50 ألفا أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بعد إغلاق دام أكثر من شهرين...

تاريخ الإضافة السبت 6 حزيران 2020 - 4:41 ص    عدد الزيارات 1360    التعليقات 0

        

50 ألفا أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى بعد إغلاق دام أكثر من شهرين...

الراي....الكاتب:(رويترز) ..... قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إن 50 ألفا أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى لأول مرة بعد إغلاق دام أكثر من شهرين بسبب فيروس كورونا. وقال الشيخ محمد سليم خطيب الجمعة في المسجد الأقصى «الحمد لله الذي ردنا إلى المسجد الأقصى ردا جميلا... هنيئا لكم، ها أنتم تعودون إلى صلاة الجمعة والجماعة، وهذا يوم الجمعة هو أول جمعة تشهدونها بعد غياب عن الأقصى زاد عن الشهرين». واستذكر خطيب الجمعة خلال الخطبة ذكرى «النكسة» التي تصادف اليوم الذي احتلت فيه إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967. وقال الشيخ عمر الكسواني مدير المسجد الأقصى إن المصلين أدوا صلاة الجمعة اليوم في ساحات المسجد الأقصى وفي مصلياته المسقوفة وإنه كان هناك التزام كبير بقواعد التباعد لمنع انتشار وباء كورونا. وأضاف في اتصال هاتفي مع رويترز «هذه الأعداد الكبيرة تؤكد شوق المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك». وتقدمت دائرة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بالقدس «بالشكر والتقدير لجمهورنا المقدسي وجميع المصلين على التزامهم بالتعليمات الصادرة عن دائرة أوقاف القدس التي ساهمت وبشكل فاعل في المحافظة على النظام والقواعد الطبية المعمول بها في الأنظمة الصحية العالمية في ظل جائحة كورونا». وكانت قد دعت في بيان أصدرته أمس إلى «فهم سياسة التدرج والتباعد في صلاة الجمعة والتي نعوّل فيها على فهمكم والتزامكم، خاصة في المصليات المسقوفة والساحات لدرء خطر الوباء والجائحة». وسمحت دائرة الأوقاف للمصلين بالعودة إلى الصلاة في المسجد الأقصى يوم الأحد بعد إغلاقه لأكثر من شهرين.

مواجهات في الضفة الغربية بين جنود إسرائيليين ومتظاهرين فلسطينيين

رام الله: «الشرق الأوسط أونلاين»..... أصيب فلسطيني بجروح في مواجهات مع القوات الاسرائيلية خلال تظاهرات شهدتها مدن في الضفة الغربية المحتلة، اليوم (الجمعة)، ضد خطة اسرائيل لضم أجزاء منها وضد الخطة الأميركية لتسوية النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين. ودعت القوى الوطنية والإسلامية في الضفة الغربية إلى هذه التظاهرات في الذكرى الثالثة والخمسين للاحتلال الاسرائيلي للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ولقطاع غزة. وذكر مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية أن المشاركة في التظاهرات كانت صغيرة إلى حد ما. وشارك نحو 300 فلسطيني في مسيرة في مدينة الخليل بجنوب الضفة الغربية، رافعين الاعلام الفلسطينية. وهتفوا: «لا للضم» و«يسقط الاحتلال». وفي طوباس بشمال الضفة الغربية، شارك نحو خمسين فلسطينياً في تظاهرة تخللتها صدامات ألقت خلالها قوات الجيش الاسرائيلي قنابل الغاز المسيل للدموع وأطلقت عيارات مطاطية. وأصيب أحد المتظاهرين الفلسطينيين برصاص مطاطي في الرأس، كما ذكرت منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني التي أوضحت أنه نقل إلى المستشفى. وفي طولكرم شمال الضفة الغربية أيضاً، تظاهر حوالى ستين فلسطينياً رفعوا العلم الفلسطيني عند حاجز جبارة العسكري الذي يفصل المدينة عن اسرائيل. ورددوا هتافات ضد الاستيطان وضم غور الأردن. ومنعهم الجيش الاسرائيلي من الاقتراب من الحاجز وألقى باتجاههم قنابل الغاز المسيل للدموع وأخرى صوتية. يُذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وعد بضم المستوطنات وأجزاء من الضفة الغربية بينها غور الأردن، وسيقدّم اعتباراً من الأول من يوليو (تموز) استراتيجيته لتنفيذ ذلك. واحتلت اسرائيل الضفة الغربية بما فيها مدينة القدس الشرقية، وكذلك قطاع غزة والجولان السوري في الحرب التي بدأت في الخامس من يونيو (حزيران) 1967. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات في بيان الجمعة إن «استمرار الاحتلال وترسيخه يوماً إثر آخر هما مسؤولية قانونية وسياسية وأخلاقية تقع على عاتق المجتمع الدولي الذي يواجه خياراً واحداً: إما تمكين شعبنا من ممارسة حقه في تقرير المصير أو إبقاء المنطقة أسيرة لدوامة الفوضى والعنف». وأضاف: «سيبقى شعبنا صامداً على أرضه متمسكاً بحقوقه المشروعة التي كفلتها له الشرائع الدولية وفي مقدمها حقه في تقرير المصير على أرضه، واستقلال دولته على حدود 1967 وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين وفقا للقرار 194، والإفراج عن جميع الأسرى».

عريقات: القيادة الفلسطينية اتخذت الخطوات الكفيلة لجعل إسرائيل تدفع ثمن احتلالها

المصدر: وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".... قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، إن القيادة الفلسطينية اتخذت خطوات كفيلة "لجعل الاحتلال يدفع ثمن احتلاله طوال 53 عاما على حساب الشعب الفلسطيني". وأضاف عريقات، في بيان بمناسبة الذكرى الـ53 لنكسة حزيران عام 1967، أن السلطة الفلسطينية ألغت الاتفاقات التي تنصلت منها إسرائيل "وألغتها عمليا بفرض الوقائع على الأرض بقوة الاحتلال، وحملتها مسؤولياتها كافة إستنادا إلى القانون الدولي وبخاصة اتفاقية جنيف الرابعة". وشدد على أن القيادة الفلسطينية "كثفت من حملتها السياسية والقانونية والدبلوماسية لجعل المجتمع الدولي ينخرط في إنفاذ قرارات الشرعية الدولية وتطبيق القانون الدولي"، داعيا إلى أن تسبق الأفعال البيانات "فالشعب الفلسطيني لن يقبل باستمرار الاحتلال وانتهاكاته الممنهجة على حساب أرواح أبنائه، وبانهيار المنظومة الدولية القائمة على أسس القانون الدولي ونشر الفوضى بسبب هيمنة القوة وقانون الغاب التي تنتهجها إسرائيل وإدارة ترامب". واعتبر عريقات أن الأهمية التاريخية لذكرى النكسة "يجب أن تشكل حافزا للمجتمع الدولي لترجمة مواقفه الرافضة لمخططات الضم الإسرائيلية غير القانونية إلى إجراءات وخطوات عملية وملموسة تبدأ بمساءلته والاعتراف بدولة فلسطين". وتابع قائلا إن المجتمع الدولي يواجه خيارا واحدا اليوم "إما تمكين شعبنا من ممارسة حقه في تقرير المصير أو إبقاء المنطقة أسيرة لدوامة الفوضى والعنف".....

كورونا في إسرائيل.. أكبر حصيلة إصابات يومية منذ شهر والحكومة تخضع بالكامل للفحص

المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية... سجلت السلطات الصحية الإسرائيلية خلال الساعات الـ24 الماضية 133 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ما يعد أكبر حصيلة منذ أوائل مايو. وأكدت وزارة الصحة الإسرائيلية اليوم الجمعة، أن إجمالي عدد الإصابات بالفيروس التاجي التي تم رصدها في البلاد ارتفع إلى 17562، بما في ذلك 15013 حالة شفاء و2227 حالة نشطة. وبين هؤلاء المرضى 30 شخصا في حالة خطرة، 23 منهم على أجهزة التنفس الاصطناعي. ولم تسجل الوزارة وفيات جديدة جراء الوباء خلال آخر 24 ساعة، ولا تزال حصيلة الضحايا عند مستوى 291 حالة وفاة. في الوقت نفسه، أعلنت وزارة التعليم الإسرائيلية أن عدد المدارس ورياض الأطفال التي تم إغلاقها بسبب اكتشاف إصابات بكورونا فيها ارتفع خلال اليوم الأخير من 87 إلى 92. وأكدت الوزارة أن 304 تلاميذ ومدرسين على الأقل أصيبوا بالفيروس الذي يسبب مرض "كوفيد-19" منذ بداية الجائحة، ولا يزال أكثر من 13.7 ألف قيد الحجر الصحي. في الوقت نفسه، أكدت الحكومة أن مجلس الوزراء بأكمله سيخضع لفحص كورونا بعد اجتماعه الأسبوعي الأحد القادم، وذلك على خلفية إصابة النائب عن القائمة المشتركة في الكنيست، سامي أبو شحادة، بالعدوى مؤخرا. وعاود معدل الإصابات اليومية بكورونا في إسرائيل الارتفاع في الآونة الأخيرة، على خلفية تخفيف الحكومة القيود المفروضة للحد من انتشار الوباء.

الجامعة العربية: إقدام إسرائيل على ضم أراض محتلة إجراء باطل ومرفوض ومدان

أكدت أنه إجراء يمثل «جريمة حرب» جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم الاحتلال

الراي....الكاتب:(كونا) ... أكدت جامعة الدول العربية، اليوم الجمعة، ان اقدام الاحتلال الاسرائيلي على تنفيذ مخططاته الاستعمارية بضم اراض فلسطينية وعربية محتلة عام 1976 اجراء «باطل ومرفوض ومدان». واضافت الجامعة العربية في بيان بمناسبة الذكرى الـ 53 لنكسة يونيو ان هذا الاجراء يمثل «جريمة حرب» جديدة تضاف الى سلسلة جرائم الاحتلال وتهدد الأمن والاستقرار وكذلك خيار الاجماع الدولي بحل الدولتين. وقالت ان صمود وتضحيات الأمة في مواجهة العدوان والاحتلال الاسرائيلي والاصرار على استعادة الأرض والحقوق العربية الفلسطينية الراسخة وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس «هدفا مركزيا» للأمة جمعاء لن تنعم المنطقة بأي استقرار وسلام دون تحقيقه. واوضحت ان هذه الذكرى تأتي مع بدء الاحتلال الاسرائيلي هذا العام وامعان سلطاته في مواصلة سياساتها العدوانية بدعم غير مسبوق من الادارة الأمريكية لتنفيذ مخططاتها الاستيطانية الاستعمارية بضم مناطق واسعة من الضفة الغربية وغور الأردن ارتباطا بمايسمى (صفقة القرن الامريكية الاسرائيلية) المرفوضة والمدانة عربيا ودوليا. ودعت الجامعة العربية مجددا الى ضرورة اتخاذ الخطوات الفاعلة تجاه انفاذ قواعد القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالتصدي لسياسات الاحتلال وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني على طريق انهاء هذا الاحتلال للأراضي العربية والفلسطينية الذي بدأ في العام 1967. وأعربت عن تقديرها العالي لكفاح الشعب الفلسطيني وقيادته وصموده أمام العدوان والاحتلال الاسرائيلي وعزمه على مواصلة النضال والتشبث بالأرض والحقوق والهوية العربية بدعم كامل من شعوب دول الأمة العربية التي ستبقى قضية فلسطين قضيتها المركزية مهما كانت الظروف والتحديات. وحيت المواقف الدولية الواسعة النطاق في دعم حقوق الشعب الفلسطيني ورفض سياسات الاحتلال الاستيطانية التوسعية ومشاريع الضم الاستعمارية. ودعت الجامعة الى ترجمة هذا الدعم من خلال العمل على تجسيد الدولة الفليسطينة وانهاء الاحتلال الاسرائيلي مفتاحا وسبيلا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي تتوق لتحقيقه شعوب المنطقة وشعوب العالم بأسره طبقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

مظاهرات في الضفة ضد المشروع الإسرائيلي

رام الله: «الشرق الأوسط».... شهدت عدة مدن في الضفة الغربية المحتلة أمس (الجمعة)، مظاهرات ومواجهات مع القوات الإسرائيلية ضد خطة تل أبيب ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى السيادة الإسرائيلية. وندد أيضاً المتظاهرون، الذين جُرح عدد منهم، بالخطة الأميركية لتسوية النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين. ودعت القوى الوطنية والإسلامية في الضفة الغربية إلى هذه المظاهرات في الذكرى الثالثة والخمسين على الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ولقطاع غزة. وذكر مراسلو وكالة «الصحافة الفرنسية» أن نحو 300 فلسطيني شاركوا في مسيرة في مدينة الخليل بجنوب الضفة الغربية، رافعين الأعلام الفلسطينية، وهتفوا رافعين شعارات «لا للضم» و«يسقط الاحتلال». وفي طوباس بشمال الضفة الغربية، شارك نحو خمسين فلسطينياً في مظاهرة تخللتها صدامات ألقت خلالها قوات الجيش الإسرائيلي قنابل الغاز المسيل للدموع وأطلقت عيارات مطاطية. وأُصيب أحد المتظاهرين الفلسطينيين برصاص مطاطي في الرأس، حسبما ذكرت منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني التي أوضحت أنه تم نقله إلى المستشفى. وفي طولكرم شمال الضفة الغربية أيضاً، تظاهر نحو ستين فلسطينياً رفعوا العلم الفلسطيني عند حاجز جبارة العسكري الذي يفصل المدينة عن إسرائيل، مرددين هتافات ضد الاستيطان وضم غور الأردن. ومنع الجيش الإسرائيلي المتظاهرين من الاقتراب من الحاجز وألقى باتجاههم قنابل الغاز المسيل للدموع وأخرى صوتية. وذكر منسق القوى الوطنية والإسلامية في مدينة رام الله في الضفة الغربية أنه يجري ترتيب مظاهرة مركزية لإحياء ذكرى «النكسة» يوم الاثنين المقبل في وسط مدينة رام لله حيث يوجد فيها مقر الرئاسة الفلسطينية. وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بضم المستوطنات وأجزاء من الضفة الغربية، بينها غور الأردن، وسيقدم اعتباراً من الأول من الشهر المقبل استراتيجيته لتنفيذ ذلك. ويسود الأراضي الفلسطينية حالة غليان منذ إعلان إسرائيل خطتها لضم أجزاء من الضفة الغربية. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، في بيان الجمعة، إن «استمرار الاحتلال وترسيخه يوماً إثر آخر هو مسؤولية قانونية وسياسية وأخلاقية تقع على عاتق المجتمع الدولي الذي يواجه خيارين: إما تمكين شعبنا من ممارسة حقه في تقرير المصير وإما إبقاء المنطقة أسيرة لدوامة الفوضى والعنف». وأضاف عريقات: «سيبقى شعبنا صامداً على أرضه متمسكاً بحقوقه المشروعة التي كفلتها له الشرائع الدولية وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير على أرضه، واستقلال دولته على حدود 1967 وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين وفقاً للقرار 194 والإفراج عن جميع الأسرى». وخلال العقد الأخير ازداد عدد سكان المستوطنات بنسبة 50%، وبات يعيش فيها نحو 450 ألف شخص، إلى جانب 2,7 مليون فلسطيني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ملف الصراع بين ايران..واسرائيل..

 الخميس 18 نيسان 2024 - 5:05 ص

مجموعة السبع تتعهد بالتعاون في مواجهة إيران وروسيا .. الحرة / وكالات – واشنطن.. الاجتماع يأتي بعد… تتمة »

عدد الزيارات: 153,773,949

عدد الزوار: 6,914,315

المتواجدون الآن: 120