام القليلة الماضية. وبعد أكثر من عامين على الغزو، تقدمت القوات الروسية ببطء في الآونة الأخيرة وتسيطر حاليا على نحو خمس الأراضي الأوكرانية في المناطق الشرقية والجنوبية.

روسيا تعلن إحباط اعتداء جنوب البلاد واعتقال ثلاثة

الراي..أعلن جهاز الأمن الفدرالي الروسي (إف إس بي) الجمعة أنه اعتقل ثلاثة "مواطنين من إحدى دول آسيا الوسطى" كانوا يخططون لشن هجوم بقنبلة في جنوب روسيا، بعد أسبوع من الهجوم على قاعة للحفلات الموسيقية قرب موسكو أدى إلى مقتل 144 شخصا على الأقل. وقال جهاز الأمن في بيان نقلته وكالات الأنباء الروسية إنه "وضع حدا للأنشطة الإرهابية لثلاثة مواطنين من إحدى دول آسيا الوسطى كانوا يخططون لارتكاب عمل إرهابي من خلال تفجير عبوة ناسفة في مكان عام في منطقة ستافروبول". وعرض التلفزيون الروسي مشاهد تظهر عددا من الرجال ممددين أرضا بين سيارات بعدما اعتقلهم عناصر في جهاز الأمن الفدرالي الروسي. وذكرت وكالة ريا نوفوستي العامة للأنباء أنه تم العثور في منازل المشتبه بهم على مكونات لصنع عبوة ناسفة يدوية ومواد كيميائية.

روسيا تضرب مجدداً شبكة الطاقة في أوكرانيا

الجريدة...ألحقت ضربات روسية أضراراً «بالغة» بثلاث محطات أوكرانية للطاقة الحرارية ليل الخميس الجمعة، وأصابت ستة أشخاص بجروح وتسببت بانقطاع التيار الكهربائي في بعض المناطق، وفق ما أكدت السلطات الأوكرانية متّهمة موسكو بشن هجمات «همجية» على شبكتها. وقالت القوات الأوكرانية الجمعة إن القوات الروسية أطلقت 99 مسيّرة وصاروخاً خلال الليل باتجاه أوكرانيا وإن منظومات الدفاع الجوي للبلاد دمّرت 58 طائرة بدون طيار و26 صاروخاً. وكثّفت موسكو هجماتها الجوية على أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة، مستهدفة شبكة الطاقة خصوصاً، قائلة إن ذلك أتى ردا على الهجمات التي تشّنها كييف على مناطقها الحدودية. في المجموع، استهدفت عشر مناطق في كل أنحاء البلاد، وأصيب ستة أشخاص من بينهم طفل، وفق ما أفادت وزارة الداخلية الأوكرانية. من جهته، أفاد مشغّل الطاقة الأوكراني «دتيك» في بيان «استهدف المحتلون ثلاث محطات للطاقة الحرارية تابعة لشركة (دتيك)». لحقت أضرار جسيمة بالمعدات. بعد الهجوم، بدأ المهندسون يتعاملون مع تبعاته. وقال رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال «واصلت روسيا هجماتها الهمجية ضد نظام الطاقة الأوكراني» مضيفا أن التيار الكهربائي انقطع في بعض المناطق من دون تحديد نطاقها. وتابع «تحتاج أوكرانيا إلى المزيد من منظومات الدفاع الجوي لتأمين بناها التحتية الأساسية وحماية سكانها». وكان وزير الطاقة غيرمان غالوتشنكو قال في وقت سابق إن «هجوماً ضخماً» استهدف مواقع لإنتاج الطاقة في مناطق دنيبروبتروفسك (جنوب وسط) وبولتافا (وسط) وتشيركاسي (وسط). بدوره، أفاد حاكم دنيبروبتروفك سيرغي ليساك أن «الكثير من منشآت الطاقة» في منطقته تضررت. وقرابة الظهر، أعلن مقتل مدنية وإصابة رجل في هجوم بطائرة مسيّرة في بلدة ميريفسكا قرب نيكولبول، مضيفا أن هذه المنطقة تستهدف منذ الصباح. وفي منطقة دونيتسك (شرق)، قُتلت امرأة بضربة جوية روسية على ميكولايفكا ألحقت أضراراً جسيمة بحوالى 30 منزلاً فضلاً عن سوق ومبنى إداري، وفق ما أعلنت الشرطة الأوكرانية.

موسكو مستعدة لـ«ضمانات أمنية متبادلة» للتسوية في أوكرانيا

أكدت صلة منفذي هجوم كروكوس بـ«قوميين أوكرانيين» ورفضت إصرار الغرب على اتهام «داعش»

الشرق الاوسط..موسكو: رائد جبر.. تزامنت تطورات التحقيق في ملف الهجوم الدموي على مركز كروكوس التجاري قرب موسكو قبل أسبوع، مع توسيع موسكو انتقاداتها لما وصف بأنه «إصرار غربي على تحميل تنظيم (داعش) المسؤولية عن الهجوم قبل انتهاء التحقيقات الروسية». وعلى الرغم من إعلان موسكو المتكرر أنها تنتظر انتهاء عمليات التحقيق قبل إعلان فرضية نهائية حول الهجوم والأطراف التي تتحمل المسؤولية بشكل مباشر عنه، لكن التأكيدات الروسية واصلت التركيز على القناعة الأساسية التي تمحورت حولها كل تصريحات المسؤولين الروس منذ اليوم الأول لوقوع الهجوم، والتي تم بموجبها توجيه أصابع الاتهام مباشرة للأجهزة الخاصة الأوكرانية، مع إشارات إلى «تورط» أجهزة أميركية وبريطانية تعاونت مع كييف. في هذا الإطار شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مجددا على رفض وجهات النظر الغربية التي تحوم حول التنبيه من تنامي خطر تنظيم «داعش» وتحمله مباشرة المسؤولية عن الهجوم. وقال الوزير في مقابلة صحافية إن «دول الغرب تحاول إقناع روسيا بأن لا علاقة لأوكرانيا بالعملية الإرهابية في المركز التجاري، لكن موسكو لا يسعها استبعاد تلك الفرضية». وأوضح أن «الغرب يحاول بنشاط مثير للشبهات إقناعنا بأنه لا ينبغي الاشتباه بضلوع أوكرانيا، وذلك يجري ليس فقط في التصريحات العلنية، بل أيضا في اتصالات عبر قنوات بعثاتنا الدبلوماسية. وهو (الغرب) لا يفسر لنا السبب». ورأى الوزير أنه «من وجهة نظر المنطق السليم، عندما نطرح السؤال: من المستفيد من ذلك؟ وهذا السؤال يطرح دائما عندما ترتكب جرائم يجب التحقيق فيها، لا يمكننا استبعاد أوكرانيا». وأضاف لافروف: «لقد قلنا أكثر من مرة إننا لا نخرج بأي استنتاجات نهائية قبل إتمام التحقيق بالكامل. والتحقيق ما زال مستمرا، حيث يجري اكتشاف ملابسات جديدة. ولكن لا يحق لنا أن نستبعد فرضيات بديهية، علما أن الأشخاص الذين ارتكبوا هذه العملية الإرهابية كانوا يحاولون الهروب باتجاه أوكرانيا عندما تم إلقاء القبض عليهم». وأشار إلى أن الغرب «يحاول إقناع الجميع بأن هذا العمل نفذته جماعة (داعش) الإرهابية ولا ينبغي الاشتباه بأي طرف آخر، وخصوصا بأوكرانيا». بالتزامن مع هذه التصريحات، جاء إعلان لجنة التحقيق الروسية، أنها توصلت إلى «أدلة» على وجود صلة بين الإرهابيين الذين نفذوا الهجوم في مجمع «كروكوس» و«قوميين أوكرانيين». وجاء في بيان نشر على قناة «تلغرام» التابعة للجنة التحقيق أن «النتائج الأولية للتحقيق تؤكد بشكل كامل الطبيعة المخططة لأعمال الإرهابيين والإعداد الدقيق والدعم المالي من منظمي الجريمة، ونتيجة العمل مع الإرهابيين المعتقلين وتحري الأجهزة التقنية التي ضبطت بحوزتهم وتحليل المعلومات فيما يتعلق بالمعاملات المالية، تم الحصول على أدلة تؤكد ارتباطهم بالقوميين الأوكرانيين». بالإضافة إلى ذلك، أكدت لجنة التحقيق، أن لديها «بيانات كافية» تفيد بأن منفذي الهجوم الإرهابي تلقوا مبالغ كبيرة من الأموال والعملات المشفرة من أوكرانيا. وكان مدير هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي ألكسندر بورتنيكوف، أكد في وقت سابق، أن المعلومات الأولية التي قدمها المعتقلون في القضية «تؤكد وجود أثر أوكراني». وتوعد الكرملين منفذي الهجوم والجهات التي تقف وراء التخطيط له بعقاب رادع. وكانت موسكو قللت منذ اليوم الأول للهجوم من أهمية بيان تنظيم «داعش» الذي أعلن عن تبنيه العملية وتوعد بشن هجمات جديدة داخل روسيا. وعلى الرغم من أن التنظيم نشر لاحقا مقاطع فيديو أظهرت جانبا من الهجوم، فإن وسائل الإعلام الروسية الحكومية واصلت التشكيك في ذلك ووصفت البيان بأنه «مزعوم» وأصرت على تحميل كييف المسؤولية عن الهجوم. وأكد الكرملين مجددا رفضه الشروط الأوكرانية لإطلاق عملية تفاوضية لدفع تسوية سياسية للصراع في أوكرانيا. وقال الناطق الرئاسي ديمتري بيسكوف إن بلاده «ترفض طرح أي شروط مسبقة» من جانب كييف وإنها لن تتعامل مع الصيغة التي قدمتها أوكرانيا للسلام. وجاء حديث بيسكوف تعليقا على تصريحات مسؤولين أوكرانيين تحدثوا عن بلورة رؤية محدثة لـ«صيغة السلام» التي طرحتها أوكرانيا في وقت سابق، وقال وزير الخارجية ديمتري كوليبا إن بلاده «سوف تكشف لاحقا عن هذه الصيغة»، مشيرا إلى أنها تتضمن بنودا محددة للتفاوض. وألمح كوليبا إلى إمكانية إجراء جولة مفاوضات مع روسيا في الفترة بين القمة المقررة في سويسرا ربيع هذا العام، وقمة أخرى تجمع حلفاء أوكرانيا وأطراف إقليمية لبحث السلام في أوكرانيا يمكن أن تنعقد قبل حلول الخريف. وينتظر أن تطرح كييف خلال القمتين صيغتها للسلام التي تقوم على انسحاب روسيا من الأراضي الأوكرانية وتبادل تقديم ضمانات أمنية. لكن بيسكوف قال إن موسكو لن تتعامل مع المقترحات الأوكرانية، وشدد على «رفض أي شروط مسبقة يحاول الطرف الآخر وضعها». وأشار الناطق الروسي إلى أن تصريح كوليبا «يتناقض بالكامل مع الحظر المفروض من قبل الرئيس الأوكراني على التفاوض مع روسيا». علما بأن كييف كانت سنت قانونا اقترحه الرئيس فولوديمير زيلينسكي يحظر التفاوض مع القيادة الحالية في روسيا.

قال لافروف إن موسكو تنطلق في رؤيتها من العناصر التي تضمنتها بعض المقترحات التي وردت في أفكار طرحتها الصين (رويترز)

اللافت أنه بالتزامن مع تصريحات بيسكوف، أكد وزير الخارجية الروسي أن بلاده «مستعدة في حال التوصل إلى تسوية للصراع في أوكرانيا لضمان المصالح الأمنية للمشاركين الآخرين في العملية إن توفرت لها الضمانات نفسها». وقال لافروف إن موسكو تنطلق في رؤيتها من العناصر التي تضمنتها بعض المقترحات التي وردت في أفكار طرحتها الصين وأطراف أخرى. وزاد: «على عكس صيغة زيلينسكي المجنونة من وجهة نظر الآفاق الدبلوماسية، استندت الوثيقة الصينية إلى تحليل أسباب ما يحدث وضرورة نفيها وإزالتها، وهذه الخطة مبنية على منطق (من العام إلى الخاص)، فهي تنص على أن هناك اضطرابا في الوضع الأمني في أوروبا والعالم، وأن سبب هذا الاضطراب هو عدم الوفاء بميثاق الأمم المتحدة - وهذا هو موقفنا أيضا». وبحسب قوله فإن مبادرة السلام الصينية التي طرحتها بكين في فبراير (شباط) الماضي والتي تتكون من 12 نقطة «تتحدث عن أمور منطقية»، مشيرا إلى أن روسيا تعاملت مع هذه الوثيقة بشكل إيجابي. كما أشار الوزير إلى أن «الوثيقة الصينية نصت على أن العقوبات الأحادية الجانب، التي بدأ الغرب باللجوء إليها بشكل مكثف قبل وقت طويل من بدء العملية العسكرية الخاصة، هي أيضا مصدر إزعاج يجب إزالته». وأضاف: «على هذا الأساس، يجب أن نتفق على ضمان الأمن بالتساوي لجميع المشاركين في العملية... هذا هو موقفنا، ولا يمكن فهم كيفية وضع هذه المبادئ موضع التنفيذ من دون الجلوس على طاولة المفاوضات، ولكن ليس وفقا لشروط (صيغة السلام) التي كررها زيلينسكي وأسياده في أوروبا ولندن والولايات المتحدة منذ فترة طويلة كإنذار نهائي، ولكن على أساس التحليل الجدي للمشاكل الأمنية القائمة، والاعتراف بالتهديدات الأمنية، والحقائق على الأرض وضمان المصالح الأمنية المشروعة لروسيا. ونحن من جانبنا على استعداد لضمان المصالح المشروعة للمشاركين الآخرين في العملية وسلامتهم». يذكر أن موسكو كانت رحبت بطرح المبادرة الصينية لكن الكرملين رأى في وقت سابق، أن بنودها «غير قابلة للتطبيق»، خصوصا أن واحدا من البنود نص على احترام سيادة ووحدة أراضي أطراف الصراع، وهو أمر يثير مخاوف لدى موسكو التي تصر على أن أي مفاوضات جادة يجب أن تنطلق من مراعاة الأمر الواقع الميداني الجديد، وخصوصا ما يتعلق بضم أربع مقاطعات أوكرانية إلى روسيا العام الماضي.

كوريا الشمالية تستبعد عقد أي لقاءات مع اليابان..

الراي.. نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم الجمعة عن وزيرة الخارجية تشو سون هوي أن كوريا الشمالية ليست مهتمة بالدخول في حوار مع اليابان. وقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا إنه يريد إجراء محادثات مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون «دون أي شروط مسبقة» وإنه يشرف شخصيا على الجهود المبذولة لعقد أول قمة من نوعها بين قادة البلدين منذ 20 عاما في محاولة لنزع فتيل التوترات المستمرة منذ عقود. لكن كوريا الشمالية قالت إنها ليست مهتمة بعقد قمة مع اليابان وسترفض أي محادثات، مما يعني عدم وجود أي تحسن في العلاقات بين البلدين. كما قالت كيم يو جونغ، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي والتي تتمتع بنفوذ كبير، إنها سترحب بالمحادثات فقط إذا كانت اليابان مستعدة لبداية جديدة دون «الهوس بالماضي». وتوترت العلاقات بسبب خلافات من بينها اختطاف كوريا الشمالية لمواطنين يابانيين قبل سنوات واحتلال اليابان لشبه الجزيرة الكورية في الفترة من 1910 إلى 1945 واستخدامها للعمل القسري والاستعباد الجنسي. كما توترت العلاقات بين اليابان وكوريا الشمالية بسبب برنامجي بيونغ يانغ النووي والصاروخي، إذ أجرت كوريا الشمالية عددا من تجارب الإطلاق في الأشهر القليلة الماضية، وهو ما دفع سيول وواشنطن إلى فرض عقوبات جديدة.

البنوك الأرمينية تعتزم التخلي عن نظام الدفع الروسي «مير» بسبب العقوبات

الراي.. أعلنت بنوك أرمينيا اليوم الجمعة أنها ستتوقف عن تسيير التعاملات المالية التي تجرى بنظام الدفع الروسي «مير»، بسبب العقوبات الغربية المفروضة على موسكو إثر غزوها لأوكرانيا. في سبتمبر 2022 هددت وزارة الخزانة الأميركية البنوك الأجنبية بعقوبات إضافية على خدمة بطاقات مير. وقال مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة في فبراير إن روسيا تستخدم النظام للالتفاف على العقوبات الغربية التي استهدفت النظام المالي لموسكو. وقال اتحاد البنوك الأرمينية إن البنوك التجارية في البلاد «ستتوقف عن خدمة بطاقات مير اعتبارا من السبت، بسبب خطر العقوبات الثانوية». وستُستثنى بطاقات مير الصادرة عن الفرع الأرميني لبنك «في تي بي» الذي تسيطر عليه الدولة الروسية، وفق الاتحاد. وبعدما فرض الغرب عقوبات واسعة على موسكو، تضاعفت أرباح البنوك الأرمينية ثلاث مرات على وقع الزيادة الكبيرة في التدفقات النقدية من روسيا. وفر آلاف الروس إلى أرمينيا وسط حملة قمع للمعارضة ومخاوف من تجنيدهم للحرب. كذلك قامت الشركات الأرمينية بإعادة تصدير السلع الاستهلاكية المصنعة في الغرب إلى روسيا. وتبتعد يريفان عن موسكو منذ عام 2020 عندما خسرت الحرب أمام أذربيجان. وتوترت العلاقات أكثر العام الماضي عندما سيطرت باكو على منطقة ناغورني قره باغ المتنازع عليها في هجوم خاطف. واشتكت يريفان من إخفاق موسكو في حمايتها أمام تهديد أمني مستمر من أذربيجان. والتخلي عن استخدام بطاقات مير حلقة جديدة في سلسلة من الخلافات الديبلوماسية بين البلدين. وقال مسؤول حكومي الجمعة إن أرمينيا ستمنع بث برامج مقدم البرامج التلفزيونية الروسي فلاديمير سولوفيوف، الذي وصفته وزارة الخارجية الأميركية بأنه «أكثر مروجي الدعاية للكرملين نشاطا»...

أسعار الطاقة تؤدّي إلى ارتفاع التضخّم في الولايات المتحدة خلال سنة

الراي.. أكّد مؤشّر النفقات الاستهلاكية الشخصية «بي سي اي» ارتفاع التضخّم في الولايات المتحدة في فبراير، بدفع خصوصا من ازدياد أسعار الطاقة في هذه الفترة، في وقت تشكّل القدرة الشرائية محورا أساسيا في السباق الانتخابي للرئاسة الأميركية. وبحسب البيانات التي نشرتها وزارة التجارة اليوم الجمعة، ارتفعت أسعار الاستهلاك إلى 2.5 في المئة خلال سنة في فبراير، في مقابل 2.4 في المئة في يناير، تماشيا مع توقعات الأسواق، لكنها تباطأت بواقع 0.3 في المئة خلال شهر، في مقابل 0.4 في المئة الشهر الماضي. ويُعتبر مؤشّر النفقات الاستهلاكية الشخصية (بي سي اي) المرجع الأساسي الذي يستند إليه المصرف المركزي الأميركي لتقييم التضخّم الذي يريد الاحتياطي الفدرالي احتواءه بـ 2 في المئة في 2026. وتتماشى نتائج هذا المؤشّر مع توقّعات المحللين، بحسب «ماركيتووتش». أما التضخم الكامن الذي يستثني أسعار المواد الغذائية والطاقة، فهو قيد التراجع بمعدّل شهري وسنوي على السواء. فارتفاع التضخّم مدفوع بشكل حصري تقريبا بأسعار الطاقة التي ارتفعت بنسبة 2.3 في المئة في فبراير، في حين أن أسعار المواد الغذائية التي كانت من الأسباب الرئيسية للتضخّم في الأشهر الأخيرة ما انفكّت تتباطأ، مع ارتفاع بنسبة 0.1 في المئة. وليس ارتفاع مؤشّر «بي سي اي» مفاجئا في ذاته، إذ يتماشى مع الاتّجاه المسجّل في مؤشّر التضخّم الآخر للأسعار الاستهلاكية «سي بي آي» المرتبط بالمعاشات التقاعدية للأميركيين والذي شهد بدوره ارتفاعا بسيطا خلال سنة لكنه تسارع خلال شهر. ولا يقيس المؤشران البيانات عينها، لكن تطابق الاتجاهين يؤكّد أن احتواء التضخّم بـ 2 في المئة الذي يسعى إليه الاحتياطي الفدرالي ما زال بعيدا من المتناول. والأربعاء، أبدى المسؤول في المصرف المركزي الأميركي كريستوفر والن حذرا أكبر، معتبرا أن «بيانات الشهرين الأخيرين أتت مخيّبة للآمال». ولم يستبعد والن احتمال خفض معدّلات الفائدة الرئيسية في فترة ما من هذه السنة، «لكن التوجّه ليس بعد في هذا المنحى طالما لم يتبلور التقدّم»، متطرّقا حتّى إلى فرضية «تقليص عدد التخفيضات أو إرجائها إلى السنة المقبلة». وخلال الاجتماع الأخير للجنة السياسة النقدية في الاحتياطي الفدرالي منتصف مارس، قال رئيس المؤسسة جيروم باول إن التضخّم ما زال «مرتفعا» جدّا في الولايات المتحدة وإن «التقدّم المسجّل لخفضه قد لا يتواصل»...

اليابان تقر ميزانية تتضمن إنفاقا قياسيا على الدفاع في العام المالي 2024

الراي.. سجل الإنفاق الدفاعي رقما قياسيا في ميزانية اليابان للسنة المالية 2024 التي تبدأ من أبريل، في خطوة أخرى تتعارض مع وضعها الدستوري السلمي. ووصلت ميزانية الدفاع إلى مستوى تاريخي بلغ 7.95 تريليون ين (نحو 52.53 مليار دولار أميركي)، وفقا للميزانية الوطنية التي وافق عليها البرلمان الياباني يوم الخميس للسنة المالية 2024، والتي بلغ مجموعها 112.57 تريليون ين. ويركز الإنفاق الدفاعي للسنة المالية 2024 على تعزيز قدرات البلاد ضد الضربات المضادة وتعزيز أنظمة الدفاع الصاروخي. وتخصص الميزانية 734 مليار ين لأبحاث ونشر الصواريخ بعيدة المدى. وفيما يتعلق بتعزيز شبكات الدفاع الصاروخي، ستنفق اليابان 373.1 مليار ين لشراء سفينتين مجهزتين بنظام الدفاع الصاروخي «إيجيس» سيتم تشغيلهما في العامين الماليين 2027 و2028 على التوالي. وكانت الحكومة اليابانية قد اعتمدت رسميا في أواخر 2022 رغم المعارضة الواسعة، الوثائق الثلاث الجديدة المتعلقة بالأمن والدفاع بما في ذلك استراتيجية الأمن القومي، والتي تحدد خططا لزيادة الإنفاق الدفاعي الياباني إلى ما يقرب من 43 تريليون ين على مدى خمس سنوات من 2023 إلى 2027. وأشار المحللون هنا إلى أن ميزانية الدفاع الكبيرة لليابان قد انحرفت منذ فترة طويلة عن المبدأ الدفاعي الحصري لدستورها السلمي، مما أثار مخاوف بين الدول الآسيوية المجاورة والمجتمع الدولي.

الجيش البريطاني يسمح للجنود بإطلاق لحاهم بعد حظر دام 100 عام

الجريدة.. «الحرة» .. كشفت صحيفة «تلغراف» البريطانية، أن الجيش البريطاني وافق على السماح للجنود بإطلاق لحاهم، بعد حظر دام 100 عام. وحسب الصحيفة، وقّع الملك تشارلز الثالث على القرار، الخميس، والذي سيدخل حيز التنفيذ، اليوم الجمعة، حتى يتمكن الجنود في إجازة عيد الفصح من إطلاق لحاهم أثناء تواجدهم بعيداً عن العمل. وبعد مراجعة سياسة الجيش بشأن المظهر واللحى، في أعقاب استطلاع رأي لكل من القوات العاملة وجنود الاحتياط، اتخذ قائد الجيش، الجنرال السير باتريك ساندرز، قرارا بأن «سياسة المظهر ستتغير». وأظهرت نتائج الاستطلاع، أن «الأغلبية الساحقة» شعرت أن الجيش بحاجة إلى تغيير سياسته والسماح للجنود بإطلاق اللحى. وستجعل هذه الخطوة الجيش متماشياً مع سلاح الجو الملكي البريطاني والبحرية الملكية، الذين يسمحون بالفعل بإطلاق اللحى الكاملة، وفق «تلغراف». وقالت مصادر دفاعية رفيعة المستوى لصحيفة «تلغراف»، لم تسمها، إن هذا القرار «قد يواجه رفضاً من بعض الأشخاص»، مضيفة: «سيقول شخص ما إن أقنعة الغاز لن تكون مناسبة، لكن إذا كان هناك تهديد كيماوي، فسيحلق الجنود اللحى». ومع ذلك، تم إبلاغ الجنود بأن اللحى يجب أن تكون «مرتبة»، حيث يجب ألا تنخفض المعايير داخل الجيش، حسب الصحيفة البريطانية. كما تم التأكيد للموظفين على أن القرار «لا ينبغي أن يُنظر إليه على أنه مجاني للجميع»، وأنه ستتم مراجعة «اللحى» للتأكد من أنها «تتماشى مع اللوائح». ووفق «تلغراف»، فإن حظر اللحية تم إدخاله لضمان توحيد المظهر داخل الجيش، لكن نظراً لأن الجيش يعاني من صعوبة التجنيد، فقد بُحث أيضاً في طرق لتعزيز الشمولية، وتشجيع الرجال ذوي اللحى على المشاركة.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..« صندوق النقد» يوافق على زيادة البرنامج الأصلي لمصر 5 مليارات دولار..تقرير تدعمه الأمم المتحدة: السودان بحاجة إلى «تحرك فوري» لمواجهة الجوع..«الاستقرار» الليبية تطالب «المركزي» بوقف تمويل حكومة «الوحدة»..الرئيس التونسي يؤكد أن حرية الصحافة «مضمونة» في البلاد..الجزائريون يترقبون مواقف الأحزاب الكبيرة من «رئاسية» 2024..سجن رئيس «منظمة الشفافية» يُعيد ملف الفساد إلى واجهة الأحداث في موريتانيا..لماذا يزداد اهتمام الصين بالموقف في القرن الأفريقي؟..توقف خط نفطي يهدد الاستقرار الهشّ في جنوب السودان..المجلس الدستوري يعلن رسمياً فوز ديوماي فاي برئاسة السنغال..

التالي

أخبار لبنان..تجدد القصف الإسرائيلي العنيف على جنوب لبنان..إسرائيل تصعّد ضد «حزب الله»..والأمم المتحدة بمرمى القصف..إسرائيل - «حزب الله»..أكثر من حرب محدودة وأقل من حرب مفتوحة.. ماذا تعني دموع نصرالله و«البكاء والألم» على عناصر «حزب الله»؟.. بعد كلام غالانت..مخاوف من استهداف بيروت والضاحية..ميقاتي يأمر بسحب عناصر أمن ملحقين بشخصيات خلافاً للقانون..البطريرك الراعي: مجلس النواب يخالف الدستور بحرمان لبنان عمداً من رئيس..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..دولية..«صد» موسكو في البحر الأسود رهان ناجح لأوكرانيا..تدمير «12 سفينة روسية» وإلحاق الضرر بـ 22 أخرى..الاتحاد الأوروبي يجهز خطة بقيمة 20 مليار يورو لتمويل أوكرانيا..الجيش البريطاني يختتم تدريب طلائع الطيارين وكييف تتجه إلى خفض سن التجنيد..روسيا ستنشر أحدث مدافع هاوتزر قرب حدودها مع فنلندا..روسيا تحذر اليابان من تزويد أوكرانيا بأنظمة «باتريوت»..زعيم كوريا الشمالية يصف عام 2023 بـ«عام التحول الكبير»..كوريا الجنوبية تفرض عقوبات على 8 كوريين شماليين بسبب تجارة الأسلحة..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,584,892

عدد الزوار: 6,996,864

المتواجدون الآن: 72