أخبار سوريا..سوريا تحول مسار طائرات المساعدات بعد ضرب مطار حلب..بن فرحان: الوضع في سوريا ليس مقبولاً..ومنفتحون على الحوار مع إيران..انطلاق أول حملة تلقيح ضد الكوليرا في شمال غرب سورية..

تاريخ الإضافة الأربعاء 8 آذار 2023 - 4:01 ص    عدد الزيارات 657    التعليقات 0    القسم عربية

        


«ضربة إسرائيلية» تُخرج مطار حلب من الخدمة..

دمشق - لندن: «الشرق الأوسط».. أعلنت وزارة الدفاع السورية، أمس (الثلاثاء)، خروج مطار حلب الدولي في شمال البلاد من الخدمة جراء ضربة إسرائيلية ألحقت به أضراراً مادية، في خطوة أدانتها دمشق وحليفتها طهران. وفيما التزمت إسرائيل الصمت، كعادتها كلما قصفت أهدافاً في سوريا، كان لافتاً أن وسائل إعلام إسرائيلية دأبت في الفترة الماضية على التحذير من أن تل أبيب تخشى أن تحاول طهران استخدام طائرات المساعدات التي ترسلها لضحايا الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا في 6 فبراير (شباط) الماضي، من أجل تهريب منظومات أسلحة إلى حلفائها في سوريا. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن قصف مطار حلب هو رابع استهداف إسرائيلي على الأراضي السورية منذ مطلع العام 2023. وقالت وزارة النقل السورية أمس إنها قررت تحويل هبوط طائرات المساعدات الإغاثية المرتبطة بالزلزال بعد ضربة جوية أدت إلى خروج مطار حلب من الخدمة. وأضافت الوزارة في بيان «تقرر تحويل هبوط الرحلات الجوية المقررة والمبرمجة عبر مطار حلب الدولي لتصبح عبر مطاري دمشق واللاذقية». وكانت عشرات الطائرات التي تحمل مساعدات من الشرق الأوسط وأوروبا وأماكن أخرى وصلت إلى سوريا في أعقاب الزلزال المدمر في السادس من فبراير، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز». وقال مصدر عسكري سوري في بيان إنه «في تمام الساعة 2:07 من فجر (الثلاثاء - بالتوقيت المحلي)، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه البحر المتوسط غرب اللاذقية مستهدفاً مطار حلب الدولي». وأفاد المصدر بوقوع أضرار مادية في المطار وخروجه من الخدمة، من دون أن يوضح حجم الأضرار أو موعد عودة تشغيله، وفي غياب الإشارة إلى خسائر بشرية، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لصواريخ «معادية». وقال مسؤول الجاهزية في وزارة النقل السورية سليمان خليل لوكالة الصحافة الفرنسية الثلاثاء إن مطار حلب استقبل أكثر من ثمانين طائرة مساعدات خلال فبراير. وأوضح أن «الأضرار مادية فقط وقد طالت مدرج الطائرات»، مشيراً إلى عدم وجود أي أضرار في الطائرات. وأضاف أنه «لم تعد هناك إمكانية لاستقبال أي طائرة مساعدات جديدة حتى يتم إصلاح الأضرار التي لحقت فيه». ورفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق. واعتبرت وزارة الخارجية السورية في بيان أنّ الاستهداف الإسرائيلي «يعد جريمة مزدوجة كونه من جهة استهدف مطاراً مدنياً، ومن جهة أخرى استهدف إحدى القنوات الأساسية لوصول المساعدات الإنسانية من داخل وخارج سوريا إلى ضحايا الزلزال». وفي طهران، ندّد الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني بـ«الهجوم العدواني واللاإنساني» على المطار، داعياً «المؤسسات الدولية المسؤولة إلى اتخاذ إجراءات فورية وفعالة». وقال في بيان: «فيما يعيش الشعب السوري في حلب ظروفاً صعبة، يهاجم النظام الصهيوني مطار حلب الذي يعدّ طريقاً رئيسية لوصول المساعدات إليه»، معتبراً أن ذلك «مثال واضح على جريمة ضد الإنسانية». وعلى مرّ السنوات الماضية استهدفت الضربات الإسرائيلية مطار حلب الدولي مرات عدة، وقد أخرجته من الخدمة في سبتمبر (أيلول) الماضي لأيام عدّة. وهذه ثاني مرة تستهدف فيها ضربات إسرائيلية مناطق في سوريا بعد الزلزال الذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص في سوريا وتركيا، بينهم نحو ستة آلاف في سوريا. في 19 فبراير الماضي، قتل 15 شخصاً جراء قصف إسرائيلي استهدف حياً سكنياً في دمشق، وفق ما أحصى «المرصد السوري لحقوق الإنسان». وقالت مصادر لـ«رويترز» إن الهجوم الصاروخي الذي تعرضت له دمشق في فبراير، وألقت سوريا باللوم فيه على إسرائيل، أصاب منشأة كانت تشهد اجتماعاً لمسؤولين إيرانيين للمضي في برامج لتطوير قدرات حلفاء طهران في سوريا من الطائرات المسيّرة أو الصواريخ. وبعد أيام من هذه الضربة على اجتماع دمشق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أن من المرجح أن تبيع إيران صواريخ أرض - جو لسوريا، لمساعدتها في تعزيز الدفاعات الجوية في مواجهة الضربات الجوية الإسرائيلية المتكررة. ونقلت وكالة «رويترز» عن هيئة الإذاعة الحكومية الإيرانية أن «سوريا بحاجة إلى إعادة بناء شبكة دفاعها الجوي، وتطلب قنابل دقيقة لطائراتها المقاتلة». وأضاف التلفزيون «من المرجح جداً أن نشهد إمدادات من إيران بالرادارات والصواريخ الدفاعية، مثل (نظام 15 خرداد)، لتعزيز الدفاعات الجوية السورية»، موضحاً أنه لا يتم الإعلان إلا عن أجزاء فقط من اتفاقية دفاعية جرى توقيعها في الآونة الأخيرة مع سوريا. في غضون ذلك، ذكر «المرصد السوري» أن ميليشيا لواء «فاطميون» الأفغاني الموالية لإيران نشرت 4 مدافع، وحاولت إخفاءها بين أشجار النخيل ضمن بستان في محيط مدينة الميادين التي توصف بـ«عاصمة الميليشيات الإيرانية في شرق سوريا»، بعد إجراء عملية صيانة وتنظيف للمدافع. ووفق «المرصد»، شهدت المنطقة استنفاراً للميليشيات، ومنها ميليشيا «فاطميون»، تخوفاً من استهداف يطال المواقع العسكرية في ريف دير الزور. كما رصد «المرصد» نشر الميليشيات التابعة لإيران عدداً من محطات الإشارة والتشويش في محيط المدينة. ويأتي الاستنفار بعد ساعات من الضربات الإسرائيلية على مطار حلب فجر أمس. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا طالت مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانيّة وأخرى لـ«حزب الله»، بينها مستودعات أسلحة وذخائر في مناطق متفرقة. ونادراً ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ ضربات في سوريا، لكنّها تكرّر أنّها ستواصل تصدّيها لما تصفها بمحاولات إيران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً منذ 2011 تسبب بمقتل نحو نصف مليون شخص، وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتيّة، وأدّى إلى تهجير ملايين السكّان داخل البلاد وخارجها.

سوريا تحول مسار طائرات المساعدات بعد ضرب مطار حلب..

بيروت: «الشرق الأوسط»... قالت وزارة النقل السورية، اليوم (الثلاثاء)، إنها قررت تحويل هبوط طائرات المساعدات الإغاثية المرتبطة بالزلزال بعد ضربة جوية إسرائيلية أدت إلى خروج مطار حلب الدولي من الخدمة. وأضافت الوزارة في بيان: «تقرر تحويل هبوط الرحلات الجوية المقررة والمبرمجة عبر مطار حلب الدولي لتصبح عبر مطاري دمشق واللاذقية». ويستخدم مطار حلب الدولي كوجهة رئيسية لاستقبال طائرات المساعدات الإنسانية التي تدفقت إلى سوريا منذ الزلزال المدمر الذي ضربها وتركيا المجاورة في السادس من فبراير (شباط)، ودمر عشرات الأبنية في مدينة حلب. وقال مصدر عسكري في بيان إنه «في تمام الساعة 2:07 من فجر اليوم، نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه البحر المتوسط غربي اللاذقية مستهدفاً مطار حلب الدولي». وأفاد المصدر عن وقوع أضرار مادية في المطار وخروجه عن الخدمة، من دون الإشارة إلى خسائر بشرية. ولم يوضح المصدر حجم الأضرار التي طالت المطار أو موعد إمكانية عودة تشغيله. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لصواريخ «معادية». وأعلنت المؤسسة العامة للطيران في وزارة النقل تحويل هبوط طائرات المساعدات الإغاثية والرحلات الجوية الأخرى إلى مطاري دمشق واللاذقية، مشيرةً إلى مباشرة «عمليات الكشف عن الأضرار وإزالتها تمهيداً لإصلاحها». وقال مسؤول الجاهزية في وزارة النقل سليمان خليل لوكالة الصحافة الفرنسية، اليوم، إن مطار حلب استقبل أكثر من ثمانين طائرة مساعدات في شهر فبراير. وأوضح أن «الأضرار مادية فقط وقد طالت مدرج الطائرات»، مشيراً إلى عدم وجود أي أضرار في الطائرات. وأضاف أنه «لم يعد هناك إمكانية لاستقبال أي طائرة مساعدات جديدة حتى يتم إصلاح الأضرار التي لحقت فيه». ورفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق. وعلى مر السنوات الماضية، استهدفت الضربات الإسرائيلية مطار حلب الدولي مرات عدة، وقد أخرجته عن الخدمة في سبتمبر (أيلول) الماضي لعدة أيام. وهذه المرة الثانية التي تستهدف فيها ضربات إسرائيلية مناطق في سوريا بعد الزلزال الذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص في سوريا وتركيا، بينهم نحو ستة آلاف في سوريا. في 19 فبراير الماضي، قتل 15 شخصاً جراء قصف إسرائيلي استهدف حياً سكنياً في دمشق، وفق ما أحصى المرصد السوري.

بن فرحان: الوضع في سوريا ليس مقبولاً..ومنفتحون على الحوار مع إيران

قال إن التقارير عن وجود تباعد في العلاقات السعودية ـ الإماراتية مبالغ فيها

لندن: «الشرق الأوسط».. نفى الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، أي تباعد في العلاقات التي تربط بلاده بدولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكداً أن التقارير التي تتحدث عن وجود تباعد في العلاقات بين البلدين «مبالغ فيها». جاءت تأكيدات الوزير السعودي، في معرض حديثه للصحافيين في العاصمة البريطانية لندن، على هامش مشاركته في اجتماع طاولة مستديرة نظمها المعهد الملكي البريطاني للشؤون الدولية (تشاثام هاوسChatham House)، ضمن زيارته الرسمية إلى المملكة المتحدة، التي التقى خلالها نظيره البريطاني جيمس كليفرلي، الاثنين، في مقر وزارة الخارجية. وأكد الأمير فيصل بن فرحان، أن الاتفاق النووي مع إيران «ليس مثالياً، ويجب أن يعالج مخاوف دول الجوار»، وأضاف: «نحن منفتحون على الحوار مع إيران». وعن علاقة بلاده بالولايات المتحدة الأميركية، وصفها بـ«جيدة جداً»، في حين أكد أن الصين تعد «من أكبر حلفائنا التجاريين، كما هي مع باقي العالم». وكشف وزير الخارجية السعودي، عن وجود حوار لعودة سوريا إلى الحضن العربي، «لكن من المبكر الحديث عن ذلك»، إلا أنه شدد بالقول: «يوجد إجماع على أن الوضع في سوريا ليس مقبولاً». وفيما يخص القضية الفلسطينية، أكد الوزير ابن فرحان أن «موقفنا واضح من القضية الفلسطينية، وهو استقرار وأمن الفلسطينيين»، وقال: «نواجه احتمالية عنف أكبر إذا لم يتم حل القضية الفلسطينية». وناقش اجتماع الطاولة المستديرة، العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين السعودية، والمملكة المتحدة، وتطرق إلى ما تشهده المملكة من تطورات متسارعة في ضوء «رؤية السعودية 2030». كما تناول الاجتماع، التطورات في الأزمة «الروسية – الأوكرانية»، وناقش دور المملكة في إحلال السلام بمنطقة الشرق الأوسط والعالم، والحديث عن المستجدات في الملف النووي الإيراني، وجهود المملكة في دعم الأمن والتنمية في اليمن. من جانب آخر، أكد الأمير فيصل بن فرحان، أن قرارات إنتاج النفط التي تتخذها دول «أوبك بلس»، تعكس التوافق داخل التحالف، وأن المملكة تعتقد أن سياستها الحالية القائمة على ألا تزيد الإنتاج هذا العام صحيحة. ونقلاً عن قناة «العربية»، قال الوزير السعودي للصحافيين: «نقول دوما إننا ملتزمون بسوق مستقرة»، مبيناً أن «وزير الطاقة» يشعر بأن السوق ليست بحاجة إلى تغييرات في الإنتاج حتى نهاية العام. وأضاف: «جميع القرارات في (أوبك) و(أوبك بلس) تُتخذ عبر حوار مكثف جداً بين جميع الشركاء»، وقال: «كل بيان أراه من جميع الشركاء في (أوبك بلس) يعكس ذلك التوافق»، في إشارة إلى الدول الأعضاء بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ودول أخرى من بينها روسيا. وكان الوزير السعودي قد اجتمع بنظيره وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، وتناول لقاء الوزيرين السعودي والبريطاني، استعراض أوجه الشراكة الراسخة والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مجالات التعاون كافة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال الأزمة «الروسية - الأوكرانية»، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها. وبحث الجانبان فرص تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات ذات المنافع المتبادلة والمصالح المشتركة، ورفع مستوى التنسيق والتشاور القائم، سواء على المستوى الثنائي أو المتعدد الأطراف تجاه مجمل القضايا التي تهم الجانبين في المنطقة والعالم. حضر الاجتماع، الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفير السعودية لدى المملكة المتحدة.

انطلاق أول حملة تلقيح ضد الكوليرا في شمال غرب سورية

الجريدة... بدأت الثلاثاء حملة تلقيح مضادة لوباء الكوليرا في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة في شمال غرب سورية والتي تُسجل انتشاراً واسعاً للمرض منذ أشهر، وفق ما أفاد مراسل وكالة فرانس برس في محافظة إدلب. وحملة التلقيح هي الأولى منذ بدء انتشار الوباء في المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق في سبتمبر، والتي طالها زلزال مدمر ضرب سورية وتركيا في السادس من فبراير ليزيد الأوضاع المعيشية والصحية سوءاً. وفي يناير الماضي، وصلت أول شحنة لقاحات من منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» التابعتين للأمم المتحدة، وضمت 1.7 مليون جرعة. انطلقت حملة التلقيح، وفق مراسل لفرانس برس، في بلدة معرة مصرين، حيث تجولت فرق صحية في الأزقة والشوارع وفي مخيمات النازحين المحيطة بها، وطرقوا الأبواب من أجل تلقيح السكان. وتستهدف حملة اللقاحات في مرحلة أولى «مناطق عالية الخطورة مثل معرة مصرين وسرمدا والدانا وأطمة» في محافظة إدلب، فضلاً عن منطقة أعزاز في شمال حلب، وفق ما كان مسؤول صحي في المنطقة أفاد فرانس برس في وقت سابق. وتشهد سورية منذ خريف العام الماضي تفشياً للكوليرا في محافظات عدة، للمرة الأولى منذ العام 2009. وجاء تفشي الكوليرا بعدما تسبّب النزاع المستمر منذ عام 2011 بتضرر قرابة ثلثي محطات معالجة المياه ونصف محطات الضخ وثلث خزانات المياه، وفق الأمم المتحدة، ما ساهم في تسارع تفشي الوباء. وجاء الزلزال المدمر ليزيد الوضع سوءاً. وترتفع المخاطر في سورية حيث تم رصد أكثر من ثمانين ألف حالة مشتبه بإصابتها بالكوليرا منذ ما قبل الزلزال. ويقطن قرابة ثلاثة ملايين شخص، غالبيتهم من النازحين، في مناطق تحت سيطرة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) في إدلب، بينما يقيم 1,1 مليون في مناطق تسيطر عليها القوات التركية وفصائل موالية لها في شمال حلب. ومنذ بدء انتشار الوباء، جرى رصد نحو 85 ألف حالة يُشتبه بأنها كوليرا في أنحاء سورية، وسُجلت 101 وفاة، وفق الأمم المتحدة. وسجلت المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق في إدلب وشمال حلب 565 إصابة مثبتة بينها 26 وفاة، وفق ما أفاد مدير صحة إدلب زهير القراط فرانس برس.



السابق

أخبار لبنان..جلسة الانتخاب المقبلة: تصادم بالأرقام والأحجام!..ترشيح فرنجية: خوض المعركة بالنيابة عن صاحبها..بخاري زار الراعي والسعودية لا تتدخل بالأسماء وتحبّذ رئيساً «غير منغمس بالفساد السياسي والمالي»..عون يعارض انتخاب قائد الجيش أو فرنجية..المعارضة اللبنانية منقسمة بين تعطيل النصاب ومرشح التسوية..مسؤولة أوروبية تطالب لبنان بالإسراع في تنظيم القطاع المصرفي..تبني «الثنائي الشيعي» لفرنجية يبدد فرص التوافق..نائب نصر الله يدعو خصومه لحصر المرشحين للرئاسة اللبنانية..

التالي

أخبار العراق..حزب الله العراق: لسنا ملزمين بأي تفاهمات بين بغداد وواشنطن..وزير الدفاع الأميركي أكد في أربيل إدانة أميركا للهجمات الإيرانية..أوستن يبحث في بغداد تعميق الشراكة الاستراتيجية..وزيرة الخارجية الألمانية في العراق لتأكيد الدعم..العنف يضرب «ديالى» العراقية مجدداً بعد مقتل زعيم قبلي..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,139,545

عدد الزوار: 6,980,065

المتواجدون الآن: 67