أخبار سوريا..إردوغان في مأزق للوفاء بوعده إعادة مليون لاجئ سوري لبلادهم..وبناء منازل في شمال سوريا يشير لدور تركي طويل الأمد..دفع أميركي لـ«انتزاع» المعابر: واشنطن تستعجل معركة المساعدات..

تاريخ الإضافة الخميس 1 حزيران 2023 - 4:12 ص    عدد الزيارات 378    القسم عربية

        


إردوغان في مأزق للوفاء بوعده إعادة مليون لاجئ سوري لبلادهم..

تركيا تستضيف نحو 3.4 مليون لاجئ سوري... وبناء منازل في شمال سوريا يشير لدور تركي طويل الأمد

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يرفع صورة مخيم للنازحين السوريين في تركيا خلال خطاب أمام الأمم المتحدة في 20 سبتمبر

أنقرة: «الشرق الأوسط»... أبرز الرئيس التركي رجب طيب إردوغان خططه لإعادة مليون لاجئ سوري إلى بلادهم، في وقت كان يستغل فيه وتراً قومياً ليصل إلى العقد الثالث من حكمه، لكنه قد يواجه صعوبات جمة من أجل الوفاء بوعده مع بقاء الصراع قائماً في سوريا، بحسب ما جاء في تقرير لوكالة «رويترز» من أنقرة، اليوم الأربعاء. وشدد إردوغان، الذي اعتبره معارضون سوريون للرئيس بشار الأسد حليفاً لفترة طويلة، على عودة اللاجئين خلال حملة انتخابية شرسة قبل جولة الإعادة التي جرت يوم الأحد، ضد كمال كليتشدار أوغلو الذي اتخذ موقفاً أكثر صرامة بشأن هذه القضية. وأدى التركيز على عودة اللاجئين قبل الانتخابات إلى إثارة القلق بين 3.4 مليون سوري تقريباً يعيشون في تركيا، حيث يتزايد شعور الاستياء تجاههم. وجاء العديد من اللاجئين من أجزاء في سوريا لا تزال تخضع لسيطرة الأسد، ويقولون إنهم لا يستطيعون العودة إلى بلداتهم وقراهم طالما بقي في السلطة. بموجب خطط إردوغان، لن يضطروا إلى ذلك؛ إذ يقول إن تركيا تبني، بمساعدة قطرية، مساكن جديدة في شمال غربي سوريا الذي تسيطر عليه جماعات من المعارضة المسلحة. وتنتشر في هذه المنطقة قوات تركية أيضاً، وقد أدى وجودها إلى ردع الحكومة السورية عن شن هجمات عليها. وأضافت «رويترز» أن تلك الخطط تشير إلى مضاعفة التزام تركيا بالمنطقة التي تسيطر عليها جماعات من المعارضة المسلحة، حيث تزيد من نفوذها منذ سنوات، حتى في الوقت الذي يطالب فيه الرئيس السوري بجدول زمني لانسحاب القوات التركية كشرط للتقدم نحو إعادة بناء العلاقات بين البلدين. ومع تزايد استياء ناخبين أتراك من الوضع؛ إذ تستضيف تركيا لاجئين أكثر من أي دولة أخرى، وضعت خطط إردوغان القضية في محور سياسته حيال سوريا إلى جانب مخاوف بشأن الجماعات الكردية السورية التي أقامت جيوباً على الحدود، وتعتبرها تركيا تهديداً لأمنها القومي. وقال إردوغان إنه يهدف إلى ضمان عودة مليون لاجئ في غضون عام إلى المناطق التي تسيطر عليها المعارضة. وحضر وزير داخليته سليمان صويلو، الأسبوع الماضي، افتتاح مشروع إسكاني في بلدة جرابلس السورية يستهدف إيواء بعض من سيعودون لبلادهم. وقال إردوغان في خطاب النصر، يوم الأحد: «من واجبنا تلبية توقعات مواطنينا بشأن هذه القضية بالطرق والوسائل التي تليق ببلدنا»، مضيفاً أن ما يقرب من 600 ألف سوري قد عادوا بالفعل طواعية إلى مناطق آمنة.

مخاوف أمنية

لكن بالنسبة للعديد من السوريين في تركيا هذا الاحتمال لا يروق لهم. قال سوري يدعى أحمد (28 عاماً) وهو طالب في جامعة أنقرة: «أود العودة إلى سوريا ولكن ليس إلى جرابلس... أود العودة إلى مكاني في بلدي... إلى اللاذقية»، في إشارة إلى المنطقة التي تسيطر عليها الحكومة والمطلة على البحر المتوسط. وتابع قائلا: إنه يود العودة لكنه لا يستطيع بسبب مخاوف أمنية مرتبطة بالحكم السوري الحالي. وبسبب خضوعها لسيطرة الكثير من الجماعات المسلحة، تعاني مناطق من شمال غربي سوريا من انعدام القانون أيضاً، بحسب ما ذكرت «رويترز». وفي هذا الإطار، قال آرون لوند، خبير الشؤون السورية في «سنتشري إنترناشونال»، وهي مؤسسة بحثية: «لا تزال الأوضاع في شمال سوريا سيئة للغاية وغير مستقرة، مما يصعب معه ترتيب عودة واسعة النطاق رغم كل هذه التقارير حول قيام تركيا وقطر ببناء مساكن وبنية تحتية». وأضاف: «يبدو الأمر وكأنه قطرة في محيط، والوضع الاقتصادي العام آخذ في التدهور». وغيّرت تركيا من نهجها الدبلوماسي الذي تتبعه مع سوريا؛ لأسباب منها محاولة تحقيق هدف تأمين عودة اللاجئين. وحذت حذو حكومات أخرى في المنطقة بإعادة فتح قنوات الاتصال مع الأسد الذي وصفه إردوغان من قبل بعبارات قاسية. لكن تقارب أنقرة مع دمشق يسير بوتيرة أبطأ مقارنة بوتيرة تحسن العلاقات بين الأسد ودول عربية، مما يعكس الدور التركي الأعمق في بلد توجد على أرضه قوات لروسيا وإيران والولايات المتحدة أيضاً. ويعتقد محللون أن أنقرة لن توافق بسهولة على مطالبة الأسد بجدول زمني للانسحاب، مشيرين إلى أن أي إشارة على مغادرة القوات التركية ستدفع المزيد من السوريين لمحاولة الفرار إلى تركيا؛ خوفاً من عودة حكم الأسد إلى الشمال الغربي. وقالت دارين خليفة من مجموعة الأزمات الدولية: «من المستبعد للغاية أن تتنازل تركيا فيما يتعلق بسحب القوات، وهو ما يعني على الأرجح توجه مئات الآلاف من اللاجئين إليها إذا غادرت قواتها إدلب».

العودة الطوعية

المرشح الخاسر في انتخابات تركيا كمال كليتشدار أوغلو هدد بإعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم

شعر كثير من السوريين في تركيا بالارتياح لهزيمة كليتشدار أوغلو، كما جاء في تقرير «رويترز». فخلال حملته قال إنه سيناقش خطط عودة اللاجئين مع الأسد بعد إعادة العلاقات، وإن عودتهم جميعاً ستكتمل في غضون عامين لكن لن تكون عودة قسرية. وصعّد نبرته بعد أن حصل على أصوات أقل من إردوغان في الجولة الأولى، متعهداً بإعادة كل المهاجرين إلى بلادهم. وقال إبراهيم كالين، كبير مستشاري السياسة الخارجية لإردوغان يوم الاثنين، إن تركيا تريد عودة آمنة وكريمة وطوعية. وينص القانون الدولي للاجئين على أن جميع عمليات العودة يجب أن تكون طوعية. وقال كالين لإذاعة محلية: «نحن نخطط لتأمين عودة مليون أو 1.5 مليون سوري في المقام الأول».

دفع أميركي لـ«انتزاع» المعابر: واشنطن تستعجل معركة المساعدات..

الاخبار..علاء حلبي..عاد ملفّ المساعدات الإنسانية الذي سعت روسيا إلى الخروج بقرار حوله لسحبه من طاولة المفاوضات السياسية، إلى الواجهة

بالتوازي مع تصعيدها السياسي والاقتصادي والميداني في سوريا، عن طريق فرض عقوبات جديدة، والاستعداد لتفعيل «قانون الكبتاغون»، بالإضافة إلى تحصين مواقع سيطرتها العسكرية، تستعدّ الولايات المتحدة لتصعيد جديد في مجلس الأمن، في محاولة لتثبيت الوضع الراهن، ومنع أيّ حلّ لا يمرّ عبرها. ويأتي ذلك في ظلّ حركة الانفتاح العربية على دمشق، والسعي الروسي الحثيث لتحويل حالة العداء السورية - التركية إلى تعاون، وتوازياً مع محاولة المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، لملمة المبادرات ودفع نتائجها لإحياء مسار «اللجنة الدستورية» المجمّد... قُبيل انتهاء مفاعيل القرار الخاص بإدخال مساعدات إنسانية إلى سوريا عبر معبر باب الهوى الحدودي في العاشر من تموز المقبل، بدأت واشنطن تصعيدها في أروقة مجلس الأمن، بحثاً عن قرار جديد يعيد وضع المعابر إلى سابق عهدها، ويمنع موسكو من فرض شروط تتعلّق بمشاريع «التعافي المبكر»، وتمرير مساعدات عبر الخطوط (عن طريق دمشق). وتمثّل هذه النقطة حجر أساس للمبادرة العربية التي يسعى من خلالها الأردن للتخلّص من عبء اللاجئين، ما يتطلّب تأهيلاً للبنى التحتية عبر طرق عدّة، كما تُعتبر إحدى الركائز التي تستند إليها المساعي الروسية - الإيرانية لفتح الأبواب المغلقة بين دمشق وأنقرة، الراغبة هي الأخرى في التخلّص من همّ اللاجئين. وشنّت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، خلال الاجتماع الأخير للإحاطة بالوضع السوري في مجلس الأمن، هجوماً على الحكومة السورية كالمعتاد، غير أن الهجوم شمل هذه المرّة الدول التي انفتحت على دمشق بشكل غير مباشر، عبر مطالبتها بأن يتمّ الدفع عبر هذا الانفتاح نحو إجراءات سياسية على الأرض. كما دعت غرينفيلد الدول الفاعلة في مجلس الأمن إلى العمل معها لسنّ قرار جديد، من شأنه أن يفتح المعابر الثلاثة مع تركيا (باب الهوى وباب السلامة والراعي) لمدّة عام كامل، في محاولة لتقويض الخطّة الروسية التي تمكّنت العام الماضي من فرض قرار يسمح بعبور المساعدات عبر باب الهوى فقط، بالتوازي مع زيادة كمّيات المساعدة المرسَلة عبر دمشق. وكانت الحكومة السورية تجاوزت ذلك القرار بعد وقوع زلزال السادس من شباط، حيث سمحت بتمرير المساعدات للمتضرّرين عبر المعبرَين الآخرَين أيضاً لمدّة ثلاثة شهور، ثمّ لثلاثة شهور أخرى بعد تعثّر إدخال مساعدات أرسلتها الحكومة السورية إلى إدلب، نتيجة رفض «هيئة تحرير الشام» التي تخشى من أن يؤدّي تثبيت هذه المعابر إلى تغييرات ميدانية.

ركّز المندوب الروسي في الأمم المتحدة، على محاولات واشنطن خلق جيش جديد في الرقة

هكذا، عاد ملفّ المساعدات الإنسانية الذي سعت روسيا إلى الخروج بقرار حوله لسحبه من طاولة المفاوضات السياسية، إلى الواجهة، عبر مساعي واشنطن لاستثمار سماح الحكومة السورية بتشغيل المعابر الثلاثة لفترة مؤقّتة، في تحويل الوضع الراهن إلى صيغة أممية تَخرج دمشق من واجهتها، وهو ما ترفضه الأخيرة ومعها موسكو بشكل قاطع. وتتزامن التحرّكات الأميركية هذه، مع فرض عقوبات على شركات وشخصيات سورية جديدة، وتحرّكات ميدانية لتحصين الوجود الأميركي العسكري في الشمال الشرقي من سوريا، وفي منطقة التنف، عبر إدخال منظومات جديدة من بينها مضادّات للدروع، وصواريخ «هيمارس»، استعداداً لمرحلة مقبلة يبدو أن واشنطن تتوقّع فيها تصعيداً ميدانياً ضمن مساعي إخراج القوات غير الشرعية من سوريا. وأمام موجة التصعيد الأميركية تلك، بدا لافتاً تركيز المندوب الروسي الدائم في الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، على محاولات واشنطن خلق جيش جديد في الرقة، عن طريق مشروع إعادة إحياء «لواء ثوار الرقة»، والذي تسعى من خلاله الولايات المتحدة إلى تحصين وجودها قرب الحدود التركية، بالإضافة إلى «مهاجمة القوات السورية، وزعزعة الاستقرار»، وفق المندوب الروسي. وكرّر الأخير تصريحات للخارجية الروسية خلال اجتماع وزراء خارجية «الرباعية» (روسيا وإيران وتركيا وسوريا) الذي استضافته موسكو لفتح باب التعاون بين دمشق وأنقرة في العاشر من الشهر الماضي، حيث مثّل رفض الوجود الأميركي العسكري في سوريا مجدّداً إحدى أبرز نقاط التوافق بين الدول الأربع. بدوره، يتابع المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، محاولات لإحياء مسار «اللجنة الدستورية» الذي تمّ تجميده منذ منتصف العام الماضي، عبر محاولة دمج المبادرات والتحرّكات السياسية حول سوريا (المسار العربي والمسار الروسي) للدفع نحو توافق يقوم على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254، والذي يعتمد مسار «الدستورية» طريقاً للحل. ويُبدي بيدرسن، الذي خاض خلال الشهر الماضي سلسلة لقاءات مكوكية مع مختلف الأطراف الفاعلة في الملف السوري، وآخرها مصر والأردن والسعودية، الشركاء في المبادرة العربية، تفاؤلاً في أن يتمّ استثمار هذه المبادرات، التي يعتبرها «فرصة تاريخية»، وفق تعبيره. بالتوازي، بدأت دول الاتحاد الأوروبي، بالتعاون مع واشنطن، عمليات لمّ شتات المعارضة السورية؛ إذ تجتمع وفود من «هيئة التفاوض» في جنيف، بهدف وضع خريطة طريق توافقية تنهي حالة الشتات التي تسبّبت بها الولاءات المختلفة، وسط توقّعات بأن يشارك في هذه الاجتماعات ممثّلون عن الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مصر والسعودية، الشريكَين في المبادرة العربية.

حسام الدين آلا إلى القاهرة مندوباً لسوريا لدى الجامعة العربية

دمشق: «الشرق الأوسط».. بعد نحو شهر من استعادة سوريا عضويتها في جامعة الدول العربية مطلع أيار (مايو)، عيّنت دمشق السفير حسام الدين آلا مندوباً جديداً لدى جامعة الدول العربية، وذلك بعد نحو أربعة أشهر من صدور مرسوم رئاسي بتعيينه معاوناً لوزير الخارجية للشؤون الأوروبية والمنظمات الدولية. وذكرت وسائل إعلام سورية، الأربعاء، أن السفير حسام الدين آلا عُيّن في منصب المندوب الدائم لسوريا لدى الجامعة العربية ورئيساً للبعثة الدبلوماسية السورية في القاهرة، وذلك خلفاً للسفير يوسف الأحمد الذي كان مندوب سوريا في الجامعة العربية قبل 11 عاماً لدى تعليق عضويتها. واستعادت سوريا مقعدها في الجامعة العربية، مطلع مايو، بعد أن وافق وزراء خارجية الدول العربية في اجتماع استثنائي بالقاهرة على ذلك. وبعد ذلك شارك الرئيس السوري بشار الأسد في القمة العربية التي عقدت في جدة بالمملكة العربية السعودية في 19 مايو. يشار إلى أن حسام الدين آلا (56 عاماً) كان مندوب سوريا الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف لمدة ثماني سنوات، وقبل ذلك شغل منصب سفير سوريا المعتمد لدى الفاتيكان، ثم عين سفيراً لسوريا في إسبانيا. كما عمل في بعثة سوريا لدى الأمم المتحدة في نيويورك بين عامي 1996 و2001. ثم مديراً لمكتب معاون وزير الخارجية في دمشق. وتزامن الإعلان عن تعيين آلا مندوباً لسوريا في الجامعة العربية مع وجود فريق سوري في الرياض لمتابعة ترميم السفارة تمهيداً لاستئناف عملها، فيما يوجد فريق فني سعودي في دمشق تحضيراً لإعادة فتح سفارة المملكة العربية السعودية في دمشق. وكان وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد قد قام بزيارة للمملكة العربية السعودية في أبريل (نيسان) الماضي تلبية لدعوة رسمية من نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان. وأصدر الجانبان وقتها بياناً مشتركاً أعلنا فيه بدء إجراءات استئناف تقديم الخدمات القنصلية والرحلات الجوية بين البلدين، وتلا ذلك قيام وزير الخارجية السعودي بزيارة رسمية إلى دمشق التقى خلالها الرئيس السوري.

بعد توقف 12 عاماً... سوريا تستقبل أول رحلة طيران مباشرة من فنزويلا

دمشق: «الشرق الأوسط».. أعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية، اليوم الأربعاء، عودة حركة الطيران المباشرة بين سوريا وفنزويلا، بعد توقف دام 12 عاماً. وأفادت الوكالة بوصول أول رحلة طيران مباشرة من فنزويلا، حيث هبطت الطائرة في «مطار دمشق الدولي» قادمة من «مطار كاراكاس». ونقلت الوكالة عن خليل بيطار، مدير إدارة أميركا في وزارة الخارجية السورية، قوله، في تصريحات صحافية أدلى بها بمطار دمشق: «من المقرر أن تكون هناك رحلة، كل 15 يوماً، بين دمشق وكاراكاس».



السابق

أخبار لبنان..خطوات أميركية متسارعة لفرض عقوبات على المعرقلين..غداة لقاء الإليزيه..الولايات المتحدة تضغط لانتخاب رئيس..ماكرون خلال لقائه الراعي «لبقاء المسيحيين في قلب التوازن الطائفي والمؤسسي للدولة»..مَنْعٌ لبنانيّ ثانٍ لسلامة من السفر في «ملفه الألماني»..انفجار غامض في معسكر لـ «القيادة العامة» يُحرج «حزب الله»..فرنسا أمام أزمة خيارات رئاسية في لبنان..لا تبدّل في الموقف الفرنسي بعد يُبنى عليه | معركة الرئاسة انطلقت: إلى المواجهة..

التالي

أخبار العراق..«أشباح البعث» تلاحق أحزاب السلطة وقادتها في بغداد..مقتل عراقي في صفوف «فاغنر» بأوكرانيا..قرار «الاتحادية» بعدم دستورية تمديد البرلمان يفاقم الخلافات الكردية ـ الكردية..

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة..

 الإثنين 15 نيسان 2024 - 9:21 م

“حرب الظل” الإيرانية-الإسرائيلية تخاطر بالخروج عن السيطرة.. https://www.crisisgroup.org/ar/middle… تتمة »

عدد الزيارات: 153,335,857

عدد الزوار: 6,887,008

المتواجدون الآن: 77